القلعة نيوز - تُعتبر المدرسة الوظيفية في علم النفس من أوائل المدارس الفكرية في هذا المجال، وقد نشأت عندما تم فصل علم النفس عن الفلسفة واعتباره علمًا منفصلًا لأول مرة. تقوم هذه المدرسة على بعض المبادئ الرئيسية التي نستعرضها فيما يلي:
الوعي الجماعي وقيمة الإجماع: تعتقد المدرسة الوظيفية أنَّ تحقيق النظام الاجتماعي أمر بالغ الأهمية لتحقيق رفاهية المجتمع. يعتمد ذلك على وعي جماعي يتمثل بالقيم والمعتقدات المشتركة. إذا كان هناك إجماع على القيم، فإن ذلك يُساعد على التعاون وتجنب الصراع ويضمن تشارك الأفراد بالأهداف والأدوار والمعايير.
البدائل الوظيفية: تعتقد المدرسة الوظيفية أنه يمكن استبدال الديانة والأسرة ببدائل أخرى مثل العقائد والعقيدة الاشتراكية.
النظام الاجتماعي: تؤمن المدرسة الوظيفية بوجود أربعة احتياجات أساسية للفرد للوجود في المجتمع، وهي المأكل والمأوى والمال والملابس. تعتبر هذه الاحتياجات الأساسية ضرورية للحفاظ على النظام الاجتماعي.
علاقة المدرسة الوظيفية بالتعليم: ترى النظرية الوظيفية أن التعليم يُساهم في تنمية بعض الوظائف ويقوم بفرز الطلاب أو تصنيفهم على أساس الجدارة الأكاديمية أو الإمكانات. يساهم التعليم أيضًا في نقل معايير المجتمع وقيمه، ويُساعد في تنمية التضامن الاجتماعي ويُسهم في غرس قيم عالمية وتكافؤ الفرص.
تطبيق نظريات المدرسة الوظيفية في وقتنا الحالي يتطلب الاهتمام بتفاصيل مختلفة من المجتمع، حيث تسعى الحكومات إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي عن طريق توفير فرص التعليم للشباب ودعم الأسر. تظل المدرسة الوظيفية تسعى لفهم التفاعلات المعقدة في المجتمع ودور كل جانب في الحفاظ على الاستقرار والتماسك على المدى الطويل.
الوعي الجماعي وقيمة الإجماع: تعتقد المدرسة الوظيفية أنَّ تحقيق النظام الاجتماعي أمر بالغ الأهمية لتحقيق رفاهية المجتمع. يعتمد ذلك على وعي جماعي يتمثل بالقيم والمعتقدات المشتركة. إذا كان هناك إجماع على القيم، فإن ذلك يُساعد على التعاون وتجنب الصراع ويضمن تشارك الأفراد بالأهداف والأدوار والمعايير.
البدائل الوظيفية: تعتقد المدرسة الوظيفية أنه يمكن استبدال الديانة والأسرة ببدائل أخرى مثل العقائد والعقيدة الاشتراكية.
النظام الاجتماعي: تؤمن المدرسة الوظيفية بوجود أربعة احتياجات أساسية للفرد للوجود في المجتمع، وهي المأكل والمأوى والمال والملابس. تعتبر هذه الاحتياجات الأساسية ضرورية للحفاظ على النظام الاجتماعي.
علاقة المدرسة الوظيفية بالتعليم: ترى النظرية الوظيفية أن التعليم يُساهم في تنمية بعض الوظائف ويقوم بفرز الطلاب أو تصنيفهم على أساس الجدارة الأكاديمية أو الإمكانات. يساهم التعليم أيضًا في نقل معايير المجتمع وقيمه، ويُساعد في تنمية التضامن الاجتماعي ويُسهم في غرس قيم عالمية وتكافؤ الفرص.
تطبيق نظريات المدرسة الوظيفية في وقتنا الحالي يتطلب الاهتمام بتفاصيل مختلفة من المجتمع، حيث تسعى الحكومات إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي عن طريق توفير فرص التعليم للشباب ودعم الأسر. تظل المدرسة الوظيفية تسعى لفهم التفاعلات المعقدة في المجتمع ودور كل جانب في الحفاظ على الاستقرار والتماسك على المدى الطويل.