شريط الأخبار
وزير الاستثمار والسفير الكندي يبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي ماكرون يعلن إطلاق خدمة عسكرية تطوعية جديدة باكستان تعلن نجاح تجربة صاروخ باليستي مضاد للسفن القاضي يفتتح الملتقى الخامس للطلبة العرب الدارسين في الأردن مدير الأمن العام يفتتح معهد إعداد وتأهيل الشرطة – سواقة التابع لاكاديمية الشرطة الملكية أبو رمان يطالب الحكومة بمداخلته تحت القبة بالامتثال إلى قرار لجنة التحقيق الصادرة عن هيئة مكافحة الفساد الرواشدة : وزارة الثقافة ستعلن عن إنتاج فيلم يتحدث عن معركة "حد الدقيق" استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب جنين مندوبًا عن جلالة الملك ... وزير الزراعة يفتتح مهرجان الزيتون الوطني الـ25 ( صور ) الأمير الحسن بن طلال يدعو لتطوير المؤسسات الوقفية وزير المياه يطلع على مأخذ الناقل الوطني الجديد الإدارة المحلية: قرب الأبنية من الأودية والبناء دون ترك حرم زاد أضرار الأمطار الذكرى 54 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف غدا إنجازات رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع تكنولوجيا المعلومات خلال الربع الثالث التربية: 331 مدرسة تقدم برامج التعليم المهني والتقني تطرح 12 برنامجا مصرع 11 شخصا وإصابة اثنين بحادث قطار في الصين 83.3 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية مصرع 44 شخصا وفقدان المئات بحريق في هونغ كونغ وفاة أب وابنه اثر حريق منزل في لواء الرمثا وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى برشلونة

عصير وردي لتمكين نساء الأقل حظاً من إجراء الفحص المبكر لسرطان الثدي

عصير وردي لتمكين نساء الأقل حظاً من إجراء الفحص المبكر لسرطان الثدي
القلعة نيوز - في شهر تشرين الأول من كل عام، تضم العديد من الشركات صوتها لصوت مؤسسة ومركز الحسين للسرطان في نشر الوعي حول سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر للنساء، خاصة بعمر 40 عاماً فأكثر.

البعض يذهب لما هو أبعد من الدعم المعنوي، كالمبادرة التي أطلقتها شركة بداية للاستشارات الإعلامية والاتصالات المؤسسية، والتي ستساعد من خلالها المركز على دعم النساء الأقل حظاً، ونشر الوعي بينهنّ، وتمكينهن من إجراء الفحص المبكر مجاناً.

بفكرة بسيطة لكن أثرها كبير، قام فريق بداية بزيارة شركات القطاع الخاص والجهات الإعلامية لتوزيع عصير طبيعي وردي اللون من الليمون والرمان، مقابل دينار واحد فقط للعلبة الواحدة.
وبنهاية المبادرة سيذهب الريع كاملاً لصالح الحملة الوطنية للبرنامج الأردني لسرطان الثدي لعام 2019.

بلفتة إيجابية كهذه، أتاحت بداية لعدد كبير من الناس والشركات فرصة المشاركة في الدعم، فربما كان لكل منهم دوراً في منح الطمأنينة لإحدى النساء، أو تقديم العلاج لامرأة أخرى في وقت مبكر، أو إنقاذ حياة أم هي الحياة لمن حولها.