شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

اسم وزير المياه المتهم "بشفط" عطاء أبار خان الزبيب ؟!

اسم وزير المياه المتهم بشفط عطاء أبار خان الزبيب ؟!
القلعة نيوز: قضيةٌ خطيرة كشفت عنها هيئة النزاهة ومكافحة الفساد بعد أحالتها إلى النيابة العامة، تمثلت في بتحويل وزارة المياه والري لعطاء حفر سبعة آبار في منطقة خان الزبيب القريبة من سواقة إلى إحدى شركات حفر الآبار بكلفة بلغت 14 مليونًا و 864 ألفًا و 582 دينارًا.
فيما كانت الدراسات وآراء الخبراء الناصحة بعدم تنفيذ ذلك لأن مياه هذه الآبار حارة جدًا وشديدة الملوحة تحتوي على أشعة ألفا وبيتا بنسبة تتراوح بين 20-50 ضعفاً لمواصفة مياه الشرب الأردنية إضافة إلى وجود عنصر الراديوم فيها.
التحقيقات كشفت تورط وزير مياه سابق بالقضية، حيث أحال العطاء لشركة كان شريكًا فيها قبل تسلمه حقيبة الوزارة ضاربًا عرض الحاط نصح الخبراء وتوصياتهم والدراسات، حيث حاولت الوزارة في عهد ذلك الوزير احالة العطاء وتقدمت له شركتان عام 2017 لكن تم ايقافه جراء التكفلة، لعاد طرحة في عام 2018 يحال للشركة ذاتها بقيمة 14 مليونًا و 864 ألفًا و 582 دينارًا.
المتابع للشأن استغرب إبقاء هوية الوزير الفاسد مخفية، رغم وصول طمعه ليشفط ماء مالحًا غير صالح للشرب من باطن الأرض واعطاءه للأردنيين؟ وهل هناك شركاء للوزير من الوزارة أو خارجها في علمية الفساد المائي؟اخبار البلد