شريط الأخبار
الأردنية للصوامع: 17 عقدا لشراء القمح والشعير حتى شهر أيلول تفاصيل عقد رونالدو الجديد مع النصر.. مفاجآت مستمرة وسباق الأرقام القياسية شاهد بالفيديو والصور .. أبو صعيليك: الإصلاح الإداري في الأردن يمر بمحطة مفصلية جيش الاحتلال يعلن استعادة جثث 3 رهائن محتجزين في غزة إيران: جرحى الضربات الأمريكية لم تظهر عليهم علامة عدوى إشعاعية نتنياهو: لن ننجر لحرب استنزاف مع إيران الصفدي يتابع تداعيات التصعيد في المنطقة مع عدد من نظرائه 24 قتيلًا إسرائيليًا منذ بداية الحرب مع إيران أبو صعيليك: توجه لتعديل مدة رخصة القيادة العمومي الأردن يدين هجومًا إرهابيًا استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق نائب الرئيس الأميركي: إيران بعثت رسائل غير مباشرة منتدى ماحص الثقافي في برقية شكر " للوزير الرواشده" : روح المسؤول الوطني الأصيل لاعب "بعين واحدة" يدخل تاريخ كأس العالم فمن هو؟ مسؤول: روسيا تقدم سياحة علاجية فاخرة بأسعار تنافسية للعرب روبيو: الولايات المتحدة تدعو الصين إلى إقناع إيران بعدم إغلاق مضيق هرمز فرص المنتخب السعودي لبلوغ ربع نهائي الكأس الذهبية 2025 مصدر صحفي: العدوان على إيران تنفيذ لخطة كلارك الأمريكية القديمة هل تدفع الدول المحايدة على الثمن ؟؟؟ بزشكيان لماكرون: يجب أن يتلقى الأمريكيون ردا على عدوانهم واقعة "غريبة" في كأس العالم للأندية 2025

تحذير طبي من "البوتوكس والفيلرز الرديء"

تحذير طبي من البوتوكس والفيلرز الرديء

القلعة نيوز:
باتت ظاهرة الحقن التجميلية الحديثة، مثل "البوتوكس" و"الفيلرز" و"الميزوثيرابي" وغيرها، هي الخيار الأسرع والأفضل عند المرأة، هرباً من هاجس الشيخوخة الذي يطارد النساء بالتوازي مع الأزمة الاقتصادية.

ومع دخول الأزمة الاقتصادية في أغلب الدول العربية، بدأ العديد من أطباء التجميل يرصدون ارتفاعاً ملحوظاً في التشوهات والإصابات بأمراض جلدية ومضاعفات.

ويحدث ذلك نتيجة استخدام مواد رديئة وذات جودة قليلية جداً في الجراحات التجميلية.

ويطالب أطباء التجميل حول العالم بتكثيف الرقابة على مراكز وعيادات التجميل، والتركيز على نوعية المواد المستخدمة في الجراحات وجودتها.


ويأتي تماشياً مع الظروف المالية الصعبة التي تدفع البعض للبحث عن عمليات أقل سعراً بصرف النظر عن جودة المواد المستخدمة بها.

ودفعت الأزمة الاقتصادية الكثير من عيادات التجميل لاستخدام مواد قليلة الجودة بأقل تكلفة، الأمر الذي ساهم في انتشار حالات عديدة من التشوهات الجلدية وصولاً إلى العدوى الفيروسية.

ورغم الأزمة الخانقة التي تلف البلاد، لا يزال اهتمام المرأة بجمالها من الأولويات، خصوصا لدى العائلات المقتدرة مادياُ نوعاً ما، بينما، وبحسب أطباء التجميل، تتعرض الكثيرات لمخاطر هن في غنى عنها.