شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

جيش الاحتلال يواصل حالة التأهب على الحدود مع لبنان

جيش الاحتلال يواصل حالة التأهب على الحدود مع لبنان
القلعة نيوز:

فلسطين المحتلة - ذكرت مصادر عبرية، أن جيش الاحتلال، يواصل لليوم الثالث على التوالي، حالة التأهب العسكري والأمني على الحدود الشمالية مع لبنان، في ظل استمرار حالة التوتر.

وأطلق «حزب الله» اللبناني، العديد من الصواريخ صوب مناطق فارغة قرب مستوطنات الاحتلال في الشمال يوم الجمعة الماضي، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في صفوف المستوطنين، وذلك ردا على «عدوان الاحتلال وقصفة السابق للعديد من المناطق اللبنانية».

وأكد مصدر أمني إسرائيلي، وفق ما نقلت قناة «كان» العبرية، أمس الأحد، أن «إسرائيل أصبحت قاب قوسين أو أدنى من القتال»، منوها إلى أن «الوضع في لبنان مقلق، وهناك إدراك أنه تم فتح جبهة على الحدود». وزعم المصدر، أنه «لا نية لإسرائيل في التصعيد، ولكنها لن تسلم باستمرار إطلاق النار من لبنان، وهي مستعدة لكافة السيناريوهات». وأكدت «كان»، أن «حالة التأهب على امتداد الحدود مع لبنان مستمرة».

وفي سياق متصل، أوضح الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الليلة قبل الماضية، أن «الحزب اختار الرد على ضربات جوية إسرائيلية في أرض مفتوحة في منطقة مزارع شبعا، ومن الممكن لاحقا أن تصعد درجة».

وفي خطاب له، بمناسبة انتهاء حرب لبنان الثانية مع الاحتلال، أشار «نصر الله» إلى أن «أي غارة جوية لسلاح الجو الإسرائيلي سيتم الرد عليها حتما، ولكن بشكل مناسب».

وفي نهاية خطابه قال «نحن لا نبحث عن الحرب ولا نريد الذهاب إلى الحرب، لكننا جاهزون لها ولا نخافها ولا نخشاها وسننتصر فيها إن شاء الله»، معتبرا أن ذهاب الاحتلال إلى حرب مع لبنان هو «أكبر حماقة».

في السياق، مارست الولايات المتحدة ضغوطا على رئيس الوزراء الاسرائيلي نفتالي بينيت لعدم تغيير قواعد المواجهة مع حزب الله قبل استئناف المحادثات النووية في فيينا في أيلول المقبل، الأمر الذي قد يعطي إيران ذريعة للانسحاب من المفاوضات.

صرح بذلك مصدر دبلوماسي لصحيفة الشرق الأوسط ونقله موقع يديعوت احرنوت العبري. كما أفادت التقارير أن التصعيد في نهاية الأسبوع كان محاولة من قبل حزب الله لفحص بينيت.

وبحسب المصدر، بعثت إسرائيل وحزب الله برسائل إلى اليونيفيل مفادها أنهما غير معنيين بتغيير قواعد الصراع، بعد ضغوط من الولايات المتحدة وفرنسا من الجانبين. كما تم الضغط على الحكومة اللبنانية، فالمواجهة في الجنوب ستزيد من فرص انهيار البلاد، وهي خطوة تحاول الولايات المتحدة وفرنسا منعها.

ياتي ذلك في الوقت الذي يتوقع فيه جنرالات في الجيش الاسرائيلي قرب حدوث مواجهة عسكرية مع لبنان . وقال مسؤول كبير سابق في الجيش الإسرائيلي وهو حسون حسون: «نحن ذاهبون إلى حرب إقليمية ضد إيران، نحن بحاجة إلى أخذ زمام المبادرة». فيما قال مصدر أمني إسرائيلي، إننا أصبحنا قاب قوسين أو أدنى من أيام قتال جديدة. ونقلت قناة «كان» العبرية عن المصدر قوله الوضع في لبنان مقلق، هناك إدراك الآن أنه تم فتح جبهة على الحدود. (وكالات)