شريط الأخبار
روبوت إنشاءات أسترالي يمكنه طباعة منزل بمساحة تفوق 200 متر مربع في يوم لمن يتناول دواء "ترامادول".. أمور يجب معرفتها دراسة: عصير الكشمش الأسود يعزز تدفق الدم إلى الدماغ 4 طرق لتعزيز قوة العقل والوقاية من الزهايمر من اللوز إلى الكاجو: أفضل وقت لتناول هذه المكسرات السبعة 3 مشروبات طبيعية تساعد في ضبط مستوى السكر في الدم تحذير.. هؤلاء الأشخاص ممنوعون من تناول ماء الليمون.. هل أنت منهم؟ ماذا يحدث للجسم عند تناول بذور الشيا لمدة ١٤ يوما؟ جيجي حديد تبكي بسبب التنمر .. هذا ما جرى لها قبل 10 سنوات بيرلا حرب .. ملكة جمال لبنان 2025 منة شلبي: هيبتا 2 تجربة جديدة ولا يوجد حب مثالي والد السفير سفيان القضاه في ذمة الله وزير المياه يبحث مع المفوضة الأوروبية سبل تعزيز التعاون في قطاع المياه مستشفى الجامعة يطلق خدمة جديدة لعلاج مشاكل العمود الفقري التنفيذ القضائي تدعو الأردنيين للتحقق من أوضاعهم القانونية قبل دخول المملكة تأجيل اجتماع اللجان النيابية لمناقشة ظاهرة الكلاب الضالة إلى موعد لاحق الرئيس الأميركي يصل إلى الكنيست الإسرائيلي استعدادا لإلقاء خطابه السنيد يكتب: سلام الله على غزة اب يقتل ثلاثة من اولاده بعد زواجه بالثانية بأسبوعين إغلاقات وتحويلات مرورية في عمّان

ومضة فوتوغرافية

ومضة فوتوغرافية


القلعة نيوز
-غالبا ما تمنح الإضاءة الجُزئية المَشهد عُمقاً استثنائيا في الصورة، وتُعطي التفاصيل حقها، أكثر مما تَفعله الإضاءة المُباشرة، وخصوصاً حين تَكون الصورة المُلتقطة هي صورة «بورتريه». التقاط صورة بهذه المواصفات، ليس أمرا يسيراً، و تتطلب ذِهنا حاضرا، وعينا حاضرة و حَسَّاسة تجاه جَماليات اللحظة وزاوية تصويرها. حين رأيت هذه الصورة لأول مرة، وهي صورة المرحوم الشيخ زعل الغويين، وهو شيخ من شيوخ بني حميدة في مليح، كان انطباعي الأول بأن من التقط هذه الصورة هو مصور محترف، إلا أنني وحين عَرفت بأن مُصورها هو مصور شاب هاوٍ، اسمه رامي فهد القبيلات، تأكدت عندئذ مما كنت أقوله دوماً؛ بإن هناك مصورين ومصورات هُواة، لديهم مُنتج فوتوغرافي سوي، ولكنهم لم يحصلوا على فرصة لتناول صورهم بما يليق بها وبما تستحق.