شريط الأخبار
مصدر رسمي : العملية الأمنية في الرمثا مستمرة حتى اللحظة ترامب: نقترب من التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا تحديث : إصابة 4 أشخاص في مداهمة أمنية بمدينة الرمثا ولي العهد عبر انستقرام: شكرًا للنشامى عاجل : المومني : الأجهزة الأمنية تنفذ مداهمة أمنية لخارجين عن القانون في لواء الرمثا مندوبا عن الملك، ولي العهد يرعى احتفال الاتحاد الأردني لكرة القدم باليوبيل الماسي لتأسيسه غوتيريش: إقامة الدولة للفلسطينيين حق أصيل وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الألماني شهيد ومصابان من قوات الأمن السورية باعتداء إرهابي في ريف السويداء وكالة أممية: إعادة إعمار غزة يكلف أكثر من 70 مليار دولار حسّان يترأس اجتماع مجلس أمناء جائزة "الحسين للعمل التطوعي" الرواشدة : فخور بوجودي مع كادر وزارة الثقافة في لقاء يفيض شغفًا بالإبداع والفنون الوسطاء يجتمعون في القاهرة لبحث المرحلة الثانية من اتفاق غزة الملكة: بين أبنائي وبناتي في الجامعة الأردنية رئيس الأعيان يُجري مباحثات مع نظيره الياباني في طوكيو الملكة رانيا تزور الجامعة الأردنية وتطلع على مشروع رقمنة التعليم وزير الثقافة وسفير جمهورية جورجيا يبحثان تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين الملك وولي العهد السعودي يبحثان هاتفيا التطورات الإقليمية والعلاقات الثنائية قروض بمليار دولار.. تعاون جديد بين فيفا والسعودية فائض الميزان التجاري السعودي ينمو بأسرع وتيرة في 3 أعوام

سليم الحمداني يكتب من بغداد :أمير المؤمنين والنبي صَمُوئِيلَ منهج واحد في الحكم والتشريع: المرجع الأستاذ محققاً

سليم  الحمداني  يكتب من بغداد :أمير المؤمنين والنبي صَمُوئِيلَ منهج واحد في الحكم والتشريع: المرجع الأستاذ محققاً

بغداد- القلعه نيوز - بقلم: سليم الحمداني
عندما طلب بني إسرائيل من نبيهم صَمُوئِيلَ أن يأتيهم بحاكم لأجل أن يقاتلوا معه فإن النبي قال لهم إن الرب الجليل قد بعث لكم طالوت ملكاً وحصل بعد ذلك ما حصل من انتصار بني إسرائيل على جيش جالوت عندما قتل النبي داوود جالوت إلا أن النبي صَمُوئِيلَ لم يترك مهمته الإلهية حيث هنا وحسب ما بين المرجع المحقق الصرخي أنه قد فصلت ولاية الحكم عن ولاية القضاء والتشريع حيث أن النبي فقد بقي ناصحاً مرشداً قاضياً لهم مبيناً لهم أحكام الله وتشريعاته
وعلى هذا النهج فإن أمة الإسلام وكما قال نبينا المصطفى-صلى الله عليه وآله وسلم-:لَـتَتَّـبِعُـنَّ سَـنَنَ(سُـنَنَ) مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ)( تَـحْـذُو أُمَّتِي حَـذْوَ الْأُمَـمِ السَّـالِفَـةِ حَـذْوَ النَّعْـلِ بِالنَّعْـلِ وَالْقُـذَّةِ بِـالْقُـذَّةِ

وفعلا هذا ما حصل فإن أمير المؤمنين على هذا النهج كان قاضياً وحاكماً ومشرعاً للخلفاء من بعد النبي وكان مستشارهم وأميرهم ووزيرهم الذي يبين لهم كل الأحكام وقد بين هذا سماحة المرجع المحقق بقوله أدناه:
1)ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)]
[تَأْسِيسُ العَقِيدَة...بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة]
جَاءَ فِي القُرْآن الكَرِيم: {قَالَ...مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ* قَالُواْ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا لَهَا عَٰبِدِينَ....قَالَ..تَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصۡنَٰمَكُم بَعۡدَ أَن تُوَلُّواْ مُدۡبِرِينَ* فَجَعَلَهُمۡ جُذَٰذًا....قَالَ أَفَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمۡ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمۡ..أَفَلَا تَعۡقِلُونَ}
.................................
