شريط الأخبار
فان سبايسي.. منصة صاعدة بقوة في اقتصاد صناع المحتوى العين عمر العياصرة رئيسًا لمجلس إدارة صحيفة "صدى الشعب" اليومية أيهما أفضل: أونلي فانز أم فان سبايسي؟ "السيارات السياحية": توجه لإدخال مركبات مخصصة لذوي الإعاقة قريبا لافروف يشير لإمكانية إقامة مباراة ودية بين منتخبي روسيا والولايات المتحدة أتوجه بهذا المقال من قلبٍ صادقٍ إلى دولة جعفر حسان الذي يحمل همّ هذا الوطن ويسعى لنهضته: واحمل بين السطور الأمل في إمكانية أن يحرك هذا المقال المياه الراكدة . خبر للحوامل... هذه المشروبات تزيد خطر الإصابة بسكري الحمل غوغل تواجه دعوى احتكار جديدة طبيبة تفجر مفاجأة عن حقيقة شعر القطط التي تسبب العقم المنتخبات المتأهلة لكأس العالم 2026 من المناعة إلى العظام... هكذا تحافظ الخضراوات على صحتك "فرسان الطبيعة" يختتم مرحلته الرابعة بأنشطة بيئية مميزة في عجلون توضيح هام من الدخل والمبيعات: أرباح صناديق الاستثمار المشترك من الأسهم وحصص الشركات لا تخضع لضريبة الدخل الحكومة تخضع الدخل المتأتي من صناديق الاستثمار المشترك لضريبة الدخل سابقة طبية في النديم الحكومي .. عملية جراحية بالرئة لفتى 14 عاما 17 مليون دولار سنوياً لبرنامج التغذية المدرسية في الأردن الدخل والمبيعات: أرباح صناديق الاستثمار المشترك من الأسهم وحصص الشركات لا تخضع للضريبة في سن 82 عاما.. حارس إيطالي يتدرب للعودة إلى الملاعب سوريا.. انفجارات ضخمة تهز حمص جراء غارة إسرائيلية استهدفت منشأة كبرى طقس معتدل الحرارة في أغلب المناطق وحارًا في الأغوار والبحر الميت

انقلاب ميانمار: الشرطة تواصل قمع المتظاهرين وتفرقهم بالرصاص المطاطي

انقلاب ميانمار: الشرطة تواصل قمع المتظاهرين وتفرقهم بالرصاص المطاطي

رانغون - تتواصل حملة قمع المتظاهرين في بورما منذ أطاحت المؤسسة العسكرية بالحاكمة المدنية أونغ سان سو تشي في 1 شباط الجاري، وسط ضغط وتنديد دولي متزايدين.
ولجأت الشرطة البورمية إلى الرصاص المطاطي لتفريق المتظاهرين في مدينة رانغون، أمس السبت، بعدما انشق مندوب البلاد في الأمم المتحدة مناشدا المجتمع الدولي للتحرك ضد المجموعة العسكرية الحاكمة.
وتهز موجة احتجاجات مطالبة بالديمقراطية البلاد، منذ أطاحت المؤسسة العسكرية بالحاكمة المدنية أونغ سان سو تشي في 1 شباط. ولم يتضح ما إذا كان تم استخدام الرصاص الحي، بينما طاردت الشرطة المحتجين والصحافيين لإبعادهم عن تقاطع مياينيغون. وشهد الموقع ذاته صدامات استمرت لساعات الجمعة.
واحتشد المئات من المنتمين لعرقية «مون» في المكان، السبت، للاحتفال بـ»يوم مون الوطني»، لتنضم إليهم أقليات عرقية أخرى للاحتجاج على الانقلاب. ووصلت الشرطة لتفريقهم فطاردت المحتجين والصحافيين الذين هرعوا للاختباء في المباني القريبة. وكان ثلاثة صحافيين بين المعتقلين. وهتف المحتجون «ماذا تفعل الشرطة؟ إنها تحمي دكتاتوريا مجنونا».
وانتشروا في أحياء سكنية صغيرة، حيث أقاموا حواجز مؤقتة من الأسلاك الشائكة والطاولات لمنع الشرطة من التقدم. وبث صحافيون محليون مشاهد الفوضى عبر فيس بوك، بما في ذلك لحظة إطلاق الرصاص.
ويتحدى الرافضون للانقلاب العسكري في بورما قمع الجيش الذي استولى على السلطة، ويواصلون دعوتهم إلى العصيان المدني ضد قادة هذا الانقلاب، فيما وجهت منتصف شباط للزعيمة أونغ سان سوتشي تهمة جديدة، المتهمة سابقا باستيراد أجهزة اتصالات بشكل غير قانوني، لكن هذه المرة «لانتهاك قانون إدارة الكوارث الطبيعية»، حيث ستمثل مرة جديدة أمام المحكمة في الأول من آذار.
وبررت المجموعة العسكرية مرارا استيلاءها على السلطة عبر الحديث عن وقوع تزوير واسع في انتخابات تشرين الثاني، التي حقق حزب سو تشي فوزا كاسحا فيها. وتعهّدت المؤسسة العسكرية بتنظيم انتخابات في غضون عام.
وبات قائد الجيش الجنرال مين أونغ هلينغ، حاليا يتولى السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في بورما، ما وضع حدا فعليا لتجربة البلاد التي استمرت عشر سنوات مع الديموقراطية.
ولم تظهر سو تشي علنا منذ اعتقالها. وتواجه حاليا تهمتين تتعلق الأولى بحيازتها على أجهزة اتصال غير مرخصة في مقر إقامتها، والثانية بشأن خرقها قواعد احتواء كورونا. وبينما يتوقع أن تنعقد جلسة استماع في المحكمة، يوم غد الإثنين، للنظر في قضية سو تشي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، إلا أن محاميها لم يتمكن بعد من الاتصال بها.
وتم توقيف أكثر من 770 شخصا وتوجيه اتهامات لهم وإدانتهم منذ انقلاب الأول من شباط، بحسب «رابطة مساعدة السجناء السياسيين». ولا يزال نحو 680 شخصا خلف القضبان. لكن المحتجين واصلوا النزول في الشوارع في أنحاء بورما. (وكالات)