شريط الأخبار
الرواشدة يزور مقر فرقة معان للفلكلور الشعبي وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية الموقر القضاة ووزير الصناعة العراقي يبحثان ملفات التعاون والفرص المتاحة ولي العهد السعودي وترامب يوقعان وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية "الخارجية" تشارك باجتماع حول إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية القوات المسلحة الأردنية : عودة 17 طفلا إلى قطاع غزة بعد تلقيهم العلاج في مستشفيات المملكة المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الحنيطي يزور كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية وزير الزراعة يطلق حملة لترقيم الأغنام الفايز يلتقي عددا من سفراء الدول الصديقة لدى المملكة الرواشدة : لواء الشوبك يزخر بتاريخ عريق وإرث حضاري يمتد عبر العصور وزيرة النقل تبحث مع السفير التركي تعزيز التعاون مدير الأمن العام يرعى حفل تخريج دورة اعداد وتأهيل المستجدين المومني يستقبل وفدًا صحفيًُا ألمانيًا ويؤكد الحوار المنفتح مع الأصدقاء في العالم يشكّل ركيزة أساسية في رسالتنا الإعلامية الرئيس الأميركي يصل إلى السعودية الشملان : ممارسات غير نزيهة أرهقت قطاع المخابز وزير التربية يفتتح مدرستين جديدتين في قصبة اربد وزير التربية: حوسبة امتحانات الثانوية العامة تسهم في تحسين كفاءة العملية التعليمية الأردن يرفض ويدين قرار إسرائيل باستئناف ما يسمى تسوية الحقوق العقارية وتسجيل الأراضي

العيسوي . اخلاص للقيادة والوطن والشعب ...مخجل ما حصل... وكفى مزاودات... واغتيال للشخصيات ( صور)

العيسوي . اخلاص للقيادة والوطن والشعب ...مخجل ما حصل... وكفى مزاودات... واغتيال للشخصيات ( صور)

(العيسوي كرئيس للديوان الملكي عرف عنه دوما الالتزام التام بتوجيهات الملك ...وهو متابع ومنفذ عالي الطراز للاوامر الملكية , ويصر دوما على تنفيذها دون مواربة او تأخير , اضافة الى ان الرجل معهود عنه انه مسؤول ميداني من الطراز الرفيع ..ولم يغلق بابا بوجه مواطن ولم يرد مظلمة ...وهو دوما بطانة صالحة لجلالة الملك, في حين كان الكثير من المسؤولين يغطون في مكاتبهم الفارهة لا يعلمون ماذا يدور خارجها,..لذلك من الطبيعي ان يتواجد بمعية جلالة الملك في السلط وان يكون على رأس الحدث كما هي عادته دوما)


كتب محر الشؤون المحلية ------------------------ مزعج جدا ما قام به البعض من تصرفات خارجة عن كل الاعراف الاردنية وربما اجتاز الامر ليصل مرحلة التصرف غير المقبول حتى اخلاقيا , فزيارة رئيس الديوان الملكي معالي يوسف العيسوي لمستشفى السلط الحكومي اثر حادثة نقص الاوكسجين ووفاة سبعة اشخاص هناك , زيارة منطقية جدا تأتي بتوجيهات ملكية سامية لمتابعة كل الاوامر الملكية بهذا الشأن , وهذا ما دأب عليه العيسوي منذ تسلمه منصبه وقبل ذلك حينما كان امين عام المبادرات الملكية
العيسوي كرئيس للديوان الملكي عرف عنه دوما الالتزام التام بتوجيهات الملك وهو متابع ومنفذ عالي الطراز للاوامر الملكية , ويصر دوما على تنفيذها دون مواربة او تأخير , اضافة الى ان الرجل معهود عنه انه مسؤول ميداني من الطراز الرفيع ولم يغلق بابا بوجه مواطنا ولم يرد مظلمة وكان دوما بطانة صالحة لجلالة الملك, في حين كان الكثير من المسؤولين يغطون في مكاتبهم الفارهة لا يعلمون ماذا يدور خارجها, لذلك من الطبيعي ان يتواجد بمعية جلالة الملك في السلط وان يكون على رأس الحدث كما هي عادته دوما
العيسوي مسؤول منذ عشرات السنوات , وهو عسكري متقاعد دافع عن الوطن وخدمه لسنوات طويلة سواء عسكريا او مدنيا , ومعروف عنه ولاءه وانتماءه , حيث الرجل العصامي الفقير الذي تدرج بالمناصب بجهده وكفاءته واخلاصه للوطن وقيادته , فلا يحق لاحد المزاودة عليه او الاساءة لشخصه وموقعه كما حصل من فئة قليلة لا تمثل الا نفسها
ما حصل مرفوض تماما , ومثل هكذا رجالات مخلصون للوطن يجب ان ينزلوا منازل الاحترام والتقدير لجهودهم واخلاصهم ونظافة تاريخهم الوظيفي , ويبدو ان البوصلة تم تحريفها بدلا من توجيهها للمقصرين والفاسدين , تم توجهيها لرجال الوطن المخلصين , فكفى اساءات ومزاودات على من افنى عمره خدمة للوطن وقيادته