وبين الخصاونة خلال لقاءه برئيس وأعضاء مجلس الأعيان لوضعهم في صورة التطورات الأخيرة التي شهدتها المملكة، أن المدعي العام بدأ تحقيقاته في القضية وستكون في يد القضاء.
وبحسب أعيان فقد كشف الخصاونة عن رصد اتصالات وتنسيق بين الأمير حمزة وباسم عوض الله منذ أكثر من عام، وان هناك حديث عن تحريض ضد الملك ومخالفة الدستور.
ولم يخض الخصاونة في تفاصيل موسعة وفق تلك المصادر، مفضلا إعطاء مسار التحقيق الوقت الكافي، مؤكدا أن الحكومة ستعلن كافة التفاصيل في الوقت المناسب.
ويعقد الخصاونة في هذه الآونة اجتماعا آخر في قاعة عاكف الفايز بمجلس النواب يضم رئيس وأعضاء المجلس.