شريط الأخبار
"وزارة الثقافة" تُهدي النشامى أغنية وطنية / فيديو نائب يدعو لإعلان الخميس القادم عطلة رسمية الصفدي: عفية النشامى .. طريقكم خضرة "ولي العهد" ينشر لقطات من متابعته لمباراة النشامى راصد: موازنة 2026 الأقل بنسبة الإقرار في آخر 5 سنوات .. و928 توصية قدمها النواب رئيس الوزراء يتفقد عدداً من المواقع في عين الباشا والبقعة وصافوط وأم الدنانير رئيس الوزراء الهندي : زيارتي للأردن حققت نتائج تفتح آفاقًا للتقدم الملك: مبروك يا نشامى .. مبروك للأردن حسّان يوجه بتسريع توسعة قسم الكلى في مستشفى الأمير حسين ولي العهد ورئيس الوزراء الهندي يزوران متحف الأردن البكار: دراسة زيادة الرواتب المتدنية لمتقاعدي الضمان الاجتماعي الأردن يتقدم 9 مراتب في مؤشر الأداء الإحصائي الأردن نائباً لرئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب المكسيك: مصرع 7 أشخاص على الأقل جراء تحطم طائرة وسط البلاد الجنائية الدولية ترفض وقف التحقيق بجرائم إسرائيل في غزة إنجاز للخوالدة في بريطانيا دراسة: الأطفال النباتيون أقصر وأنحف من أقرانهم تأثير الغذاء على جودة النوم هل رجيم البيض صحي؟ جامعة البلقاء التطبيقية تؤكد ريادتها في التحول الرقمي عبر إطلاق مشروع Digital Dream Space

الفيصلي والرمثا يخرجان بأنصاف الحلول

الفيصلي والرمثا يخرجان بأنصاف الحلول

القلعة نيوز : خرج الفيصلي وضيفه الرمثا بأنصاف الحلول، وتعادلا (0-0) في اللقاء الذي أقيم بينهما مساء أمس على ستاد عمان الدولي، في قمة الأسبوع الأول لبطولة دوري المحترفين بكرة القدم.
ودشّن كلا الفريقين رصيدهما بأول نقطة في مستهل المشوار.
الفيصلي (0) - الرمثا (0)
بكّر الرمثا بتهديد مرمى منافسه، حينما مرر محمد راتب الداود كرة على طبق من ذهب أمام حمزة الدردور الذي سددها وهو على فوهة المرمى، لكن يزيد أبو ليلى تصدى للموقف بحضور، لترتد أمام مصعب اللحام الذي سددها بجوار المرمى.
عاد الرمثا وهدد مرمى الفيصلي بتسديدة أرضية زاحفة للدردور مرت بجوار القائم الأيمن للحارس.
الفيصلي حاول مجاراة نسق منافسه، حيث دخل الأجواء نسبياً، وكان قريباً من هز الشباك لكن تسديدة لوكاس ذهبت عالياً.
ما سبق، منح المتابعين انطباعاً أن المباراة في طريقها نحو أداء هجومي من كلا الطرفين، وهو ما تحقق بالفعل ولكن للرمثا الذي كان الأفضل والأخطر، ونفذ كوليبالي ضربة ثابتة من مسافة بعيدة أمسكها أبو ليلى.
بعد ذلك سنحت فرصة ثمينة للفريق الضيف، حينما أبعد أبو ليلى تسديدة قوية أمام حمزة الدردور الذي أعادها باتجاه المرمى لكن سالم العجالين أبعدها على خط المرمى، فتابعها محمد الداود مجدداً فأبعدها أبو ليلى هذه المرة على حساب ركنية.
مع انتصاف الشوط تقريباً، بدأت ألعاب الفيصلي تتحسّن، وعكس أكرم الزوي عرضية أبعدها المدافع قبل وصول يوسف الرواشدة إليها، قبل أن تمر رأسية لوكاس فوق المرمى.
مطلع الشوط الثاني، مالت الألعاب للهدوء نسبياً، حيث غابت ملامح التهديد الحقيقي عن كلا المرميين، قبل أن يُكسر ذلك الجمود بركلة جزاء للرمثا بعد مضي نحو ربع ساعة، لكن يزيد أبو ليلى واصل تألقه وتصدى بنجاح لتسديدة حمزة الدردور.
عاد الهدوء ليسيطر على الأجواء بعد ذلك، حتى أيقظ لوكاس الجميع حينما وصلته كرة أمام المرمى فسددها لكن عبدالله الزعبي تألق في التصدي لها.
الدقائق الأخيرة شهدت أفضلية للرمثا الذي كان أكثر إصراراً على الفوز، لكن النتيجة بقيت على حالها حتى صافرة النهاية.