شريط الأخبار
هل تسطيع معه صبرا.... برعاية دولة الدكتور عبدالله النسور إعلان نتائج مسابقة الحاج علي القرم للتميز والابتكار في جامعة الزيتونة الأردنية اللصاصمة يرعى حفل تخريج دورة الشرطي الصغير اختيار النائب رند الخزوز عضوًا في مجلس إدارة “COMPSUD” ممثلةً عن الأردن الشاب الروسي يشعل الدوري الأمريكي NBA.. ديمين يحطم رقما قياسيا عمره 30 عاما استطلاع: 59% من الأميركيين يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطين من الرماد إلى اللهب الأزرق… قصص صبر النساء في غزة سعر النفط يرتفع بنحو 3 بالمئة بعد العقوبات الأميركية على شركتي النفط الروسيتين كنا فقراء.. والدة نجم المغرب فؤاد الزهواني تروي قصة نجاح ابنها المؤثرة صيدلة عمان الاهلية تشارك بحملة توعوية حول سرطان الثدي بالتعاون مع نقابة الصيادلة في السلط العمارة والتصميم في عمان الاهلية تطلق ورش عمل لتطوير المقررات الدراسية وفق المعايير الدولية الآداب والعلوم في عمّان الأهلية تشارك بمؤتمر "تمكين الأسرة في المجتمعات المعاصرة" مؤسسة ولي العهد تستقبل وفدًا يابانيًا لتعزيز التبادل الثقافي ضمن برنامج القيادة للمدارس بالأسماء .. مؤسسة التدريب المهني تدعو مرشحين لإجراء المقابلات الشخصية التربية تنعى المعلم عصام جابر دعوات لفتح استيراد زيت الزيتون للحد من ارتفاع الأسعار وسط تراجع الإنتاج المحلي رئيس الوزراء يوجه باعتماد نظام "تراسل (1)" في المراسلات الرسمية لتسهيل الخدمات الحكومية العدل: تنفيذ 276 عقوبة بديلة وإصدار 396 ألف شهادة عدم محكومية إلكترونيًا ارتفاع عدد ضحايا الانفجار في مصنع بمدينة كوبيسك الروسية إلى 9 قتلى الذهب يتراجع لليوم الثالث ويقترب من مستوى 4 آلاف دولار

أخصائي طب نفسي: العيدية تحسّن الحالة النفسية والمزاجية للنساء

أخصائي طب نفسي: العيدية تحسّن الحالة النفسية والمزاجية للنساء
القلعة نيوز

نقلت صحيفة "الدستور” المصرية، عن استشاري الطب النفسي أحمد هلال، تأكيده على تأثير العيدية إيجابيا على مزاج النساء وتحسين الحالة النفسية لديهن.

وقال هلال: "العيدية لها مفعول مزاجي كبير لدى النساء، فهي تعمل على تحسين الحالة النفسية لهن، وهي من العادات الحسنة”، مبينا أنها تعمل على تخفيف التوتر والقلق بنسبة كبيرة، سواء للأطفال أو الكبار أيضًا.

وأضاف: "تضفي العيدية شعورًا عميقًا للمتلقي بالحب والتقدير، كما أنها تسعد الشخص الذي يعطيها كونه يرى الفرحة على وجوه من أحباؤه وشكرهم له”.

وترجع عادة "العيدية” إلى عصر المماليك إذ كان السلطان المملوكي يصرف راتبا بمناسبة العيد للأتباع من الجنود والأمراء ومن يعملون معه وكان اسمها "الجامكية”.

وفي العصر العثماني أخذت العيدية أشكالًا أخرى حيث كانت تقدم نقودا وهدايا للأطفال، واستمر التقليد إلى العصر الحديث.

وبالرغم من سعادة النساء والأطفال بما يقدم لهن من عيديات تفرج عليهن الحال ويحاولن معها قضاء بعض حوائجهن إلا أن الكثير من الرجال يعتبرون أن العيدية تجهز على ما تبقى في الجيوب من أموال.