شريط الأخبار
"مستشفى الحسين في السلط.. إنجازٌ طبي يستحق الفخر" بحث التعاون الرقمي بين الأردن وسوريا منظمتان حقوقيتان إسرائيليتان تتهمان تل أبيب بالإبادة الجماعية في غزة أبو صعيليك: إنجاز 70% من مبادرات تحديث القطاع العام الملك يلتقي المستشار الألماني في برلين وزير العدل يلتقي وفدا من الجمعية الأردنية للمقدرين العقاريين وزير الزراعة يشارك في أعمال القمة الثانية حول نظم الغذاء المستدامة في إثيوبيا محافظ الزرقاء يؤكد تعزيز التنسيق بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأردن يحتضن مرضى سرطان من قطاع غزة برحلة علاج إنسانية عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى مرصد عالمي للجوع:"أسوأ سيناريو مجاعة يحصل في غزة " ورشات عمل المرحلة الثانية لرؤية التحديث الاقتصادي تختتم أعمالها بالديوان الملكي الهاشمي السفير المغربي: العلاقات بين المملكتين نموذج يحتذى في العلاقات العربية هولندا : حظر دخول بن غفير وسموتريتش لتحريضهما على التطهير العرقي في غزة الملك يتلقى اتصالا من رئيس الوزراء البريطاني ويؤكد ضرورة الإنهاء الفوري للكارثة الإنسانية في غزة رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة مأدبا مشاركة سودانية متميزة في مهرجان جرش 2025 مدير الأمن العام يفتتح مصنع "لوحات أرقام المركبات في مشاغل الأمن العام/ الموقر الصراع الفكري. .. "فوج العِلم" يجمع خريجي البكالوريوس والدبلوم في كلية عجلون الجامعية.. وتكريم لروح الطالبة ملاك فريحات

زوجة الرئيس التونسي لن تصبح السيدة الأولى لهذا السبب!

زوجة الرئيس التونسي لن تصبح السيدة الأولى لهذا السبب!
القلعة نيوز - مع ظهور إشراف شبيل عقيلة الرئيس التونسي قيس سعيّد، عقب فوزه بالانتخابات الرئاسية، رأى الناس الحاضرون والمتابعون على الشاشات أن زوجة الرئيس لن تحمل لقب السيدة الأولى، إذ إن سعيّد وبلغته الحاسمة قال إن "كل نساء تونس أوَل".

وظهرت شبيل في لجان الاقتراع بجوار زوجها في هدوء، لا تتحدث للصحافة، ولا تدلي بتصريحات.
ودعمته طوال الحملة الانتخابية، حتى تراجع الزوجان عن الظهور بعد تعليق الحملة عقب إعلان نتائج المرحلة الأولى من التصويت، وفق موقع بي بي سي.

لكن المتابعين للحملة داخل المقر وعلى مواقع التواصل الاجتماعي رصدوا دوراً فاعلاً يختلف عن حالة الهدوء أمام وسائل الإعلام.

ولدت إشراف شبيل في مدينة صفاقس، لكن أصولها من مدينة طبلبة بمحافظة المنستير.

وكان والدها قاضياً بمحكمة الاستئناف، واضطرته وظيفته للتنقل كثيراً في أرجاء البلاد، وبالتالي كانت الأسرة تنتقل معه.

وتبعت إشراف خطى والدها، فدرست القانون في جامعة سوسة، ثم استكملت دراساتها العليا في المعهد الأعلى للقضاء، لتتخصص في العلوم الجنائية.

وكان القانون هو ما جمعها بزوجها قيس سعيّد، إذ التقيا أثناء عمله كمدرس بكلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والسياسية في جامعة سوسة.

وقال سعيّد في أحد الحوارات الإذاعية إنه تزوج شبيل بعد قصة حب، وأنجبا ولدا وبنتين.

وتولت شبيل عدداً من المناصب القضائية، من بينها مستشارة في محكمة الاستئناف.
وتشغل حالياً منصب وكيل المحكمة الابتدائية في تونس.

وكانت شبيل محل اهتمام كثير من الناخبين، خاصة بعدما قال منافسو سعيّد إنه يتبع نهجاً محافظاً متشدداً.
وأشار مؤيدو سعيّد إلى هيئة زوجته العملية كدليل على عدم انتمائه لأي حزب أو فصيل سياسي.

ودأب سعيّد على نفي انتمائه هو وزوجته لأي توجه.
وقال إن أسرته ستكون في معزل عن الأضواء والحكم طوال فترة بقائه في المنصب.