شريط الأخبار
بدء فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال الجمعة الصفدي واللجنة العربية-الإسلامية يبحثون أوضاع غزة مع بارو في باريس خبراء يبرزون الأبعاد الاجتماعية والقانونية لجهود إحباط تهريب المخدرات وحماية المجتمع من الإدمان الحملة الأردنية تواصل دعمها الإغاثي شمال غزة وجنوبها.. والمخبز الأردني لا يتوقف الصحة العالمية تحذر من خطورة تدمير المرافق الصحية في غزة وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي في باريس "الأميرة غيداء طلال"... لحظات مؤثرة عندما التقيت بمرضانا الأحبّاء القطاع الصحي الأردني بمناسبة عيد الاستقلال الـ79: إنجازات متواصلة برؤية ملكية وريادة وطنية "الصحة العالمية" تعتمد قرارين لصالح فلسطين الطاقة: انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز عالميا وزير الثقافة : "عيد الاستقلال" يمثل مرحلة فاصلة في تاريخ الأردن وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى فرنسا أجواء معتدلة في أغلب مناطق المملكة اليوم وغدا الصراع الفكري..... رئس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من وزارة الدفاع لجمهورية ألبانيا المومني : الأردن مستعد لإرسال مساعدات إغاثية لغزة فوراً لكن إسرائيل تقيد وصولها الصفدي يجري اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الألماني خطة أمنية للتسهيل على الحجاج من المواطنين والوافدين المركز الثقافي الملكي يتزين بالأعلام استعدادا للاحتفالات بعيد الاستقلال الـ79 / صور وزير الثقافة : الاستقلال انجاز وطني اردني تاريخي نباهي به الأمم

الملك يتسلم جائزة "رجل الدولة الباحث" في نيويورك الخميس

الملك يتسلم جائزة رجل الدولة الباحث في نيويورك الخميس
القلعة نيوز: يتسلم جلالة الملك عبدالله الثاني، في مدينة نيويورك الأميركية، الخميس المقبل، جائزة "رجل الدولة – الباحث”، وذلك في حفل يقيمه معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الذي يعد من أعرق المؤسسات البحثية الأميركية. وعبّر المعهد، عن تقديره وامتنانه لما يقوم به جلالته، منذ توليه العرش، حيث قال رئيس مجلس إدارة المعهد، جيمس شريبر، ورئيسة المعهد، شيلي كيسن، والمدير التنفيذي روبرت ستلوف، "إنه لشرف عظيم لنا أن نعترف بجلالة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن لقيادته الشجاعة والتزامه العميق بالسلام والاعتدال في منطقة مضطربة جراء العنف والتطرف. أظهر الملك منذ توليه الحكم في الأردن، وعلى مدى عقدين من الزمن، مزيج من التعاطف والقوة وهذه هي مؤهلات رجل الدولة المثالي”. وفي بيان صادر عن المعهد، أمس قال القائمون على الجائزة، "إن الملك عبدالله الثاني والذي تولى الحكم بعد وفاة والده الملك الحسين في العام 1999، أعطى طوال فترة حكمه، الأولوية للاستثمار في قدرات وإمكانات شعبه، ومواجهة التطرف العنيف، والعمل على توسيع آفاق السلام في الشرق الأوسط”.
وأشار إلى أن جلالته يمثل "الجيل الحادي والأربعين من السلالة المباشرة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- ، وأن جهود جلالته الرامية إلى تعزيز الوئام والسلام داخل الإسلام وبين الأديان الكبرى في العالم، هي جهود معترف بها حول العالم”. يذكر أن هذه الجائزة تمنح للقادة البارزين الذين من خلال خدمتهم العامة وإنجازاتهم المهنية، يجسدون فكرة أن البحث العلمي الجيد والمعرفة المتميزة بالتاريخ ضروريان للسياسة الحكيمة والفعالة ولتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط.
ومن بين رجال الدولة والسياسيين الحاصلين سابقا على هذه الجائزة العريقة، كل من الرئيس الأميركي الأسبق، بيل كلينتون، ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق، توني بلير، إضافة إلى وزراء الخارجية الأميركيين السابقين كوندوليزا رايس ووجورج ب. شولتز، وهنري كيسنجر.