شريط الأخبار
عاجل : إطلاق صافرات الإنذار في الأردن للمرة الثانية صباح الثلاثاء عاجل : قتلى وجرحى في بئر السبع جراء سقوط صواريخ إيرانية قبل وقف إطلاق النار عاجل : أضرار في منازل المستوطنين في بئر السبع عاجل | الأردن : إطلاق صفارات الإنذار والأمن العام يحذر من الإقتراب من إي أجسام غريبة عاجل : انطلاق صفارات الإنذار في الأردن الابتزاز الإلكتروني محاضرة في مركز زها ابو علندا . خامنئي: لم نعتد على أحد ولن نقبل أي اعتداء رئيس الوزراء القطري الأسبق حمد بن جاسم ينصح إيران ماذا قال ؟ وزير الدفاع الإيراني يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره الروسي البحرين والإمارات والكويت تعيد فتح مجالها الجوي بعد إغلاقه مؤقتًا بسبب الأوضاع بالمنطقة قطر : أحبطنا الهجوم الصاروخي الإيراني و تؤكد لا خسائر ترامب: أشكر إيران على إخطارنا مبكرًا .. وتهانينا للعالم نيويورك تايمز: طهران نسقت هجماتها على الدوحة مع مسؤولين قطريين المغرب تدين الهجوم الصاروخي الإيراني على قطر فرنسا تدعو إلى خفض التصعيد والعودة للمفاوضات الملكية: الرحلات الجوية تسير بانتظام للوجهات التي لم تغلق مجالها الجوي سلطنة عُمان تدين القصف الصاروخي الإيراني لقطر الداخلية القطرية تؤكد استقرار الأوضاع الأمنية في البلاد الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب قطر في الحفاظ على أمنها واستقرارها وسيادة أراضيها مصر للطيران تُعلِن إلغاء رحلاتها إلى دول الخليج بسبب الأحداث الراهنة

النائب عبد السلام الخصير يهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده

النائب عبد السلام الخصير يهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده
النائب عبد السلام الخضير في مثل هذا اليوم ولد سيد من سادة بنو هاشم، ورجل جدد النهضة في وطننا الحبيب الأردن ميلاد قائد الوطن وراعي مسيرة البناء والإنجاز جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين فكل عام وأنتم يا سيدي بألف خير وصحة وعافية ودعوني استذكر وإياكم ما قال المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال، في خطابه الذي وجهه إلى شعبه الأردني بتاريخ 4 / 2 / 1962 "لقد كان من الباري جل وعلا، ومن فضله علي وهو الرحمن الرحيم أن وهبني عبدالله، قبل بضعة أيام، وإذا كانت عين الوالد في نفسي قد قرت بهبة الله وأعطية السماء فإن ما أستشعره من سعادة وما أحس به من هناء لا يرد، إلا أن عضوا جديدا قد ولد لأسرتي الأردنية، وابنا جديدا قد جاء لأمتي العربية . ومثلما أنني نذرت نفسي، منذ البداية، لعزة هذه الأسرة ومجد تلك الأمة كذلك فإني قد نذرت عبدالله لأسرته الكبيرة، ووهبت حياته لأمته المجيدة. ولسوف يكبر عبدالله ويترعرع، في صفوفكم وبين إخوته وأخواته ، من أبنائكم وبناتكم ، وحين يشتد به العود ويقوى له الساعد ، سيذكر ذلك اللقاء الخالد الذي لقي به كل واحد منكم بشرى مولده ، وسيذكر تلك البهجة العميقة ، التي شاءت محبتكم ووفاؤكم إلا أن تفجر أنهارها ، في كل قلب من قلوبكم ، وعندها سيعرف عبدالله كيف يكون كأبيه ، الخادم المخلص لهذه الأسرة ، والجندي الأمين ، في جيش العروبة والإسلام". وإنني أشهد الله بأنني أفتخر بكوني أردني ومليكي من بنو هاشم صلوات الله وسلامه على جدهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.