شريط الأخبار
حماس: نجدد عهد الوفاء لأسرانا بالحرية الكاملة تخليص على أكثر من 78 ألف مركبة من المنطقة الحرة خلال 2024 وثائق جديدة تكشف هوس ميتا بالتفوق على OpenAI هل يؤدي الاستيقاظ من النوم لإفراز هرمون التوتر؟ ثاني أيام اتفاق غزة .. المساعدات تتدفق وآلاف النازحين يعودون لمنازلهم الاتحاد الأوروبي سيعزز شراكته مع الأردن عبر شراكة استراتيجية شاملة نهاية الشهر انس عامر المصري مبارك الماجستير الإعلام العبري يعلن هزيمة "اسرائيل" تأكيدا على الحاجة الملحة لإيجاد حلول صحية توائم تحديات الإقليم، امفنت تنشر تقريرها السنوي لعام 2024 تفاصيل التنصيب .. يوم تاريخي جديد بحياة ترامب الفوسفات: مذكرة تفاهم بين الشركة الهندية الأردنية للكيماويات وغرفة صناعة الأردن مركز صحي المفرق الشامل يحصل على اعتمادية تقديم خدمات حالات العنف الأسري واحة أيلة تواصل زيادة الرقعة الخضراء هدايا تذكارية وشهادة تقدير للأسيرات.. المقاومة تبهر العالم المنتخب الوطني لكرة القدم يلتقي فريق زينيت الروسي غدا استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية الاثنين رغم فوائدها، هناك تحذيرات بشأن تناول الأطعمة المخمرة لماذا لا يجب تخطي وجبة الإفطار حتى مع الرجيم؟ علامات لا يمكن للمرأة تجاهلها.. قد تشير للإصابة بأورام الرحم أفضل وقت لتناول الحلويات لزيادة الدوبامين وتقليل الضرر

من "العريش" إلى "القوع" ٢٠٠ طفل وطفلة يشاركون ترانيم النهام في وداعية رمضان

من العريش إلى القوع  ٢٠٠ طفل وطفلة يشاركون ترانيم النهام في وداعية رمضان

القلعة نيوز:
الاحساء
زهير بن جمعه الغزال

بطبلة "حجي علي الزاير" وترانيم النهام "أبو مصطفى السنونه"، للعام الخامس على التوالي، بإيقاعاتهم الصوتية المتناغمة وسط أجواء من الفلكلور الشعبي بمشاركة أكثر من ٢٠٠ طفل وطفلة في ”وداعية شهر رمضان"، يعيدون ذاكرة أهالي أم الحمام إلى زمن المسحر ووداعيته للشهر.

يقول منظم الفعالية حسين علي عوامي: " تعتبر هذه الفعالية من الإرث الرمضاني المهدد بالإنقراض، وحتى نحافظ على هذا الإرث، نعرّف به الأطفال جيلاً بعد جيل، وانطلقت بهذه الفكره منذ خمس سنوات، بمشاركة الأصدقاء محمد سالم وأحمد الأسود ومعين العلي و الممسك بالطبله حجي علي الزاير والنهام ابو مصطفى السنونه، ويتم توزيع الفوانيس على الأطفال".

وفي ليلة العيد وسط أجواء ملؤها الأهازيج وتصفيق الأطفال والكبار انطلقت مسيرة الوداعية من مركز التجمع في"العريش" بأطفال يرتدون الأزياء الشعبية الإيزار (لوزار) والغترة البيضاء والطاقية، للمساهمة في الحفاظ على الموروث القطيفي ويحملون بأيديهم الفوانيس المضيئة، يجوبون أحياء البلدة وأزقتها، وصولاً الى "القوع" المحطة الأخيرة من المسيرة.