القلعة نيوز - الزعتر الجاف له العديد من الفوائد الصحية. يعتبر الزعتر مصدراً غنياً بالفيتامينات والمعادن المهمة لصحة الإنسان. يحتوي الزعتر على العديد من المركبات الغذائية مثل الحديد والكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم والمنغنيز والسيلينيوم. كما يحتوي على العديد من المركبات النباتية القوية مثل الفلافونويد ومضادات الأكسدة الفينولية مثل اللوتين والزيازانثين واللوتيولين والنارنجينين وغيرها.
يحتوي الزعتر أيضًا على زيت عطري يسمى الثايمول، والذي يتمتع بخصائص مضادة للفطريات ومسكنة. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الزعتر على بعض الزيوت الطيارة مثل الكارفاكرول والبورنيول والجيرانيول. على الرغم من أن الزعتر الطازج لديه نكهة ورائحة أقوى من الزعتر الجاف، إلا أن الزعتر الجاف يمكن أن يحتفظ بكمية كبيرة من الزيوت الطيارة ومضادات الأكسدة الموجودة فيه، وذلك يعتمد على طريقة تجفيفه. يعتبر تجفيف الزعتر باستخدام تدفق الهواء الطريقة الأفضل للحفاظ على العناصر الغذائية الموجودة فيه، بينما يُعتبر تجفيفه باستخدام الفرن الطريقة الأسوأ.
من المعروف أن تجفيف الأعشاب باستخدام الفرن يؤدي إلى انخفاض محتواها من الفينولات ومضادات الأكسدة. على سبيل المثال، توضح دراسة نشرت في مجلة Free Radicals and Antioxidants لعام 2012 أن تجفيف الزعتر باستخدام الفرن يؤدي إلى انخفاض محتوى هذه المركبات بنسبة تتراوح بين 13-87%.
بشكل عام، يعد الزعتر جافًا من المصادر الغذائية الغنية بالعناصر الغذائية. فيما يلي القيمة الغذائية لملعقة كبيرة أو ما يعادل 2.7 غرام من أوراق الزعتر المجفف:
- السعرات الحرارية: 7 سعرات حرارية.
- الماء: 0.21 مليلتر.
- البروتين: 0.25 غرام.
- الدهون: 0.20 غرام.
- الكربوهيدرات: 1.73 غرام.
- الألياف: 1.0 غرام.
- الكالسيوم: 51 مليغرام.
- الحديد: 3.34 مليغرامات.
- المغنيسيوم: 6 مليغرامات.
- الفسفور: 5 مليغرامات.
- البوتاسيوم: 22 مليغرامًا.
- الزنك: 0.17 مليغرام.
- فيتامين ج: 1.4 مليغرام.
- فيتامين أ: 103 وحدة دولية.
يعد الزعتر من النباتات الخشبية المعمرة التي تنمو في بعض بلدان آسيا وأوروبا. ينتمي إلى نباتات الفصيلة الشفوية (Lamiaceae) التي تضم أيضًا النعناع. ينمو الزعتر ليصل طوله إلى حوالي 300 سنتيمتر ويحتوي على أوراق صغيرة الحجم وبيضاوية الشكل. يستخدم الزعتر في تتبيل اللحوم والخضروات والمأكولات البحرية وغيرها من الأطباق.
يحتوي الزعتر أيضًا على زيت عطري يسمى الثايمول، والذي يتمتع بخصائص مضادة للفطريات ومسكنة. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الزعتر على بعض الزيوت الطيارة مثل الكارفاكرول والبورنيول والجيرانيول. على الرغم من أن الزعتر الطازج لديه نكهة ورائحة أقوى من الزعتر الجاف، إلا أن الزعتر الجاف يمكن أن يحتفظ بكمية كبيرة من الزيوت الطيارة ومضادات الأكسدة الموجودة فيه، وذلك يعتمد على طريقة تجفيفه. يعتبر تجفيف الزعتر باستخدام تدفق الهواء الطريقة الأفضل للحفاظ على العناصر الغذائية الموجودة فيه، بينما يُعتبر تجفيفه باستخدام الفرن الطريقة الأسوأ.
من المعروف أن تجفيف الأعشاب باستخدام الفرن يؤدي إلى انخفاض محتواها من الفينولات ومضادات الأكسدة. على سبيل المثال، توضح دراسة نشرت في مجلة Free Radicals and Antioxidants لعام 2012 أن تجفيف الزعتر باستخدام الفرن يؤدي إلى انخفاض محتوى هذه المركبات بنسبة تتراوح بين 13-87%.
بشكل عام، يعد الزعتر جافًا من المصادر الغذائية الغنية بالعناصر الغذائية. فيما يلي القيمة الغذائية لملعقة كبيرة أو ما يعادل 2.7 غرام من أوراق الزعتر المجفف:
- السعرات الحرارية: 7 سعرات حرارية.
- الماء: 0.21 مليلتر.
- البروتين: 0.25 غرام.
- الدهون: 0.20 غرام.
- الكربوهيدرات: 1.73 غرام.
- الألياف: 1.0 غرام.
- الكالسيوم: 51 مليغرام.
- الحديد: 3.34 مليغرامات.
- المغنيسيوم: 6 مليغرامات.
- الفسفور: 5 مليغرامات.
- البوتاسيوم: 22 مليغرامًا.
- الزنك: 0.17 مليغرام.
- فيتامين ج: 1.4 مليغرام.
- فيتامين أ: 103 وحدة دولية.
يعد الزعتر من النباتات الخشبية المعمرة التي تنمو في بعض بلدان آسيا وأوروبا. ينتمي إلى نباتات الفصيلة الشفوية (Lamiaceae) التي تضم أيضًا النعناع. ينمو الزعتر ليصل طوله إلى حوالي 300 سنتيمتر ويحتوي على أوراق صغيرة الحجم وبيضاوية الشكل. يستخدم الزعتر في تتبيل اللحوم والخضروات والمأكولات البحرية وغيرها من الأطباق.