1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)]
جَاءَ فِي كِتَابِ اللهِ العَزِيز: {أَلَمۡ تَـرَ إِلَى [ٱلۡمَلَإِ] مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ...[مِنۢ بَعۡدِ مُوسَىٰٓ]...إِذۡ قَالُواْ لِــ [نَبِيّٖ لَّهُمُ] ٱبۡعَثۡ لَنَا [مَلِكًا]}.....{قَالَ لَهُمۡ نَبِيُّهُمۡ [إِنَّ ٱللَّهَ قَدۡ بَعَثَ لَكُمۡ طَالُوتَ مَلِكًا]...[إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰهُ عَلَيۡكُمۡ]...[وَٱللَّهُ يُؤۡتِي مُلۡكَهُ مَن يَشَآءُ]}[البقرة(246ـ 247)]

أـ الكَلَامُ عَن الإمَامَةِ(الخِلَافَةِ) الإلَهِيَّة وَليْسَ عَن إمَامَةِ القَهْرِ والجَبْرِ وَالمُلْكِ العَضُوض.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ): «أَوَّلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ نُبُوَّةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ خِلَافَةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ ‌مُلْكٌ ‌عَضُوضٌ، ثُمَّ تَصِيرُ جَبْرِيَّةً وَعَبَثًا»[الفِتَن لِنعيم بن حماد]
بـ ـ يَتَّضِحُ مِن النَّصِّ القُرْآنِيّ؛ إنَّ "الإمَامَةَ الإِلَهِيَّة" الَّتِي تَحَمَّلَهَا مُوسَى(عَلَيْهِ السَّلَام) تَشْـتَـمِلُ "النّبُوّة" وَ "المُلْك"
جـ ـ مِن بَعۡدِ مُوسَىٰٓ قَـد تَفَرَّعَت (أو انْقَسَمَت) الإِمَامَةُ إِلَى: إمَامَةِ نُبُوَّةٍ(قَضَاء، تَشْرِيع، عِلْم)، وَإمَامَةِ مُلْكٍ(حُكْم، إِمَارَة، نِظَام)
دـ لِمَاذَا لَم يَتَصَدَّ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ لِلْمُلْكِ وَالحُكْمِ بِنَفْسِهِ؟!
. لِمَاذَا لَم يَطْلبْ المَلَآُ مِن النَّبِيِّ(عَلَيْهِ السَّلَام) أَن يَكُونَ مَلِكًا عَلَيْهِم؟!
. لِمَاذَا طَلَبَ المَلَأُ مِن النَّبِيِّ أَن يَجْعَلَ لَهُم مَلِكًا؟!
. هَل القُصُورُ فِي النَّبِيِّ (عَلَيْهِ السَّلَام)؟! أو إنَّ القُصُورَ وَالتَّقْصِيرَ فِي المَلَإ، السَّادَةِ المَشَايِخِ الكُبَرَاء، وَالمُجْتَمَعِ مِن بَنِي إِسْرَائِيل؟!
