شريط الأخبار
ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين خبير: إصابات اللاعبين تندرج كـ"إصابات عمل" في الضمان الأردن يرحب بإلغاء العقوبات على سوريا بموجب قانون قيصر وسطاء اتفاق غزة يجتمعون في ميامي لمناقشة المرحلة التالية الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب تدني مدى الرؤية على طريق مطار الملكة علياء الدولي بسبب تشكل الضباب بلدية السلط تنفذ عدداً من المشاريع وتؤكد سعيها لاستثمار الأراضي والمباني المملوكة لها النفط يتجه للتراجع للأسبوع الثاني مع انحسار مخاوف الإمدادات بنك اليابان يرفع الفائدة إلى أعلى مستوى منذ 1995 أكاديميون ومثقفون بعجلون: اللغة العربية هوية راسخة وتفاعل متصاعد مع العصر الرقمي إصابة لاعب منتخب النشامى القريشي بقطع في الرباط الصليبي الجمعية العامة تنتخب برهم صالح مفوضا ساميا لشؤون اللاجئين أجواء باردة في أغلب المناطق وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025 الفايز: نفخر بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب

لماذا لا تصرف الحكومة سيارات كيا سيفيا لكبار المسؤولين ؟

لماذا لا تصرف الحكومة سيارات كيا سيفيا لكبار المسؤولين ؟

لماذا لا تصرف الحكومة سيارات كيا سيفيا لكبار المسؤولين ؟

القلعة نيوز : كتب / مواطن مقهور

قبل أيام تم توجيه كتاب لرئيس الوزراء يتضمن الطلب بشراء سيارة لأمين عام وزارة الأستثمار بقيمة لا تتجاوز أربعين ألف دينار أردني ، لأن عطوفته يحتاج لمثل هذه السيارة نظرا لوضعه والبرستيج اللازم .

وأمس طلب وزير النقل من رئيس الحكومة صرف سيارة لرئيس هيئة النقل البري بحيث لا يزيد سعرها عن نفس المبلغ السابق وهو أربعين ألفا .

أصحاب العطوفة في هذا البلد لا يروق لهم ركوب سيارات بأثمان أقل ، فهم أصحاب عطوفة ونحن المغلوب على أمرنا .. الشعب الصابر على وجودهم بيننا .

لو كنت رئيسا للحكومة وأدرك الواقع الإقتصادي المرّ الذي يعيشه الأردن لأمرت بصرف سيارات كيا سيفيا موديل 1995 لا أكثر لكافة المسؤولين الكبار، وهي كما يعلم الجميع السيارة الشعبية الأولى في الأردن .

على الحكومة أن تراجع نفسها ، نحن لسنا بلدا نفطيا يادولة الرئيس ولا يجوز كل هذا الدلع لما يسمى كبار المسؤولين الذين يبحثون عن مصالحهم ولسان حالهم يقول ... شوفوني يا ناس !