شريط الأخبار
الأردن يرحب بتوقيع اتفاق السلام بين رواندا والكونغو عمان الاهلية تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون الشيخ عبدالكريم الحويان في مضارب القطيشات .. صور وفيديو الأمن العام: وفيات الزرقاء ناتجة عن التسمم بمادة " الكحول الميثيلي " حماية المستهلك: المواصفة الجديدة لاستيراد السيارات تضع حدًا للفوضى مسؤول أوروبي يدعو لربط مؤتمر الاستثمار مع الأردن بمشروع "ضخم" الحكومة تقرر منع استيراد مركبات "السالفج" اعتبارا من 1 تشرين الثاني نقيب المهن الميكانيكية: تخفيض ضريبة السيارات يعزز الإقبال والتخليص الحكومة تخفّض الضريبة الإجمالية (العامّة والخاصة) على المركبات سفارة الأردن في المغرب تحتفل بإشهار الكتاب التوثيقي 25 عاماً من الشعر الأردني الفصيح في عهد الملك عبد الله ميزات تنافسية لخريجي صيدلة عمان الاهلية ما بعد 2024 في ظل الأعتماد الأمريكي ACPE زين كاش تعقد ورشة عمل حول الابتكار المالي للرياديين في منصة زين للإبداع (ZINC مدير الأمن العام يستقبل كتلة تقدم النيابية مكتب BLK يباشر اجراءات قانونية في دبي بخصوص قضية الباخرة الصينية ISL Bohnia وفد اقتصادي سعودي كبير يزور الأردن في التاسع من الشهر المقبل لتعزيز الشراكات الاستثمارية إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين قتلوا بضربات إسرائيل مقتل 13 جندياً في هجوم انتحاري شمال غربي باكستان ولي العهد.... إرادة ملهمة نحو أردن رقمي مزدهر الأمن العام يلقي القبض على أربعة متورطين بسرقة إحدى الشركات في العاصمة والبحث جارٍ عن آخرين المنتدى الاقتصادي يناقش أبرز التحولات التي شهدها النظام الضريبي في الأردن

هذا ما قاله د. سعد الخرابشة عن الاحزاب

هذا ما قاله د. سعد الخرابشة عن الاحزاب
القلعة نيوز : عندما تطّلع على برامج معظم الأحزاب الأردنية المعلنةتجد أنها تتشابه كثيراً إلى حد التقاطع وأنها تكاد تكون أحزاب شبه حكومية،والحال كذلك لماذا لا تندمج وتشكل حزب أو حزبين كبيرين وعندها لن نكون بحاجة لهذا الإزدحام الكبير بعدد الأحزاب الذي يناهز الخمسين حزباً كما ونكون بغنى عن تخصيص كوتا للأحزاب في قانون الإنتخابات النيابية المرتقب كما يرشح عن توجهات اللجنة الملكية بهذا الصدد. يذكر وحسب الكاتب السيد بلال التل أن مجموع أعضاء هذه الأحزاب المسجلين على الورق هو بحدود ٣٦ ألف شخص(ما نسبته نصف بالمئة من مجموع السكان). إن وجود هذا العدد الكبير من الأحزاب والدور الضعيف الذي تمارسه لا تعدو كونها عبارة عن صالونات سياسية هدفها تلميع بعض شخوصها لتحقيق أهداف شخصية إلا من رحم ربي. وأتساءل هنا: ماذا عملت وزارة التنمية السياسية عبر السنوات الماضية في مجال تنمية الأحزاب وتمكينها؟ وهل نحن حقاً جادّين في تمكين أحزاب قويّة؟ وهل تخصيص كوتا للأحزاب في قانون الإنتخابات المرتقب سيطوّر العمل الحزبي والسياسي ام سيسهم في المزيد من إضعافه حيث ستصبح هذه الأحزاب مكتفية بما خصّص لها من حصة الكوتا وعدم السعي للتطوير؟ ألا يكفينا كوتات أيها السادة، ماذا حققت كوتا المرأة للمرأة الأردنية، هل ساعدت في إقناع المرأة أن تنتخب إمرأة؟ ثم هل لأحد أن يدلني على بلد ديمقراطي متقدم يتبنى الكوتات الحزبية والجندرية والعرقية والدينية في قانونه الإنتخابي؟ حمى الله الأردن وشعبه وقيادته من كل سوء. والله من وراء القصد د. سعد الخرابشه