. بِغَضِّ النَّظَرِ عَن الإِجَابَةِ، فَإنَّ النَّتِيجَةَ وَاحِدَةٌ، حَيْثُ صَارَ المُلْكُ وَالحُكْمُ والسّلْطَةُ لِغَـيْـرِ النَّبِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)
هـ ـ فِي سِفْر صَمُوئِيل الأَوّل[إصْحَاح(8):(1ـ22)]، قَالَ: {كَانَ لَمَّا شَاخَ صَمُوئِيلُ(النَّبِيُّ)...فَاجْتَمَعَ كُلُّ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ، وَجَاءُوا إِلَى صَمُوئِيلَ إِلَى الرَّامَةِ...وَقَالُوا لَهُ: «هُوَ ذَا أَنْتَ قَدْ شِخْتَ...فَالآنَ اجْعَلْ لَنَا مَلِكًـا يَقْضِي لَنَا كَسَائِرِ الشُّعُوبِ»...فَسَاءَ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْ صَمُوئِيلَ.....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْمَعْ لِصَوْتِ الشَّعْبِ فِي كُلِّ مَا يَقُولُونَ لَكَ، لأَنَّهُمْ لَمْ يَرْفُضُوكَ أَنْتَ بَلْ إِيَّايَ رَفَضُوا.....فَالآنَ اسْمَعْ لِصَوْتِهِمْ».....فَكَلَّمَ صَمُوئِيلُ الشَّعْبَ الَّذِينَ طَلَبُوا مِنْهُ مَلِكًـا بِجَمِيعِ كَلاَمِ الرَّبِّ.....فَـأَبَـى الشَّعْـبُ أَنْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ صَمُوئِيلَ، وَقَالُوا: «بَـلْ يَكُـونُ عَلَـيْـنَا مَـلِـكٌ، فَنَكُونُ نَحْنُ أَيْضًا مِثْلَ سَائِرِ الشُّعُوبِ، وَيَقْضِي لَنَا مَلِـكُـنَـا وَيَخْـرُجُ أَمَامَنَـا وَيُحَـارِبُ حُـرُوبَـنَـا».....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْـمَعْ لِصَوْتِهِمْ وَمَـلِّـكْ عَلَيْهِمْ مَلِكًـا»}
وـ اتَّضَحَ جِدًّا، إِنَّ جَعْـلَ المَلِكِ وَتَنْصِيبَهُ قَـد حَصَلَ اسْـتِجَابَةً لِصَوْتِ وَطَلَبِ المَلَإِ وَالشَّعْـبِ، بَعْـدَ رَفْضِهِم ملُوكِيَّةَ وَقِيَادَةَ وَحُكْمَ ونِظَامَ النَّبِيِّ الإسْرَائِيلِيّ(عَلَيْهِ السَّلام)
زـ نَبْقَى مَعَ سِفْرِ صَمُوئِيل(الأَوّل)، فِي الإصْحَاح(12)، قَالَ:{قَالَ صَمُوئِيلُ لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ: هَأَنَذَا قَـدْ سَمِعْتُ لِصَوْتِكُمْ فِي كُلِّ مَا قُلْتُمْ لِي، وَمَلَّكْتُ عَلَيْكُمْ مَلِكًا....وَهُوَ ذَا أَبْنَائِي مَعَكُمْ....هأَنَذَا فَاشْهَدُوا عَلَيَّ قُـدَّامَ الرَّبِّ وَقُـدَّامَ مَسِـيحِهِ.....شَـاهِـدٌ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ وَشَـاهِـدٌ مَسِـيحُهُ الْيَوْمَ هذَا....فَالآنَ هُوَ ذَا الْمَلِكُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ، الَّذِي طَلَبْتُمُوهُ، وهُوَ ذَا قَـدْ جَعَـلَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ مَلِكًا}
ح ـ فِي الإصْحَاح(15) مِن سِفْرِ صَمُوئِيل(الأوَّل)، أَشَارَ إِلَى أَنَّ المَقْصُودَ بِالمَسِيحِ هُـوَ المَلِكُ نَفْسُـه، وَاسْـمُهُ شَـاوُل، وَأَنَّهُ لَـم يَصْمُدْ عَلَى الحَقِّ بَـل انْحَرَف وَضَلَّ، وَقَد سَلَبَ اللهُ مِنْهُ المُلْكَ، وَقَالُوا إِنَّ اسْـمَهُ فِي القُرْآن (طَالُـوت)
ط ـ كَانَ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ(عَلَيْهِ السَّلَام) إِمَـامَ نُبُـوَّةٍ وَمُـلْـكٍ فِعْلًا وَتَحْقِـيقًـا، ثُـمَّ تَنَازَلَ عَن إمَامَةِ المُلْكِ مُضْطَرًّا، فَهَل قَـدَحَ ذَلِكَ بِإمَامَتِهِ وَنُبُوَّتِهِ وَشَرْعِيَّتِهِ وَصِدْقِـهِ؟!! كَـذَلِـكَ يُقَالُ فِي عَلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)...القُـذَّة بِـالقُـذَّة
ي ـ التَّشْرِيعُ وَالتَّرْبِيَةُ الرُّوحِيَّةُ وَالمَعْنَوِيَّةُ، إِضَافَةً لِلْقُدْوَةِ الحَسَنَةِ فِي السُّلُوكِ وَالأخْلَاقِ، مَعَ النُّصْحِ وَالأمْرِ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَن المُنْكَرِ، وَالصَّلَاةُ وَالدّعُاءُ بِالمَغْفِرَة وَالرَّحْمَةِ، مِنَ الوَظَائِفِ الأسَاسِيَةِ لِإمَامَةِ النُّبُوَّة.
