شريط الأخبار
اول تعليق من الشاعرة نجاح المساعيد بعد إلقاء القبض على زوجها المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة رئيس المخابرات المصرية يلتقى نتنياهو ويناقش معه خطة ترامب القبض على زوج الإعلامية نجاح المساعيد وبحوزته مليون وستمائة ألف درهم هيئة البث الإسرائيلية: رئيس المخابرات المصرية التقى نتنياهو وناقش معه خطة ترامب رئيس المخابرات المصرية يتوجه إلى إسرائيل لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة عطية: زيارة عضو (الكنيست الإسرائيلي) للزرقاء استفزاز لمشاعر الأردنيين إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال نابلس واعتقال 15 فلسطينيا بالضفة اعتزال سياسي قريب؟ .. هرتسوغ تحدث مع عائلات الرهائن حول امكانية منح نتنياهو العفو الأميرة وجدان الهاشمي ترعى افتتاح معرض "الحمام في منطقة حوض البحر الابيض المتوسط .. من المشرق الى الاندلس" الأمن العام : إلقاء القبض على شخص سرق 5 ملايين درهم إماراتي من زوجته. حماس: إسرائيل ارتكبت 80 خرقا لاتفاق غزة وقتلت 97 شخصا 986 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار استيراد 1.34 مليون جهاز خلوي في 9 شهور maqarcom الأمن العام : إلقاء القبض على شخص سرق 5 ملايين درهم إماراتي من زوجته الأردن يمدد اتفاقية توريد النفط مع العراق نرويجيون يلوحون بالمقاطعة في حال السماح بعودة المتزلجين الروس للمنافسات الدولية الجمارك تدعو الأردنيين لاغتنام الفرصة قبل تشرين الثاني كوشنر يصف حال قطاع غزة: كأن قنبلة نووية انفجرت فيه طقس معتدل حتى الجمعة

هل تدخلت روسيا لتقويض فوز بايدن بانتخابات الرئاسة الامريكيه ؟؟

هل  تدخلت روسيا لتقويض  فوز بايدن بانتخابات الرئاسة  الامريكيه ؟؟

كان كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وإدارته في موسكو قد حاولا التأثير على الانتخابات الرئاسية لعام 2020. لقد علمنا ذلك بالفعل ، لكن هذا لا يجعل الاستنتاجات الواردة في تقرير استخبارات الولايات المتحدة والذي كشف عنه السرية وصدر قبل عدة أيام أقل إثارة للقلق.

كان مكتب مدير المخابرات الوطنية قد قال، في أول تقرير أصدرته الحكومة بشأن التدخل الأجنبي بعد الانتخابات ، إن روسيا قوضت ترشيح الرئيس بايدن ؛ وشنت إيران حملة سرية لإلحاق الضرر بالرئيس آنذاك دونالد ترمب، وكما كانت الصين قد فكرت في التدخل لكنها قررت عدم التدخل. ومع ذلك ، يبدو أن ضربة روسيا الأـخيرة تبدو باهتة مقارنةً بهجومها عام 2016 الذي شنتع على نزاهة الديمقراطية التي تننتهجها - ولم يحاول أي طرف أجنبي آخر التلاعب بالأصوات أو النتائج نفسها. تحذيرات الخبراء من أن الاضطرابات الداخلية كانت بمثابة التهديد الأعمق كانت قد اثبتت التنبؤ. في الواقع ، حتى هذا التقرير عن الأعداء في الخارج يكشف عن مشكلة تنمو محليا: نحن في كثير من الأحيان أسوأ عدو لأنفسنا.

إن استراتيجية الكرملين في هذا الطريق كانت قد اعتمدت بدرجة أقل على جيشها من المتصيدون الذين يسيرون عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، وواعتمدت بدرجة أكبر على التسلل إلى صفوف هذا البلد: كانوا قد نشروا الروايات بشكل غير مباشر من خلال الوكلاء بدلاً من الاعتماد بشكل مباشر على الطريقة التي تعلمت المنصات اكتشافها. كما أن التقرير يركز عن كثب على المحاولات الفاشلة لشبكة من الأفراد المرتبطين بأوكرانيا ، مثل المشرع أندريه ديركاش وكونستانتين كيليمنيك ، لإقناع الشخصيات البارزة ووسائل الإعلام بعمل غسيل لرواياتهم الزائفة عن السيد بايدن. تم اكتشاف الاثنين - لكنهما تمكنا من حماية لقاءاهم المتكررة مع رودولف دبليو جولياني وإقناع شبكة التلفزيون ون أميركان نيوز ببث فيلم وثائقي دعائي.

ومن الجدير بالذكر مرة أخرى: أن المحامي الشخصي الذي كان في يوم من الأيام لرئيس أظهر تقاربًا غير مبرر مع السيد فلاديمير بوتين إما تعرض للخداع للمشاركة في عملية تدخل أذن بها الديكتاتور على نحو شخصي ، أو شارك برغبة ودافع منه. نشر الرئيس نفسه وعلى نحو سعيد نفس نظريات المؤامرة التي سعى الكرملين إلى زرعها. كما كان السيد ترمب وحلفاؤه قد أوجدوا قصة أخرى عن انتخابات مُتلاعب بها روج لها المتصيدون الروس بدورهم. في الواقع ، ربما لم تحاول روسيا بهذه الجدية كما كانت قد فعلت في المرة السابقة من زرع الفتنة والشك في شرعية التصويت. ولكن هذا جزئيًا لأنه لم تكن مضطرة إلى ذلك. كان مواطنو الولايات المتحدة وقادتها يزرعون الخلاف والشك بما فيه الكفاية بأنفسهم.

من المرجح أن تقوم الإدارة الجديدة بأمور أكثر من سابقتها لتثبيط عزيمة السيد فلاديمي بوتين ، الذي قال عنه بايدن قبل عدة أيام إنه «سيدفع الثمن». لكن تقرير هذا الأسبوع لا يتوقع أن روسيا سوف تتوقف عن التدخل في أي وقت قريب. يمكن للبيت الأبيض وبقية الحكومة وباقي الأمة حماية أنفسهم من أي هجمات تأتي من خلال بناء الثقة والحذر ورفض الاشتراك في اللعبة.