شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

القلعة نيوز تنشر صور باسم عوض والشريف اثناء وصولهم الى محكمة امن الدولة

القلعة نيوز تنشر صور باسم عوض والشريف  اثناء وصولهم الى محكمة امن الدولة
القلعة نيوز: بدأت جلسة النطق بالحكم في قضية الفتنة، في محكمة أمن الدولة اليوم الاثنين.


ووصل المتهمان في القضية باسم عوض الله والشريف حسن الى المحكمة.

وسمحت المحكمة لوسائل الاعلام بالاطلاع على المحاكمة بشكل جزئي من خلال شاشة بث خارجية.

وتلا رئيس محكمة أمن الدولة جزء من الوقائع امام وسائل الاعلام، قائلا إنها تتلخص بأن نظام الحكم في الأردن يستمد شرعيته من نصوص الدستور التي نصت أنه نيابي ملكي وراثي وعرشه السامي في اسرة جلالة الملك عبدالله الثاني وورثة العرش من الابناء الذكور.

وأضاف، أن المتهم الأول "باسم" عمل بمناصب عدة في الأردن وتمكن من بناء شبكة من العلاقات والاتصالات داخليا وخارجيا بحكم هذه المناصب.

أما المتهم الثاني مواطن أردني يعمل في القطاع الخاص وهو من متعاطي المواد المخدرة وحائزيها بقصد التعاطي.

وبين أن المتهمان يرتبطان بعلاقة صداقة منذ عام 2001، ويرتبط الاخير بعلاقة صداقة وقربى بالامير حمزة بن الحسين.

وتابع، "حمل المتهمان افكارا مناهضة لنظام الحكم وشخص جلالة الملك عبدالله، مناوئة لشرعية حكم الملك وثوابت السياسة العامة للدولة الاردنية في تعاملها مع الشؤون الداخلية والخارجية مستغلين الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي مرت بها المملكة والمنطقة".

وقال، "تكرست الافكار المشتركة انطلاقا من امتلاك "باسم" افكارا ضد الملك وتحريض الاخير وصولا الى مشروع اجرامي منظم موحد الاهداف يهدف لترجمة افكارهما المناهضة واحداث الفتنة والفوضى وبث خطاب الكراهية تجاه نظام الحكم وبما يعرض امن المجتمع الاردني للخطر".