شريط الأخبار
الحنيطي يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد سوريا.. قصف جوي جديد على مستودعات أسلحة ومخدرات في السويداء مظلوم عبدي: تم التوصل إلى تفاهم مشترك مع دمشق فيما يخص دمج القوى العسكرية ما هو جبل باشان الذي استخدمه الهجري بدل السويداء ؟ إعلام عبري: "الإسرائيلي" تحول إلى شخصية غير مرغوب فيها مصدر عسكري إسرائيلي: سنضطر لمواجهة إيران إذا لم توقفها أميركا الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل عضوا في فيلق القدس الإيراني بلبنان الداخلية السورية: القبض على قيادي ثان في داعش بريف دمشق تحقيق: جنرالات الأسد يرفضون التقاعد ويخططون لتمرد سينفذه 168 ألف مقاتل الأردن استورد نحو 300 ألف برميل نفط من العراق الشهر الماضي ورقة سياسات: 3 سيناريوهات لتطور مشروع مدينة عمرة قوات الاحتلال تطلق الرصاص باتجاه مدنيين سوريين بريف القنيطرة الجنوبي ويتكوف أبلغ الوسطاء أن المرحلة الثانية ستبدأ في يناير وسط أجواء حزينة.. المسيحيون في قطاع غزة يحتفلون بالعيد مصر تدفع بأضخم قوافلها لغزة.. 5900 طن إغاثة تدخل القطاع مستشار الرئيس السوري: الخيارات ضاقت مع قوات سوريا الديمقراطية بتهنئة المسيحيين .. الوزيران السابقان عربيات وداوود يُحرجان دعاة الكراهية ويعيدان تصويب البوصلة الدينية والوطنية نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى نعيمات وعلوان والتعمري ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني

ذات مــرة هناك

ذات مــرة هناك



القلعة نيوز-
هديل المغربي

فرحت العيون بلقاء أحبابها وطرقت باب القلب بلهفة قائلة : هل شاهدتَ ما شاهدتُ ؟؟
ليجيب القلب: كلا، بل شعرتُ ما شاهدتِ أيتها العيون النقية، وقد لمحتُ السعادة جليسة المكان، وانفردت الأصوات باللحن والايقاع...
و قد استقبلت رسالة في البريد، من العقل، يسرد فيها أحداث القصة ويروي كل ما جرى... ويا جمال ما جرى!...
ففي بداية الرسالة حب وبشاشة وفي نهايتها هدوء وزهور مبعثرة في كل زاوية...
و أجمل ما لفت نظري كان العنوان... وكأنه كتب بماء الذهب... وكان سيد البلد... ومع مرور الوقت بات العنوان ساكن الوجدان ورفيق اللسان... وأجمل ما يزين هذا المكان... فبين ثنايا الأحرف تجتمع إيجابيات الكون.. لتختزل وطنا واحدا.. وطنا بسيطا بلا غربة..
وطن (الوالدان)!
انتفض الغضب
انتفض الغضب وحلت الهتافات محل العتب، شكراً للطرقات التي استقبلت الشعب والطرب،،، .
هنا في لبنان حدث ليس كأي حدث، هنا للكرامة والعنفوان مكان وصخب،، وفي جمال الحدث يخلق الشغف ومعه يدفن القهر والزعل.
هنا يبحثون عن شفاء لأرض منهكة، مريضة، عانت كل الأوجاع وأوشكت على الرحيل، لكن لم يكن هذا القرار السليم، بل إن لها عمرا جديد ومن المحتمل أن تخلق من جديد وأن تكسر صمت الحديد.
لأجلها تعانقت الأديان واتحدت الأيادي، منادية بالصبر واعتلاء الأعالي.. والتحقت الشجاعة والشهادة وكتب على الأرصفة الملطخة بالظلم والقسوة «وداعاً إلى حين» أو «مع السلامة»!