شريط الأخبار
وزير الداخلية يعلن اطلاق خدمة الشهادات الرقمي مطلع الشهر المقبل وزير الداخلية مازن الفراية يلتقي المدير الاقليمي للمنظمة الدولية للهجرة سوريا .. تجميد الحسابات البنكية لشركات وأفراد مرتبطين بالأسد وزير الصناعة : دعوة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية مع سوريا ‏الصفدي: تلبية حقوق الفلسطينيين في الحرية والدولة المستقلة هو أساس السلام. الأمير الحسن يختتم زيارة عمل إلى الكويت ولي العهد: سعدت بتمثيل الأردن ولي العهد يلتقي المستشار المؤقت لجمهورية النمسا ولي العهد يبحث سبل التعاون مع شركات عالمية لدعم أهداف المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل ولي العهد يبحث سبل تعزيز التعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية ولي العهد يلتقي في دافوس عمدة الحي المالي لمدينة لندن الملك يبحث هاتفيا مع مستشار الأمن القومي الأمريكي سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية عاجل: المحافظ أبو الغنم يوعز بشن حملات واسعة لمواجهة ظاهرة التسول في المفرق ولي العهد يلتقي الرئيس السنغافوري في دافوس تعميم هام من رئيس الوزراء حول صرف مكافآت اللجان الحكومية إرادة ملكية سامية بالموافقة على قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2025 "حماس" تنشر أهم النقاط التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة نساء مؤثّرات في حياة دونالد ترمب... من أمّه العاملة المنزلية إلى محاميته العراقية «حماس»: السماح بحرية التنقل بين جنوب قطاع غزة وشماله من السبت محمد بن سلمان وترمب يناقشان توسيع الشراكة بين بلديهما

العشوش يكتب :مؤسسة العشيرة ...

العشوش يكتب :مؤسسة العشيرة ...
مؤسسة العشيرة ...
بقلم: سعد فهد العشوش
تعتبر مؤسسة العشيرة ركنا اساسيا من أركان تكوين المجتمع وأداة من أدوات الترابط الاجتماعي ومثال حي للتكامل والتكافل والتعاضد، تحكمها القيم المجتمعية النبيلة، فعندما بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم دعوته الى الاسلام بدأها من عشيرته وتحديدا من ابناء عمومته بني مناف عملا بقوله تعالى " وأنذر عشيرتك الأقربين".
كلما تقدم بنا الوقت ومضت بنا الحياة كلما كبرت العشائر وتوسعت وتفرعت ولكن يبقى الافتخار والانتماء للعشيرة الكبيرة باعتبارها الوعاء الجامع وصمام الأمن والأمان والعنصر المكمل لدور الدولة الاردنية واداة من ادوات الحلول الاجتماعية.
علينا أن نفرق بين حب العشيرة والانتماء إليها وبين العصبية القبلية ... فكل العشائر الأردنية على امتدادها الواسع وحضورها الكبير هي محل احترام وتقدير ... ومن يقل غير ذلك فقد جانب الصواب وظلم حظه.