وقالت صفاء إنها اكتشفت أن ابنتها تعرضت لغسيل مخ على يد إحدى معلماتها بالأردن، والتي أخبرتها أن والدتها ستدخل النار، فكانت الفتاة تقبل قدمي أمها وتبكي.
وأكدت أنها ليست ضد الحجاب بل إنها قد ترتديه في وقت من الأوقات، ولكنها ضد الطريقة التي ارتدتها به دون اقتناع، فكانت بعض معلماتها يقلن لها "شوكة خلفت وردة، وأمك على النار وأنتي على الجنة"، ولما خلعت إملي الحجاب صاروا يقولون "يا كافرة قلعتي بنتك الحجاب".