شريط الأخبار
استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب جنين مندوبًا عن جلالة الملك ... وزير الزراعة يفتتح مهرجان الزيتون الوطني الـ25 ( صور ) الأمير الحسن بن طلال يدعو لتطوير المؤسسات الوقفية وزير المياه يطلع على مأخذ الناقل الوطني الجديد الإدارة المحلية: قرب الأبنية من الأودية والبناء دون ترك حرم زاد أضرار الأمطار الذكرى 54 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف غدا إنجازات رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع تكنولوجيا المعلومات خلال الربع الثالث التربية: 331 مدرسة تقدم برامج التعليم المهني والتقني تطرح 12 برنامجا مصرع 11 شخصا وإصابة اثنين بحادث قطار في الصين 83.3 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية مصرع 44 شخصا وفقدان المئات بحريق في هونغ كونغ وفاة أب وابنه اثر حريق منزل في لواء الرمثا وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى برشلونة "المالية النيابية" تناقش موازنة المحكمة الدستورية لعام 2026 النائب الدكتور وليد المصري يطالب بعفو عام ويؤكد: الأردنيون ينتظرون لمسة ملكية تُخفّف عنهم. دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها

جزيرة رائعة للبيع بهذا السعر

جزيرة رائعة  للبيع بهذا السعر
القلعة نيوز-

عُرضت جزيرة كاراجا في مرمريس جنوبي تركيا للبيع مقابل 145 مليون ليرة تركية، ما يعادل (25) مليون دولار أمريكي، بعد أن كانت معروضة بسعر 210 مليون.

ويُخطط لعمل مرسى في الجزيرة، التي تبلغ مساحتها 381 ألف متر مربع، ومركز سياحي يشتمل على 3 بيوت مستقلة تفصل بينها مساحة تقدر بـ50-100 متر مربع.

وعرض رجل الأعمال التركي- الذي يعيش في الولايات المتحدة الأمريكية- جزيرته التي تقع مقابل جزيرة سدر وقصر الرئاسة في خليج أوتلوك، للبيع بقيمة 210 مليون ليرة في 22 من أيلول/ سبتمبر من خلال شبكة الإنترنت.

وفي 23 نوفمبر تم عرضها مرة أخرى للبيع بقيمة 145 مليون ليرة، مع الإشارة إلى أنه يمكن إنشاء مرسى فيها، ومرافق طعام وشراب وسكن يومي بغرض سياحي، تبعًا لحصولها على رخصة للإعمار على هذا النحو.

وأشار أوغور أوزجان المتحدث باسم مالك الجزيرة- والتابع لشركة التسويق والتطور العقاري لمجموعة البوسفور- إلى أنه :”تم عمل تخفيض جاد في سعر الجزيرة، بناءً على طلب مالكها”.

وبيّن أن الجزيرة لديها رخصة بالإعمار، إذ كان صاحبها يخطط لإنشاء فندق 7 نجوم على أرضها قبل أن يرحل إلى أمريكا في العام 1984.

وأوضح أن الجزيرة كانت تحت مسمى محمية من الدرجة الأولى في العام 1990 ضمن منع عملية الإعمار على خليج جوكوفا، لذا لم يتمكن صاحبها من إنشاء المخطط الذي كان يحلم به، وعرضها للبيع بما فيها من بيوت ثلاثة مهجورة.

وأضاف "وبعد صدور قانون العفو حصلت الجزيرة على ترخيص للإعمار، وتم إعفاؤها من دفع الضرائب لمدة خمس سنوات كونها تقع على حدود بلدية موغلا الكبرى”.

ولفت أوزجان إلى أن صاحب الجزيرة تعرض للخسارة لأنه لم يتسن له الاستثمار فيها.

وذكر أن "الجزيرة ذات إطلالة رائعة زرقاء حيث تطل على 4 خلجان، وتشتمل على 316 دونم وصك عقاري مسجل، و65 دونم أخرى كمساحة خضراء، من أصل 381 ألف متر مربع من إجمالي المساحة الكلية لها”.