شريط الأخبار
"الصحة: سحب منتجات كحولية من الأسواق بعد تسجيل وفيات وإصابات بسبب الميثانول السام" #عاجل على مَنْ تقع مسؤولية رفع الحد الأدنى لراتب تقاعد الضمان.؟ #عاجل طقس صيفي اعتيادي حتى الجمعة عين على القدس يناقش معاني الهجرة النبوية في حياة المقدسيين وفيات الثلاثاء 1-7-2025 السفارة الأميركية تطلب من المتقدمين للتأشيرات ضبط خصوصية حساباتهم وزيرة النقل: 39 حافلة ستعمل على مشروع النقل بين عمّان إربد وعمّان جرش رئاسة الوزراء تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة طلبة التوجيهي يتقدمون للامتحان في يومه السادس بدء التشغيل الرسمي لمشروع النقل بين عمّان والمحافظات بالأسماء ... مدعوون لحضور الإمتحان التنافسي في وزارة الاشغال وزير الصحة الاسبق الخرابشة يضع النقاط على الحروف في اخطر 8 أسئلة حول حادثة التسمم بمادة الميثانول الهلال السعودي يصعق مانشستر سيتي ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية دورة بعنوان الثقافة السياحية لبلدياتنا تحت رعاية رئيس بلدية السلط جيتور تطلق رحلة صحراوية جريئة في عُمان، بمشاركة تقنيات هواوي المتقدمة للأجهزة القابلة للارتداء نتنياهو يزور البيت الأبيض في 7 تموز المقبل الإفتاء: الاستهزاء ببعض الأحكام الفقهية من الكبائر "الموساد من الهند".. تقرير خطير يفضح اختراقا إسرائيليا كبيرا للبيانات الحساسة في إيران ودول الخليج سوريا: إلغاء الجزء الأكبر من العقوبات الأميركية يدفع لمرحلة جديدة البيت الأبيض: رئيس وزراء كندا "رضخ" لترامب بشأن الضريبة الرقمية

فوز أول رئيس بلدية بالتزكية شريطة قبول ترشحه

فوز أول رئيس بلدية بالتزكية شريطة قبول ترشحه

كشف مركز الحياة راصد عن فوز أول رئيس بلدية في الانتخابات المقبلة شريطة قبول ترشحه، وهو نواف لافي بني عطية.

وقال راصد إن بلدية القطرانة قدم بها طلب ترشح واحد لمنصب رئيس البلدية ما يعني فوز الرئيس بالتزكية بشرط قبول طلب الترشح من قبل مجلس المفوضين.

وقال راصد إنه في إطار مراقبة مرحلة تسجيل المرشحين لانتخابات المجالس البلدية ومجالس المحافظات 2022، تابع مجريات عملية التسجيل والتي استمرت لمدة ثلاث أيام من تاريخ 7/2/2022 لغاية 9/2/2022، حيث عمل فريق راصد على نشر فرق المراقبة خلال هذه المرحلة بواقع 15 فريقاً متحركاً.

ومن خلال عملية مراقبة تسجيل المرشحين تبين أنه قد ترشح خلال الثلاثة أيام ما مجموعه 571 مترشحاً لمنصب رئيس البلدية دون أن يترشح أي سيدة لهذا المنصب لغاية الساعة الثانية ونصف من ثالث أيام التسجيل، وبالمقارنة مع احصائيات انتخابات 2017 فقد تبين أن عدد المترشحين كان 616 مترشحة ومترشح بوجود 6 سيدات، ويذكر أن بلدية القطرانة قدم بها طلب ترشح واحد لمنصب رئيس البلدية ما يعني فوز الرئيس بالتزكية بشرط قبول طلب الترشح من قبل مجلس المفوضين.

أما بما يتعلق بمترشحات ومترشحي عضوية المجالس البلدية وصلت نسبة المترشحات إلى 22% من مجموع المترشحين والمترشحات لعضوية المجالس البلدية، وهي مساوية لنسبة المترشحات لانتخابات 2017 بالرغم من إلغاء 355 مجلساً محلياً وفقاً لقانون الإدارة المحلية الجديد.

أما بما يتعلق بالمترشحات لعضوية مجالس المحافظات فقد شهدت هذه الانتخابات تزايداً بنسبة 4% عن انتخابات 2017 حيث وصلت نسبة السيدات المترشحات لمجالس المحافظات إلى 13% من مجموع المترشحين والمترشحات وبعدد وصل إلى 133 وذلك حتى الساعة 2:30 مساءً، بينما كانت نسبة السيدات من مجموع المترشحين خلال الانتخابات السابقة 9% من مجموع المترشحين.

وكانت محافظة الزرقاء الأعلى بنسبة السيدات المترشحات من مجموع المترشحين لكافة المناصب على مستوى المحافظة وبنسبة وصلت إلى 21%، تلتها محافظتي البلقاء والمفرق بنسبة وصلت إلى 20% من مجموع المترشحات والمترشحين لكليهما، بينما كانت محافظات جرش ومعان وعجلون الأقل بنسبة السيدات المترشحات بـ 14%.

وفيما يخص تعداد المترشحات فقد كانت محافظات المفرق الأعلى تعداداً بـ 152 مترشحة تلتها محافظة اربد بـ 148 مترشحة تلتها محافظة الكرك 83 مترشحة، بينما ترشح في العاصمة عمان 82 مترشحة، وكانت محافظة العقبة الأقل بتعداد المترشحات للانتخابات بـ 22 مترشحة.

وفيما يتعلق بأعداد رؤساء البلديات، فقد كانت محافظة اربد الأعلى بعدد المترشحين لمنصب الرئيس بـ 118 مترشح، تلتها محافظة المفرق بـ 102 مترشح، وكانت محافظتي الطفيلة والعقبة الأقل بعدد الرؤساء المترشحين بـ 24 و16 على التوالي.

وخلال عملية المراقبة أجرى فريق راصد مقابلات مع 1239 مترشحة ومترشح، حيث بينت نتائج المقابلات أن 94% من عمليات تسجيل المترشحات والمترشحين احتاجت أقل من ساعة لإتمامها، وفيما يتعلق بمدى رضا طالبات وطالبي الترشح فقد تبين أن 97% كانوا راضين عن مجريات عملية التسجيل.

وبخصوص النفوذ الذي يعتمد عليه المرشح فقد تبين أن 55% المستجيبين قالوا بأنهم يعتمدون على عشائرهم، فيما يعتمد 13% على نشاطهم السياسي والاجتماعي، وقال 12% أن نفوذهم مرتبط بكونهم رجال أعمال و4% قالوا بأنهم يعتمدون على نفوذهم الإعلامي.

وبسؤال المترشحين عن خلفيتهم الحزبية فقد تبين أن 91% من المستجيبين غير منتمون لأي حزب، فيما تبين أن 5% من المترشحين المستجيبين هم حزبيين حاليين و4% كانوا حزبيين.