شريط الأخبار
الصفدي يلتقي مع الشيخ في عمّان الثلاثاء وزير الاتصال الحكومي: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها اللواء المعايطة يزور دولة قطر ويلتقي وكيل وزارة الداخلية بحضور الرواشدة ... اللجنة المكلفة لاختيار ألوية الثقافة الأردنية لعام 2026 تعقد اجتماعها الأول الرواشدة يشارك في حفل تكريم الشاعر العراقي حميد سعيد بمناسبة فوزه بجائزة سلطان بن علي العويس واخيرًا انصف القضاء البريطاني الطبيبه رحمه بعد اتهامها بدعم فلسطين محكمة شمال عمان ... إلى من يهمه الأمر بنك ABC في الأردن يواصل دعمه لجمعية هدية الحياة الخيرية الصين توجه صفعة قوية للاتحاد الأوروبي سيدني.. تفكيك النصب التذكاري المؤقت لضحايا بوندي وحفظ آلاف الرسائل مصر تهيمن على عرش القارة.. تسلسل المتوجين بكأس إفريقيا منذ إطلاق البطولة عاملان وراء ارتفاع الذهب والفضة إلى مستويات تاريخية NBC: روبيو طلب إذنا من ويتكوف لحضور اجتماعه مع ماكرون تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن النشامى يتقدم مركزين في التصنيف العالمي لفيفا إنجاز وطني جديد ..... وزارة الثقافة تطلق منصة تراثي ( صور ) في زيارة ميدانية، وزير الاستثمار يعلن التوسعة الثالثة لمجمع الضليل الصناعي مجلس النواب يقر مشروع قانون معدل لقانون المعاملات الإلكترونية لسنة 2025 كما ورد من لجنة مشتركة الجيش يحبط محاولة تسلل 3 أشخاص عبر الحدود الشمالية ويحيلهم للجهات المختصة النائب العموش يعلق على نشاطات السفير الامريكي المجتمعية وتحيته للنشامى :" ما ضل الا يعطي عرايس!"

هل يمكن أن يكون فرط التصبغ علامة على شيء خطير؟

هل يمكن أن يكون فرط التصبغ علامة على شيء خطير؟
القلعة نيوز:

يمكن أن يؤثر فرط التصبغ على أي شخص، بغض النظر عن العمر، على عكس ما يعتقده الكثير من الناس.

ويعرف فرط التصبغ، أو تصبغ الجلد، بأنه اسمرار منطقة من الجلد، يمكن أن يشمل أي شيء من النمش فالبقع الداكنة إلى الكلف.

ويُعتقد أن السبب الرئيسي، وفقا لخبيرة الجلد ومؤسسة إطار التجميد، سونيا أموروسو، هو الإجهاد التأكسدي.

وأوضحت: "نعلم جميعا عن الإجهاد التأكسدي الناجم عن الجذور الحرة القائمة على الأكسجين، ولكن يُعتقد أن الجذور الحرة القائمة على النيتروجين (الأزوت) تساهم بشكل أكبر في التصبغ. الأشعة فوق البنفسجية من الشمس هي السبب الرئيسي للجذور الحرة، ولكن التلوث ودخان التبغ، بالإضافة إلى العديد من المواد الكيميائية الصناعية تلعب أيضا دورا رئيسيا".

وقالت سونيا إن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من الميلانين هم أكثر عرضة للنمش أو بقع الشمس، لكن الأشخاص ذوي البشرة الداكنة أكثر عرضة للتصبغ الناجم عن الإصابة والتندب التالي للالتهابات.

وتابعت سونيا: "النساء اللاتي يعانين من تغيرات هرمونية أكثر عرضة لفرط التصبغ، لأن التغيرات في الإستروجين يمكن أن تجعلك أكثر حساسية للشمس. البقع العمرية أكثر شيوعا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما حيث تقل الخلايا الصباغية ولكن يزداد حجم البقية، ما يؤدي إلى تصبغ أكثر تركيزا. بالطبع، مع العلم أن الأشعة فوق البنفسجية تخلق جذورا حرة يمكن أن تؤدي إلى تصبغ إذا كنت تعاني من التعرض لأشعة الشمس ومن الالتهابات، فمن المرجح أن تصاب بالتصبغ".

وقالت سونيا إنه غير ضار بشكل عام وليس علامة على حالة طبية خطيرة.

لكنها حذرت بالقول: "من المهم مراقبة أي تغيرات في البقع أو تغير اللون. إذا لاحظت أي بقع تتحول إلى قشور أو تغيرات، فتأكد منها عبر مراجعة طبيبك".

ولتقليل ظهور التصبغ الموجود، يمكنك اختيار علاجات الليزر أو تقشير الجلد السريري الذي قد يكون مكلفا للغاية.

وقالت سونيا إن أفضل طريقة للحد من تعرضك لأضرار الجذور الحرة وهو أمر حيوي أيضا هي تقليل التعرض لأشعة الشمس ووضع واقٍ من الشمس عالي الحماية بحيث يحمي من الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والمتوسطة.

ويعد تقليل التعرض للتلوث ودخان التبغ أمرا مهما أيضا إذا كنت ترغب في الحصول على بشرة صافية ومتساوية الصباغ.

الحقيقة الدولية – وكالات