شريط الأخبار
متظاهرون يقتحمون "برج ترمب" احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني الأردن يشارك بجلسات العدل الدولية حول التزامات إسرائيل تجاه الأنشطة الدولية بفلسطين أجواء دافئة بوجه عام حتى الاثنين حماس توافق على مقترح الوسطاء بتسليم محتجز إسرائيلي وجثامين 4 آخرين مندوبا عن الملك .. الأمير فيصل يرعى المجلس العلمي الهاشمي الـ117 "النواب" يُشكل لجنة مؤقتة لتعديل النظام الداخلي الحنيفات: تخصيص 180 ألف دونم لزراعة البنجر السكري الوزير الرواشدة يشارك دار الضيافة للمسنين جمعية الأسرة البيضاء افطارهم الرمضاني بوتين يعلن الموافقة على جميع المقترحات لإنهاء الحرب مع أوكرانيا كريشان : إدارية الأعيان ماضية في دورها الرقابي والتشريعي الرواشدة: مهرجان جرش عنوان للثقافية الوطنية والعالمية الحباشنة يكتب : الى الرئيس أحمد الشرع: سوريا تحتاج إلى كل أبنائها.. التنوع والوئام.. نقيض الأسباب والكراهية العيسوي يلتقي فعاليات شعبية وطبية مجلس الإدارة هو مَنْ يرفع تقاريره للحكومة ومجلس الأمّة محللون: اتهامات السلطة لـ"حماس" تعكس أزمة شرعية وتآكل في الدور السياسي 899 مليون دينار حوالات عبر المحافظ الإلكترونية منذ بداية العام الحالي 5 مليارات يورو عائدات تذاكر الدوري الألماني الموسم الماضي طقس دافئ بمعظم المناطق خلال الأيام المقبلة مصدران: روسيا تضع شروطا أمام واشنطن للموافقة على اتفاق ينهي حرب أوكرانيا نيويورك تايمز: الانهيار العظيم لأميركا يمضي على قدم وساق

المشهد باختصار.. رسائل مهمة

المشهد باختصار.. رسائل مهمة

القلعة نيوز :

رسائل مهمة يبعثها الملك من خلال جولاته الميدانية على المصانع وعلى المَزارع ومن خلال تأكيده على ضرورة الاهتمام بالسياحة والسياحة العلاجية‬.

الصناعة هي عصب الاقتصاد، وتفتقد لاصحاب اختصاص يرسموا خارطة طريق امام هذا القطاع الذي يساهم في ربع الاقتصاد ويعد أحد أكبر الطاقات الانتاجية، وبقدرات تصل إلى أكثر من 17 مليار دينار ويواجه عدد كبير من التحديات.

الزراعة ينتظرها مستقبل واعد خصوصا اذا تآلفت مع الصناعة واصبح لدينا عدد من الصناعات الزراعية، والتي حتى الان لا تحظى هذه الوزارة المهمة بوزير مستقل، ناهيك عن التحديات الكبيرة التي تواجه هذا القطاع منذ سنوات، اهمها ضعف برامج التمويل والتأمين الزِّراعي وعدم ادخال التقنيات الحديثة.

مستقبل واعد ايضاً امام السياحة والسياحة العلاجية‬⁩ وفرصة لاستثمار السمعة الطبية للاردن، بشرط تذليل العقبات المختلفة منها رفع القيود عن بعض الجنسيات العربية وضرورة ضبط ومراقبة الاسعار واهتمام اكبر بالاماكن السياحية الجاذبة.

الحكومة الحالية قدمت ما تستطيع، وحان الان لحكومة جديدة تستثمر هذه الجائحة وتقدم الانجازات على أرض الواقع بعيدا عن التأزيم الحاصل في هذه المرحلة الحساسة والحرجة والتي اصبحت بحاجة الى عمل متجانس من قبل اصحاب الاختصاص وعلى مدار الساعة من اجل الخروج منتصرين اقتصادياً من هذه الجائحة.

نتمنى من الحكومة القادمة وضع الخطط والرؤى لهذه القطاعات الانتاجية المهمة ليكون شعارها؛ الصناعة والزراعة والسياحة اولاً‬ وصولا الى الاعتماد على الذات وتخفيض مستووى البطالة المرتفعة والتي اصبحت تؤرق المجتمع.