شريط الأخبار
جراحة غريبة تحول سنّ امرأة كفيفة إلى نافذة للرؤية! الملكية الأردنية تحقق المركز الأول في دقة المواعيد الأمانة تطلق فعاليات المخيم الصيفي الرابع لذوي الإعاقة السمعية بمشاركة 70 طفلا ندوة في بكين تبحث دور الإعلام بتعزيز التعاون العلمي بمشاركة صحفيين أردنيين وفيات اليوم الأحد 17-8-2025 هل يشكل قانون الكهرباء لعام 2025 تحولًا في قطاع الطاقة بالأردن؟ بدء دوام الهيئات التعليمية والإدارية اليوم استعدادًا للعام الدراسي الجديد وزارات ومؤسسات حكومية تعلن عن حاجتها لتعبئة وظائف شاغرة تعرّف على أسعار الذهب في الأردن اليوم الاحد القوات المسلحة الأردنية تفتح باب التجنيد للإناث الطغيان يتمادى..... الأردن يرحب بقمة ألاسكا بين ترمب وبوتين الملك يعود إلى أرض الوطن بعد زيارة خاصة الحباشنة يدعو لإحياء مجلس الدفاع العربي المشترك الأردن يدين اعتداءات إسرائيل المتواصلة على مسيحيي القدس والتضييق عليهم شيوخ ووجهاء وأبناء وبنات لواء البتراْء ل: العيسوي"يؤكدون دعمهم المطلق لسياسات الملك الداخليه والخارجيه محللون: تصريحات نتنياهو "مناورة بائسة" لصرف الأنظار عن أزماته الداخلية البلبيسي: لا يمكن تحقيق رؤية التحديد بدون قيادات مؤهلة وزير النقل: الباصات ركيزة أساسية وسنعمل لتخفيف الكلف على الركاب وزير الصحة يكرم فريقًا طبيًا على نجاح عملية زراعة طرف مبتور لطفلة

مجموعة السلام العربي تؤيد اتفاق بكين لإنهاء القطيعة السعودية - الإيرانية

مجموعة السلام العربي تؤيد اتفاق بكين لإنهاء القطيعة السعودية  الإيرانية

القلعة نيوز - أعلنت مجموعة السلام العربي في بيان لها عن تأييدها ومباركتها للبيان الثلاثي (السعودي – الإيراني- الصيني)، الصادر في بكين والذي من شأنه إعادة العلاقات السعودية الإيرانية إلى مسارها الطبيعي والسليم.


وأضافت المجموعة في بيان أن الطبيعي هو تعاون وتعاضد الدول العربية والإسلامية أمام تحديات كبرى تواجهها وتؤثر على قدراتها التنموية واستقرارها ونسيجها الاجتماعي.

وتاليا نص البيان،" كمجموعة سلام عربية ما انفكت تدعو إلى السلام والتصالح تعلن المجموعة التي تمثل نخباً وازنة في مختلف الأقطار العربية عن تأييدها ومباركتها للبيان الثلاثي، السعودي الإيراني الصيني، الصادر في بكين في ١٠ مارس ٢٠٢٣ الذي سيعيد بإذن الله العلاقات السعودية - الإيرانية إلى مسارها الطبيعي والسليم.

إن المجموعة تعتبره تطوراً أكثر من إيجابي وأنه سيعكس نفسه على أكثر من حالة عربية وينهي العديد من التوترات والصراعات الداخلية العنيفة في أكثر من قطر عربي. إن الطبيعي هو تعاون وتعاضد الدول العربية والإسلامية أمام تحديات كبرى تواجهها وتؤثر على قدراتها التنموية واستقرارها ونسيجها الاجتماعي ناهيكم عن مواجهة التحدي الأهم وهو استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة لفلسطين وفي قلبها القدس الشريف عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة. وتثق المجموعة بأن التطبيق الحسن النوايا سينقل المنطقة كلها إلى أفاق جديدة يسودها التعاون والتكامل وتحقيق المنافع المشتركة. لقد عانت منطقتنا لعدة عقود من صراعات لم تخدم مصالحها الحقيقية وحان اليوم للالتفات إلى رعاية هذه المصالح وتعظيمها بما يخدم استقرار ورفاهية كل شعوب المنطقة التي تتطلع إلى التعاون والسلام وخاصة إن قواسمها المشتركة يقل نظيرها في غيرها من المناطق.

ومن باب التأكيد مجدداً فإن المجموعة العربية للسلام ملتزمة بدعم كل جهد ومبادرة لكي تكون العلاقات العربية مع دول الجوار الإقليمي الإسلامية في أحسن أحوالها خدمة لمصالح مشتركة لا يمكن تجاهلها وتثري المصالح الحقيقية لكل شعوبها. إن المجموعة إذ تقدر سعي الدولتين الشقيقتين لحل الخلافات الطرق الأخوية والسلمية، فإنها تثمن دور سلطنة عمان وجمهورية العراق الذي توجته جمهورية الصين الشعبية باتفاق بكين الثلاثي".

رئيس المجموعة علي ناصر محمد

أمين عام المجموعة

سمير حباشنة

١١ اذار ٢٠٢٣