شريط الأخبار
اليماني يكتب : سيدات النضال العربي ضد العدو الغاصب السفير الياباني: زيارة الملك لليابان تجسد متانة العلاقات الثنائية وتعزز التعاون لتحقيق السلام في الشرق الأوسط العقبة تحتضن فعاليات القمة الثالثة عشرة لصانعي الألعاب الإلكترونية الأمن العام يدعو للإبلاغ عن سكن الأجانب خلال 48 ساعة تجنبا للغرامة وزارة الصحة ومديرية الأمن العام توقعان بروتوكول تعاون لتطوير خدمات الرعاية الطبية الطارئة ما قبل المستشفى وزير الشباب يشارك في حفل انطلاق دورة ألعاب التضامن الإسلامي بالرياض مسار تصاعدي للاقتصاد الوطني ومؤشرات إيجابية على مواصلة النمو العام المقبل من التبني إلى الابتكار ... الأردن يخطو بثقة في المشهد الرقمي العالمي صادرات صناعة عمان تكسر حاجز الــ 6 مليارات دينار في 10 أشهر أجواء لطيفة فوق المرتفعات ومعتدلة في باقي المناطق اليوم وغدًا القلعة نيوز تحذر : اشخاص ينتحلون صفة مصورين لا ارتباط لهم مع مؤسستنا الإعلامية الدكتور ممدوح هايل السرور يستقبل امين عام وزارة الثقافة الدكتور نضال الأحمد مندوباً عن وزير الثقافة .... الأحمد يفتتح فعاليات مهرجان التنوع الثقافي في أم الجمال بالبادية الشمالية ( شاهد بالصور ) الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء في مختلف مناطق المملكة مقتل ثلاثة أشخاص بضربة أميركية استهدفت قاربا يشتبه بتهريبه المخدرات في الكاريبي بريطانيا ترفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير داخليته الخضير يلتقي الدكتور حسين الشرع والد الرئيس السوري ( صور ) الشرع يشيد برفع العقوبات ويؤكد انفتاح سوريا على العالم انخفاض عجز الموازنة المتوقع للعام 2026 إلى 4.6%من الناتج المحلي الإجمالي الحكومة ترصد 18 مليون دينار لـ"تحديث القطاع العام" في موازنة 2026

«الإفتاء الأعلى» يدعو لشد الرحال للــقــدس وللأقــصــى فــي رمضــان

«الإفتاء الأعلى» يدعو لشد الرحال للــقــدس وللأقــصــى فــي رمضــان
القلعة نيوز -

فلسطين المحتلة - استشهد الأسير المحرر، أحمد يونس الأطرش (29 عامًا) وهو ابن مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة، إثر إصابته برصاص الاحتلال في شارع الشلالة.

ويُذكر أن سلطات الاحتلال أفرجت عنه قبل سنة و3 أشهر بعد أن سُجن لمدة 6 سنوات.

وأشارت مصادر طبية إلى أن إصابة الشاب كانت بالرأس مباشرة بالرصاص الحيّ.

واندلعت بعد صلاة الظهر مواجهات في محيط مدينة نابلس بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، وتم تسجيل عدة إصابات في بيتا جبل صبيح، بينها إصابتان بالرصاص المعدني المغلّف بالمطاط، و52 حالة اختناق بالغاز المسيّل للدموع.

أما في قرية بيت دجن فقد تم تسجيل 15 حالة اختناق بالغاز المسيل للدموع، وإصابة واحدة إثر إصابة أحد الشبان بشظيّة قنبلة صوتية.

وأصيب شاب بالرصاص الحي في يده وقدمه، والعشرات بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي المسيرة المركزية التي انطلقت في قرية بلعين غربي رام الله، إحياء للذكرى الـ46 ليوم الأرض.

وقال مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» إن «قوات الاحتلال استهدفت المشاركين في المسيرة بالرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع، والصوت، ما أدى لإصابة شاب بالرصاص الحي والعشرات بحالات اختناق».

من ناحية ثانية أدت جموع غفيرة من الفلسطينيين، صلاة الجمعة، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، على الرغم من الإجراءات المشددة التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أبواب المسجد ومداخل البلدة القديمة في القدس المحتلة.

وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن نحو 35 ألفا أدوا صلاة الجمعة في رحاب القبلة الأولى.

وشهدت البلدة القديمة بالقدس انتشارا مكثفا لقوات الاحتلال، التي ضيقت على المصلين والوافدين من خلال تفتيشهم أو احتجاز هوياتهم والتدقيق فيها.

كما احتجزت قوات الاحتلال مجموعة من النسوة والأطفال عند منطقة باب العامود خلال توجههم للصلاة في المسجد الأقصى.

وكان آلاف المصلين أدوا صلاة الفجر في المسجد الأقصى المبارك، على الرغم من قيود الاحتلال، واعتدت قوات الاحتلال بالضرب على شاب مقدسي أثناء توجهه لأداء الصلاة في الأقصى.

وتزامنت الدعوات لإحياء صلاة الفجر في ظل استمرار السماح للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى بحماية من شرطة الاحتلال، وفي الوقت ذاته التضييق على المصلين والوافدين إليه، وإصدار أوامر إبعاد عنه للعديد من الفلسطينيين، بهدف إفراغه مع حلول شهر رمضان.

ويتوقع أن تتضاعف أعداد المصلين التي تؤم المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر خلال الشهر الفضيل، رغم تشديدات الاحتلال.

وكان مجلس الإفتاء الأعلى دعا إلى شد الرحال إلى مدينة القدس والصلاة في المسجد الأقصى المبارك خلال شهر رمضان المبارك.

وقال المجلس في بيان له «إن المسجد الأقصى بأمسّ الحاجة إلى تواجد أبناء شعبنا فيه، في ظل ما يتعرض له من حملة احتلالية شرسة تستهدف وجوده وقدسيته ووحدته، والتي بلغت ذروتها مؤخرًا، متمثلة في الاقتحامات الجماعية من قبل المستوطنين، ومحاولة إقامة الصلوات التلمودية فيه وعند بواباته». وكالات