
وأضاف أن الإنفاق على التعليم في الأردن ضعيف جدا، في موازنة 863 مليون، بحيث ان حجم الإنفاق على الطالب لا يصل إلى 500 دينار وهذا من أقل دول العالم، فالقضية هي خدمات تعليمية، لافتا إلى أن الأصل أن تكون النسبة 25% كما هو الحال في الدول الثانية.
وبين أن المسار المهني يرتبط بالانجاز والأداء، مؤكدا أنه سيطبق على الجميع، أي هناك محطات تقويمية للمعلم في مراحل معينة، ويأخذ العلم رتبة معينة وراتب معين لها، تبدأ من معلم أول ثم معلم خبير ثم معلم قائد والذي يأخذ أعلى راتب، وهذا سيحسن الوضع التعليمي في الأردن، ولكن هذا يحتاج لبنية تحتية، فهناك نقص 800 مدرسة في الأردن