شريط الأخبار
العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي

رئيس الأركان الأميركي: لا أحد توقّع "كارثة" الـ11 يوما

رئيس الأركان الأميركي: لا أحد توقّع كارثة الـ11 يوما
القلعة نيوز :

واشنطن - أعلن رئيس الأركان الأميركي الجنرال مارك ميلي، الأربعاء، أنّه لم يكن هناك أيّ مؤشّر على أنّ الجيش والحكومة الأفغانيين سينهاران خلال 11 يوماً وأنّ حركة طالبان ستسيطر بهذه السرعة الفائقة على كامل أفغانستان مع انسحاب القوات الأميركية من هذا البلد.

وقال ميلي خلال مؤتمر صحفي: "لا أنا ولا أي شخص آخر رأينا أي شيء يمكن أن يؤشّر إلى انهيار هذا الجيش وهذه الحكومة في 11 يوما".

وتابع: "كانت لدى قوات الأمن الأفغانية القدرة وأعني بذلك التدريب والعديد والقدرة على الدفاع عن بلادهم"، معتبراً أنّ انهيار المنظومة السياسية والعسكرية في البلاد سببه "مسألة إرادة وقيادة".

وأضاف مكرّراً "لا أنا ولا أي شخص آخر توقّعنا انهيار جيش بهذا الحجم في 11 يوماً".

وردّاً على الانتقادات الشديدة التي وجّهت إلى أجهزة الاستخبارات الأميركية لفشلها في استشراف مدى قدرة الحكومة والجيش الأفغانيين على التصدّي لمقاتلي طالبان، قال الجنرال ميلي إنّ التقارير الاستخباراتية تحدّثت بالفعل عن إمكانية "أن تستولي طالبان على السلطة في أعقاب انهيار سريع لقوات الأمن والحكومة الأفغانية".

وأضاف "لكنّ مدة هذا الانهيار السريع قُدّرت بشكل عام بأسابيع وأشهر بل حتى بسنوات بعد رحيلنا".

وفي 21 يوليو، عندما كان متمرّدو طالبان يسيطرون على ما يقرب من نصف مناطق البلاد، أكّد الجنرال ميلي أنّ تحقيق الحركة انتصاراً عسكرياً فور انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان "ليس أمراً محتوماً".

ويومها اعتبر ميلي أنّه على الرّغم من أنّ القوات الأفغانية تلقّت تدريباً وتجهيزات من الولايات المتحدة، وعلى الرّغم من أنّ عديدها يفوق بأشواط أعداد مقاتلي طالبان، فإنّ العدد ليس المعيار المرجّح لحسم الحرب.

وقال يومها إن العاملين الأكثر أهمية في القتال حالياً "هما الإرادة والقيادة. وهذا سيكون بمثابة اختبار الآن لإرادة وقيادة الشعب الأفغاني وقوات الأمن الأفغانية وحكومة أفغانستان". سكاي نيوز