شريط الأخبار
الأردن يوقع اتفاقيات لمشاريع جديدة بقيمة 850 مليون دولار الصفدي يلتقي رئيس مجلس النواب الاتحادي في أربيل الفاتيكان ينهي استعدادات جنازة البابا فرنسيس الشرع يستقبل الوفد العراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات العراقي وزير خارجية سوريا يطالب برفع العقوبات ترامب يقول إنه ضغط على نتنياهو لإدخال المزيد من الغذاء والدواء إلى قطاع غزة الاحتلال يصدر إندارًا بالاخلاء القسري لشرق غزة الفائزون بعضوية مجلس انتخابات نقابة الصحفيين (أسماء) الملك يغادر أرض الوطن للمشاركة بمراسم جنازة البابا فرنسيس غدا السبت الزميل الداوود نائبا لنقيب الصحفيين الزميل طارق المومني نقيبا للصحفيين الأردنيين إغلاق صناديق الاقتراع في انتخابات نقابة الصحفيين الذكرى الحادية والثلاثون لوفاة الملكة زين الشرف " الأميرة غيداء طلال " تنشر قصيدة بلاد العرب أوطاني / فيديو الأميرة غيداء طلال تعزي بوفاة البابا فرنسيس رفع العلم السوري أمام مبنى الأمم المتحدة في نيويورك 84 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة تمديد عملية الاقتراع في انتخابات نقابة الصحفيين للساعة 6 مساء ويتكوف يصل موسكو .. ولافروف يتحدث عن "اتفاق محتمل" لبنان تُعلن الجاهزية للتحرك للتحقيق مع رفاق خلية الاخوان في الأردن

مبادئ المدرسة الوظيفية في علم النفس

مبادئ المدرسة الوظيفية في علم النفس

القلعة نيوز - تُعتبر المدرسة الوظيفية في علم النفس من أوائل المدارس الفكرية في هذا المجال، وقد نشأت عندما تم فصل علم النفس عن الفلسفة واعتباره علمًا منفصلًا لأول مرة. تقوم هذه المدرسة على بعض المبادئ الرئيسية التي نستعرضها فيما يلي:


الوعي الجماعي وقيمة الإجماع: تعتقد المدرسة الوظيفية أنَّ تحقيق النظام الاجتماعي أمر بالغ الأهمية لتحقيق رفاهية المجتمع. يعتمد ذلك على وعي جماعي يتمثل بالقيم والمعتقدات المشتركة. إذا كان هناك إجماع على القيم، فإن ذلك يُساعد على التعاون وتجنب الصراع ويضمن تشارك الأفراد بالأهداف والأدوار والمعايير.

البدائل الوظيفية: تعتقد المدرسة الوظيفية أنه يمكن استبدال الديانة والأسرة ببدائل أخرى مثل العقائد والعقيدة الاشتراكية.

النظام الاجتماعي: تؤمن المدرسة الوظيفية بوجود أربعة احتياجات أساسية للفرد للوجود في المجتمع، وهي المأكل والمأوى والمال والملابس. تعتبر هذه الاحتياجات الأساسية ضرورية للحفاظ على النظام الاجتماعي.

علاقة المدرسة الوظيفية بالتعليم: ترى النظرية الوظيفية أن التعليم يُساهم في تنمية بعض الوظائف ويقوم بفرز الطلاب أو تصنيفهم على أساس الجدارة الأكاديمية أو الإمكانات. يساهم التعليم أيضًا في نقل معايير المجتمع وقيمه، ويُساعد في تنمية التضامن الاجتماعي ويُسهم في غرس قيم عالمية وتكافؤ الفرص.

تطبيق نظريات المدرسة الوظيفية في وقتنا الحالي يتطلب الاهتمام بتفاصيل مختلفة من المجتمع، حيث تسعى الحكومات إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي عن طريق توفير فرص التعليم للشباب ودعم الأسر. تظل المدرسة الوظيفية تسعى لفهم التفاعلات المعقدة في المجتمع ودور كل جانب في الحفاظ على الاستقرار والتماسك على المدى الطويل.