شريط الأخبار
الأميرة عائشة ترعى تخريج الفوج الخامس والعشرين من مرشحات كلية الأميرة منى للتمريض الرواشدة يلتقي سفير سلطنة عُمان في المملكة وزير الخارجية يلتقي لجنة الشراكات والتعاون الأمني في الناتو وسائل إعلام سوريه : الرئيس احمد الشرع يزور أميركا في أيلول المقبل اتفاقية ائتلاف أردني مصري لتنفيذ مشروع تخزين الغاز المسال في العقبة دعم جماهيري لافت للمنتخب الوطني في مسقط محاكم التنفيذ الشرعية تفتح أبوابها خلال عطلة العيد الجيش الإسرائيلي يعترف بمقتل 3 جنود في معارك شمالي قطاع غزة زلزال تركيا: طفلة تفارق الحياة رعبا و69 مصابا شركة البوتاس العربية .. حين تتحول ثقة القيادة إلى إنجازات وإبداعات وصلت العالمية ضبط مكافآت ممثلي الحكومة في مجالس إدارات الشركات #عاجل تعرف على أسعار الأضاحي في الوطن العربي حوالات الأردنيين مع قرب عيد الأضحى ترفع الطلب على الدينار تقنية تعيد الأمل في استعادة البصر عبر جزيئات نانوية هام من وزارة العدل لأصحاب القضايا من عام 1992 وحتى 2019 نفاع تنعى سناء العجارمة مستشارة رئيس مجلس النواب إحسان حداد: لاعبو المنتخب جاهزون وسيقدمون كل ما لديهم في المواجهات المقبلة الاردني مصطفى يتصدر التصنيف العالمي للتايكواندو.. ما علاقة المواد المنشطة؟ اختتام دورة مدربي السباحة “درجة ثالثة” في مدينة الحسين للشباب وفيات الثلاثاء 3-6-2025

المشهد باختصار.. رسائل مهمة

المشهد باختصار.. رسائل مهمة

القلعة نيوز :

رسائل مهمة يبعثها الملك من خلال جولاته الميدانية على المصانع وعلى المَزارع ومن خلال تأكيده على ضرورة الاهتمام بالسياحة والسياحة العلاجية‬.

الصناعة هي عصب الاقتصاد، وتفتقد لاصحاب اختصاص يرسموا خارطة طريق امام هذا القطاع الذي يساهم في ربع الاقتصاد ويعد أحد أكبر الطاقات الانتاجية، وبقدرات تصل إلى أكثر من 17 مليار دينار ويواجه عدد كبير من التحديات.

الزراعة ينتظرها مستقبل واعد خصوصا اذا تآلفت مع الصناعة واصبح لدينا عدد من الصناعات الزراعية، والتي حتى الان لا تحظى هذه الوزارة المهمة بوزير مستقل، ناهيك عن التحديات الكبيرة التي تواجه هذا القطاع منذ سنوات، اهمها ضعف برامج التمويل والتأمين الزِّراعي وعدم ادخال التقنيات الحديثة.

مستقبل واعد ايضاً امام السياحة والسياحة العلاجية‬⁩ وفرصة لاستثمار السمعة الطبية للاردن، بشرط تذليل العقبات المختلفة منها رفع القيود عن بعض الجنسيات العربية وضرورة ضبط ومراقبة الاسعار واهتمام اكبر بالاماكن السياحية الجاذبة.

الحكومة الحالية قدمت ما تستطيع، وحان الان لحكومة جديدة تستثمر هذه الجائحة وتقدم الانجازات على أرض الواقع بعيدا عن التأزيم الحاصل في هذه المرحلة الحساسة والحرجة والتي اصبحت بحاجة الى عمل متجانس من قبل اصحاب الاختصاص وعلى مدار الساعة من اجل الخروج منتصرين اقتصادياً من هذه الجائحة.

نتمنى من الحكومة القادمة وضع الخطط والرؤى لهذه القطاعات الانتاجية المهمة ليكون شعارها؛ الصناعة والزراعة والسياحة اولاً‬ وصولا الى الاعتماد على الذات وتخفيض مستووى البطالة المرتفعة والتي اصبحت تؤرق المجتمع.