شريط الأخبار
"الدوار" عند الإنحناء.. ما هي أسبابه؟ كنز غذائي.. فوائد صحية مذهلة في الفستق أسباب محتملة لاضطراب الذاكرة الأطعمة الأكثر فائدة لبصر قوي 4 شروط لوجبة سحور صحية تسد معاك فى الصيام مشروب البابونج لسفرة رمضان طريقة عمل صينية لحم بالباذنجان جرّبي هذه الطريقة البسيطة للتخلّص من الدهون الحشوية لكل سيدة.. احذري "اضطراب الغدة الدرقية" فالأمر خطير! كفتة بالطحينية على طريقة المطاعم رانيا يوسف تكشف عن تعرضها للسحر من احد المقربين " غير مناسب في رمضان".. مشهد نسائي في مسلسل عربي يثير الجدل نجوى كرم: دروس الحياة تبدأ من العائلة .. والطعام يُطهى بالحب والالتزام كتمت نفسها ومن ثم خنقتها حتّى الموت.. شابة تركية احتفظت بجثة رضيعتها في حافظة ماء لا نحتفل برمضان.. رسالة تتسبب باحتجاز رئيس شركة بتركيا لأول مرة.. خدمة التحلل من النسك في المسجد الحرام سرقة هلال زينة رمضان مضاء بطول 4 أمتار على دوار في مادبا بالأسماء .. فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة الخميس مصري يشعل النار في نفسه في الشيخ زايد الأردن يرفض محاولات الدعوة لتشكيل حكومة سودانية موازية

المحامي شبلي القطيش يكتب :التغييرات الملكيه مفتاح جديد لاستيعاب الإصلاح والتطورات السياسية

المحامي شبلي القطيش يكتب :التغييرات الملكيه مفتاح جديد لاستيعاب الإصلاح والتطورات السياسية


القلعة نيوز - المحامي شبلي عبد الهادي القطيش
لا شك في كل وقت نحتاج إلى العودة للخلف والنظر معمقا والبحث عن الإيجابيات والنظر إلى سلبيات والبحث عن تعديل الأخطاء واستمرار في مراحل الإصلاح عبر تغيير النهج عبر وجوه جديده تنتمي لمدارس سياسية تحمل الشكل والرسم وتفكير مختلف في التخطيط ووضع نهج ناجح يلبي التطلعات وتحقيق الإصلاح على أرض الواقع وترجمة الأفكار إلى خطط واقعية تنمي التحديث والتطوير واستيعاب التطورات الحاصلة على صعيد المحلي والإقليمي والدولي أي العالمي والبحث عن فتح آفاق وجسور عبر علاقات داخلية تحتوي على فتح الباب واستماع والحوار والخروج بالمصلحة العامة التي تعزز التشارك في التنمية المستدامه والتوافق على خطط محليه منها شراكات بين القطاع العام والخاص وقانون الانتخاب والاصلاح شامل ومكافحه الفساد
التعيين الجديد لمدير مكتب الملك الدكتور جعفرحسان حلقه جديده لفتح الباب امام الحوار الداخلي والاستيعاب المشهد السياسي والاقتصادي المحلي وتعزيز الجسور والعلاقات الخارجية مع الدول لمنح الاردن موقف قوي في مواجهه الكيان الصهيوني والتوسع في مشاريعه عبر التنسيق والتشوار وكسب الدعم العالمي لموقف الاردن من القضيه الفلسطينه والحفاظ على الوضايه الهاشميه على المقدسات وبالتالي قرار سليم خاصة على ضوء نجاح الدكتور حسان حين تسلم هذا المنصب قبل اربع سنوات.
نجحت مؤسسة القصر في ذلك الوقت في استيعاب التطورات التي حدثت في تلك المرحله وتفوقت في حجم العلاقات الخارجية الناجحه مما يجعلنا متاكدين من القادم سيكون متفوقا ايضا الدكتور جعفر حسان قادر، كما فعل في المرة الاولى ، على اختيار طاقم عمل قوي لرسم طريق الاصلاح والاستيعاب التطورات في المشهد المحلي والاقليمي والدولي سواء في التغييرات المحليه او على مستوى العلاقات العربية والدولية