شريط الأخبار
إيرلندا تعلن عن 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال في فلسطين سفيرة فلسطين في والاتحاد الأوروبي تلتقي رئيس جامعة بروكسل الحرة الهولندية بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا لماذا لا يُرشح وزير الخارجية الأردني ايمن الصفدي امينًا عامًا لجامعة الدول العربية الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا انطلاق الليالي الصيفية الساحرة في نادي مدينة الأمير محمد للشباب هزة أرضية تضرب محافظة أربيل شمالي العراق أمام دولة الرئيس .. النائب العموش: مركز صحي في الزرقاء آيل للسقوط.. ووزير الصحة "ينام في العسل" بحضور عشائري كبير ... القلاب والفايز والزبن يُنزلون راية الفتنة ويُعلون راية الصلح بين السعايدة والبقور اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا

قراءات تحتفي بالأنوثة في ديوان الهريس الأدبي

قراءات تحتفي بالأنوثة في ديوان الهريس الأدبي


القلعة نيوز-
استضاف ديوان الشاعر نايف الهريس الأدبي، في منطقة الهاشمي الشمالي بعمان، مجموعة من الأدباء، الذين قدموا نصوصا شعرية ونثرية، تأملت الراهن العربي، وحلقت في فضاءات الأنوثة والغزل.
المشاركة الأولى في اللقاء كانت للأديب مصطفى القرنة، الذي قرأ فقرة من روايته الجديدة «عهد فلسطين»، ومن أجوائها نقرأ: «لغير عكا لا أحب الذهاب، أطل على البحر وأشم رائحة الهواء الذي يمر مسرعا ويحمل التاريخ، عكا تحاصرهم، ويسقطون على أسوارها.. المدافع أغرقها البحر والغزاة يرجعون من حيث جاؤوا، عكا صديقة البحر..».
تاليا قدم الدكتور عبد العزيز أبو نبعة مشاركة ثقافية اجتماعية، ليتبعه الأديب عبد الغني عبد الهادي بقراءة مجموعة من الخواطر، ومنها نقرأ: «الفرحة أحيانا عابر سبيل إلى قلوب البشر»، و»قصتي معك كالشمعة، بدأت بإطلاق شرارة صغيرة في القلب، وظلت تتوهج، ذبت معها، ثم انطفأت، وتبخر دخانها، ولم يبق إلا عطرها، عالق على جدار قلبي المحترق».
أما الشاعر فتحي الكسواني فقرأ قصيدة غزلية قال فيها: «إني انبهرت بحسنها الفتان/ حبي لها قد غاص في الوجدان/ ما أروع الحب الذي في قلبها/ أسر الفؤاد بشهوة وحنان/ يا روعة الحلم الجميل تمتعي/ بهناء قلب عاشق بأمان/ فتن الفؤاد بطيفها وبلطفها/ ملكت يقيني درة الأزمان..».
كما شارك الشاعر محمود إبراهيم بقصيدة غزلية، فيما شاركت الأديبة منى طه بنص جاء فيه: «أيها الصباح/ هي أنثى/ والأنثى لا تعرف أبدا طعم الهزيمة/ ولا تقر بضعف/ وتنازلها عن كل الأسلحة ليس انسحابا/ فهي لا تتخلى عن رقتها/ رقتها سلاحها الأقوى/ أيها الصباح/ اقترب/ قبل عينيها الغافيتين/ دثرها بدائك/ انفث روحك في صدرها/ اطبع قبلة رفق فوق الجبين/ دعها على ضفاف حبك تستكين..».