شريط الأخبار
عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ دراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان زيت الطهي والسرطان.. دراسة تكشف العلاقة بينهما طفرة جينية تُمهد الطريق لعلاج جديد لالتهاب المفاصل الروماتويدي وجبات خفيفة غنية بالبروتين يجب أن تكون ضمن نظامك الغذائي المشي بهذه الطريقة يقلل خطر الإصابة باضطرابات ضربات القلب فوائد مذهلة لاستخدام قشر الفول السوداني.. كنز مهمل في مطبخك على عكس الشائع .. شرب الماء الدافيء على معدة فارغة له أضرار على الصحة

ومضة فوتوغرافية

ومضة فوتوغرافية


القلعة نيوز
-غالبا ما تمنح الإضاءة الجُزئية المَشهد عُمقاً استثنائيا في الصورة، وتُعطي التفاصيل حقها، أكثر مما تَفعله الإضاءة المُباشرة، وخصوصاً حين تَكون الصورة المُلتقطة هي صورة «بورتريه». التقاط صورة بهذه المواصفات، ليس أمرا يسيراً، و تتطلب ذِهنا حاضرا، وعينا حاضرة و حَسَّاسة تجاه جَماليات اللحظة وزاوية تصويرها. حين رأيت هذه الصورة لأول مرة، وهي صورة المرحوم الشيخ زعل الغويين، وهو شيخ من شيوخ بني حميدة في مليح، كان انطباعي الأول بأن من التقط هذه الصورة هو مصور محترف، إلا أنني وحين عَرفت بأن مُصورها هو مصور شاب هاوٍ، اسمه رامي فهد القبيلات، تأكدت عندئذ مما كنت أقوله دوماً؛ بإن هناك مصورين ومصورات هُواة، لديهم مُنتج فوتوغرافي سوي، ولكنهم لم يحصلوا على فرصة لتناول صورهم بما يليق بها وبما تستحق.