القلعة نيوز - الطاقة المتجددة
تُعرف الطاقة المتجددة أو الطاقة البديلة بالطاقة القابلة للاستعمال والمستمدّة من مصادر قابلة للتجديد، مثل: الشمس (الطاقة الشمسية)، والرياح (طاقة الرياح)، والينابيع الساخنة (الطاقة الحرارية الأرضية)، والكتلة الحيوية (الوقود الحيوي)، والأنهار (الطاقة الكهرمائية)، والمد والجزر (طاقة المد والجزر).
الطاقة الشمسية
تنتج الشمس الحرارة التي تسبّب التفاعلات الكيميائيّة، بالإضافة إلى انّها تعد سبباً رئيسياً في توليد الكهرباء، حيث إنّ الشمس تعدّ مصدر طاقة قوي، باعتبارها أكبر مصدر تتلقاه الأرض، ويشار إلى أنّ الكمية التي تصل سطح الأرض منخفضة جداً بسبب انتشار أشعة الشمس البعيدة، فالغلاف الجوي والغيوم يشتتان ما نسبته 54% من ضوء الشمس، أمّا الكمية الإجمالية للطاقة الشمسية على الأرض فيتجاوز احتياجات العالم الحالية المتوقعة، والمستقبلية من هذه الطاقة بسبب إمداداتها التي لا تنتهي، بعكس الوقود الأحفوري الذي سينفد.
الطاقة الحرارية الأرضية
تنبع هذه الحرارة من داخل الأرض، كالبراكين، والمنافذ البركانية، والينابيع الساخنة، وحمامات الطين المغلية، والبخار الساخن، حيث إنّ المناطق ذات التدفّق الحراري الأعلى تقع على طول حدود الصفائح النشطة، وذلك من خلال استخدام خرائط التدفّق الحرارية العالمية التي لوحظت من البيانات الجيوفيزيائية، إذ وجدت علاقة بين مصادر الطاقة الحرارية، والمناطق النشطة البركانية.
الطاقة غير المتجددة
هي المصادر التي تنفد ولا تتجدد، مثل مصادر الوقود الأحفوري، كالفحم، والغاز الطبيعي، والبترول، حيث يدخل الكربون كعنصر أساسي في مكوّناته، إذ تشكّل في الفترة الزمنية التي تقع ما بين (300-360) مليون سنة والتي سميت بفترة الكربون، علماً أنّ جميع أنواع الوقود الاحفوري تشكلت بطريقة مماثلة.
كانت الأرض قبل مئات الملايين من السنين وحتى قبل الديناصورات مغطاة بالبحار، والغابات، والمستنقعات، أمّا الطحالب والنباتات التي نمت فيها فقد امتصت كلّ أشعة الشمس من خلال عملية التمثيل الضوئي، وعندما ماتت الكائنات الحية، انتقلت إلى قاع البحر أو البحيرات وسحقت النباتات التي تقع تحت قاع الصخور والرواسب المكدسة، ونتيجة لارتفاع درجات الحرارة والضغط تحت الأرض تحولت النباتات والحيوانات إلى وقود أحفوري، وحالياً يوجد تحت الأرض جيوب ضخمة تسمى بالصهريج وهي من المصادر غير المتجددة للطاقة في جميع أنحاء العالم.
تُعرف الطاقة المتجددة أو الطاقة البديلة بالطاقة القابلة للاستعمال والمستمدّة من مصادر قابلة للتجديد، مثل: الشمس (الطاقة الشمسية)، والرياح (طاقة الرياح)، والينابيع الساخنة (الطاقة الحرارية الأرضية)، والكتلة الحيوية (الوقود الحيوي)، والأنهار (الطاقة الكهرمائية)، والمد والجزر (طاقة المد والجزر).
الطاقة الشمسية
تنتج الشمس الحرارة التي تسبّب التفاعلات الكيميائيّة، بالإضافة إلى انّها تعد سبباً رئيسياً في توليد الكهرباء، حيث إنّ الشمس تعدّ مصدر طاقة قوي، باعتبارها أكبر مصدر تتلقاه الأرض، ويشار إلى أنّ الكمية التي تصل سطح الأرض منخفضة جداً بسبب انتشار أشعة الشمس البعيدة، فالغلاف الجوي والغيوم يشتتان ما نسبته 54% من ضوء الشمس، أمّا الكمية الإجمالية للطاقة الشمسية على الأرض فيتجاوز احتياجات العالم الحالية المتوقعة، والمستقبلية من هذه الطاقة بسبب إمداداتها التي لا تنتهي، بعكس الوقود الأحفوري الذي سينفد.
الطاقة الحرارية الأرضية
تنبع هذه الحرارة من داخل الأرض، كالبراكين، والمنافذ البركانية، والينابيع الساخنة، وحمامات الطين المغلية، والبخار الساخن، حيث إنّ المناطق ذات التدفّق الحراري الأعلى تقع على طول حدود الصفائح النشطة، وذلك من خلال استخدام خرائط التدفّق الحرارية العالمية التي لوحظت من البيانات الجيوفيزيائية، إذ وجدت علاقة بين مصادر الطاقة الحرارية، والمناطق النشطة البركانية.
الطاقة غير المتجددة
هي المصادر التي تنفد ولا تتجدد، مثل مصادر الوقود الأحفوري، كالفحم، والغاز الطبيعي، والبترول، حيث يدخل الكربون كعنصر أساسي في مكوّناته، إذ تشكّل في الفترة الزمنية التي تقع ما بين (300-360) مليون سنة والتي سميت بفترة الكربون، علماً أنّ جميع أنواع الوقود الاحفوري تشكلت بطريقة مماثلة.
كانت الأرض قبل مئات الملايين من السنين وحتى قبل الديناصورات مغطاة بالبحار، والغابات، والمستنقعات، أمّا الطحالب والنباتات التي نمت فيها فقد امتصت كلّ أشعة الشمس من خلال عملية التمثيل الضوئي، وعندما ماتت الكائنات الحية، انتقلت إلى قاع البحر أو البحيرات وسحقت النباتات التي تقع تحت قاع الصخور والرواسب المكدسة، ونتيجة لارتفاع درجات الحرارة والضغط تحت الأرض تحولت النباتات والحيوانات إلى وقود أحفوري، وحالياً يوجد تحت الأرض جيوب ضخمة تسمى بالصهريج وهي من المصادر غير المتجددة للطاقة في جميع أنحاء العالم.