شريط الأخبار
رحلات إجلاء من إسرائيل تصل سلوفاكيا والتشيك الحكومة تتخذ الإجراءات اللازمة لضمان استدامة المخزون والتزود بالوقود البديل لمدة 20 يوما التأهل لكأس العالم فرصة وطن..... الملك يلتقي رئيسة البرلمان الأوروبي و يؤكد ضرورة التحرك الفوري لخفض التصعيد الخطير في المنطقة الحرس الثوري الإيراني يعلن اعتقال عميل للموساد بمحافظة إيلام ترامب: لم أتواصل مع إيران لإجراء محادثات سلام رئيسة البرلمان الأوروبي عن الملك: في كل مرة تترك كلماته أثرا في الجميع الملك أمام البرلمان الأوروبي: الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدد بتصعيد خطير بالشرق الأوسط رئيس الوزراء يتفقد أربعة مواقع في لواء ناعور وزير الطاقة: النظام الكهربائي في المملكة آمن ومستقر وزارة الزراعة توقع اتفاقيات لتعزيز الأمن المائي ابو تايه وعدد من وجهاء البادية الجنوبيه يلتقوا معالي رئيس الديوان الملكي اليوم. الاحتلال يفجر منزلا في بلدة بيت عوا غرب الخليل ويهدم منازل في مخيم جنين رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير البحريني لدى الأردن المومني للسفير التركي في عمان : الأردن لن يسمح بانتهاك سيادته ولن يكون ساحة لأي صراع إقليمي رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة.. نقف خلف رؤية وتوجيهات جلالة الملك من أجل وطننا آمناً ومستقراً الملك يلقي خطابا أمام البرلمان الأوروبي ( نص الخطاب ) الجيش الإيراني يتوعد بتصعيد الهجوم على إسرائيل في الساعات المقبلة ما هو وضع الأردن غذائياً.. تجارة الأردن وعمان توضح ترامب يتلقى هدية من رونالدو تحمل رسالة عن الحرب

اصوات في" فتح" تطالب بعودة التنسيق الامني مع اسرائيل

اصوات في فتح  تطالب  بعودة التنسيق الامني مع اسرائيل
القلعه نيوز - لارا احمد - خاص
بعد إعلان محمود عباس أن السلطة الوطنية الفلسطينية في حِلٍّ من جميع اتفاقاتها مع دولة الاحتلال، بما فيها التنسيق الأمني، رداً على خطة الضم التي تنوي اسرائيل من خلال فرض سيادتها على الأغوار وشمال البحر الميت، توقع المحللون أن يثني هذا القرار جيش الاحتلال عن مخططاته ويجبره إلى العودة لمنطق المفاوضات.الا ان الاحتلال تجاهل التهديد الفلسطيني
كان الموضوع محل متابعة من مواقع الأخبار العربية والعالمية، ففي حين رأى البعض أن نيتنياهو ليس جدياً في تعهداته لجمهوره الإسرائيلي، تحدث البعض الآخر عن تغير مفهوم التنسيق الأمني لا إلغائه.
اليوم ومع إعلان دولة الامارات العربية المتحدة وصولها لاتفاق مع الجانب الاسرائيلي لتجميد خطة الضم، تجدّد الحديث في الأوساط الفلسطينية عن إمكانية عودة الإجراءات في النقاط الأمنية بالضفة إلى سابق عهدها، لا سيما وأن وقف التنسيق قد كبل نشاط الكثير من المواطنين، وبخاصة التجار ورجال الأعمال.
هذا وقد تحدثت مصادر مقربة من فتح عن مطالبة عدد من القيادات داخل الحركة بمراجعة القرار إذا ما ثبتت نية دولة الاحتلال إلغائها لخطة الاستيطان الجديدة، إذ ترى هذه القيادات أن عودة التنسيق الأمني بين الطرفين ضرورة قصوى في هذه المرحلة نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها الضفة الغربية.
يواجه الفلسطنييون اليوم أزمتين: اقتصادية وأخلاقية، فالضرر الكبير الذي لحق وضعهم المعيشي بسبب وقف السلطة لكل أشكال التعامل مع دولة الاحتلال لا يحتمل، إلا أنه لا يمكن بأي وجه من الوجوه أن يقبل الفلسطيني على نفسه السماح لمحتل غاصب بانتهاك المزيد من حقوقه دون رد حاسم، كل هذا يجعل السلطة في رام الله أمام مسؤولية كبرى لاتخاذ قرارات من شأنها أن تعيد عجلة الاقتصاد للدوران دون تفريط في حق الشعب الفلسطيني في أرضه.