ك ـ بَعْدَ جَعْلِ وَتَنْصِيبِ المَلِك، لَمْ يَتَوَقَّفْ النَّبِيُّ صَمُوئِيلُ(عَلَيْهِ السَّلَام) عَن مَسْؤُولِيَّتِهِ وَوَظِيفَتِهِ فِي إمَامَةِ النُّبُوَّةِ مِنَ العِلْمِ وَالتَّشْرِيعِ وَالنُّصْحِ وَالدّعَاءِ وَالرَّحْمَة، حَيْثُ قَالَ: {لاَ تَحِـيـدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَلاَ تَحِيدُوا...وَأَمَّا أَنَا...أُعَلِّمُكُمُ الطَّرِيقَ الصَّالِحَ الْمُسْتَقِيمَ...اتَّقُوا الرَّبَّ وَاعْبُدُوهُ بِالأَمَانَةِ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ...وَإِنْ فَعَلْتُمْ شَرًّا فَإِنَّكُمْ تَهْلِكُونَ أَنْتُمْ وَمَلِكُكُمْ جَمِيعًا}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]
ل ـ فِي نَفْسِ الإصْحَاح قَالَ: {قَالَ جَمِيعُ الشَّعْبِ لِصَمُوئِيلَ: «صَلِّ عَنْ عَبِيدِكَ إِلَى الرَّبِّ إِلهِكَ حَتَّى لاَ نَمُوتَ، لأَنَّنَا قَدْ أَضَفْنَا إِلَى جَمِيعِ خَطَايَانَا شَرًّا بِطَلَبِنَا لأَنْفُسِنَا مَلِكًا»...فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِلشَّعْبِ: «لاَ تَخَافُوا...وَلكِنْ لاَ تَحِيدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَلاَ تَحِيدُوا، لأَنَّ ذلِكَ وَرَاءَ الأَبَاطِيلِ الَّتِي لاَ تُفِيدُ وَلاَ تُنْقِذُ، لأَنَّهَا بَاطِلَةٌ...لاَ يَتْرُكُ الرَّبُّ شَعْبَهُ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ الْعَظِيمِ، لأَنَّهُ قَدْ شَاءَ الرَّبُّ أَنْ يَجْعَلَكُمْ لَهُ شَعْبًا....وَأَمَّا أَنَا فَحَاشَا لِي أَنْ أُخْطِئَ إِلَى الرَّبِّ فَأَكُفَّ عَنِ الصَّلاَةِ مِنْ أَجْلِكُمْ}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]
م ـ َعن سَـيّدِ الأَنْبِيَـاءِ وَالمَرْسَـلِين(عَلَيْهِ وَعَلَيْهِم الصَّلَوَاتُ وَالتَّسْلِيم):
. {لَـتَتَّـبِعُـنَّ سَـنَنَ(سُـنَنَ) مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ}
. {لَـتَسْـلُكُنَّ سَـنَنَ مَـنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ}
. {تَـحْـذُو أُمَّتِي حَـذْوَ الْأُمَـمِ السَّـالِفَـةِ حَـذْوَ النَّعْـلِ بِالنَّعْـلِ وَالْقُـذَّةِ بِـالْقُـذَّةِ}
. {لَـتَرْكَبُنَّ سُــنَّـةَ مَنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ}
. {لَـتَأْخُذَنَّ أُمَّـتِـي مَـأْخَـذَ الْأُمَـمِ قَبْلَهَـا، شِـبْرًا بِشِـبْر وَذِرَاعًا بِـذِرَاع}
المهندس: الصرخي الحسني

رابط البث
youtube.com/c/Alsarkhyalhasny
facebook.com/Alsarkhyalhasny
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
youtube.com/c/alsarkhyalhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany
https://www.facebook.com/101279578816028/posts/234781778799140/