شريط الأخبار
30 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان بعد عودة المغتربين .. انخفاض ملموس بنسب إشغال الفنادق واشنطن: تفجيرات لبنان لن تغير وضعنا العسكري بالشرق الأوسط الأورام العسكري: معالجة أول حالة بتقنية الجراحة الشعاعية للدماغ كيف تم تفجير البيجر؟ حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية هام من التربية لجميع طلاب المدارس الحكومية حول عطلة "الانتخابات" "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار

ارتفاع ضحايا هجوم المتشددين شمال شرقي مالي لـ30 قتيلا

ارتفاع ضحايا هجوم المتشددين شمال شرقي مالي لـ30 قتيلا

القلعة نيوز : باماكو - ارتفع عدد من لقوا حتفهم من جيش مالي، إلى 30 جنديًا سقطوا في أحدث هجوم للمتشددين، نفذوه الإثنين، في وقت يتصاعد فيه الخطر بشأن منطقة الساحل الشاسعة التي تعد ملاذًا للمسلحين المرتبطين بتنظيمي «داعش» و»القاعدة» الإرهابيين.
وقال الجيش في بيان، مساء الثلاثاء، إن الهجوم كان قد وقع تابانكورت، بمنطقة غاو شمال شرقي البلاد، مشيرًا إلى أن عدد القتلى ارتفع من 24 إلى 30، فضلا عن إصابة آخرين 10 منهم حالتهم خطرة. والجيش في بيان سابق كان قد قال إن الهجوم وقع أثناء عملية مشتركة لجنود من مالي والنيجر على طول الحدود لملاحقة المتطرفين، لافتًا إلى أن القوات النيجرية احتجزت نحو 100 مشتبه به.
ولم يحدد البيان حينها هوية الجماعة المتطرفة التي حملها الجيش مسؤولية الهجوم. وجاء الهجوم وسط تصاعد الهجمات التي أسفرت عن مقتل أكثر من 100 جندي خلال الأسابيع الأخيرة.
وتسعى القوات الإقليمية والقوات الفرنسية، وقوات بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إلى احتواء تهديدات المتطرفين في منطقة الساحل. تجدر الإشارة أن المناطق الشمالية والوسطى من مالي، تشهد منذ العام 2002 صراعات انفصالية، وهجمات إرهابية. (الأناضول)