شريط الأخبار
فوائد الدراق… كنز غذائي في فاكهة صيفية احذر العصائر المُصنّعة.. أضرار صحية تهدد الكبار والصغار سناب شات تضيف أدوات جديدة لتسهيل إنشاء المحتوى البطاطا بــ 20 و40 قرشا والبندورة بــ 10 و25 قرشا... تعرف على أسعار الخضار في السوق المركزي لليوم رئيس الوزراء يبدأ جولة ميدانية تفقدية في لواء ناعور بزيارة شركة دار الغذاء إسرائيل تعلن اغتيال رئيس أركان الحرب بالجيش الإيراني علي شادماني "بحاجة إلى تنظيف" .. جيني إسبر تهاجم الوسط الفني السوري مرصد الزلازل : تسجيل 595 زلزالا منذ بداية العام بينها 65 محليا ولا نشاط غير اعتيادي وزير الاتصال الحكومي: الدولة قادرة على التعامل مع التحديات والأردن لن يكون رهينة للاوضاع الراهنة وفيات الاردن الثلاثاء 17-6-2025 مجموعة السبع ترفض امتلاك إيران سلاحا نوويا و تدعم "إسرائيل" ماذا وراء قرار نتنياهو بمنع سفر "الإسرائيليين" إلى الخارج؟ فاعليات رسمية وشعبية تحتفل بعيد الاستقلال مجلس محافظة الكرك يناقش موازنة عام 2026 الحملة الأردنية والهيئة الخيرية تسندان آلاف النازحين بالماء والطعام في غزة طقس معتدل اليوم وحار الاربعاء والخميس عاجل :ترمب عبر منصته تروث سوشيال: مغادرتي لقمة مجموعة السبع لا علاقة لها بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بل لأمر أكبر بكثير.. ترقبوا ما سيحدث عاجل : سقوط صاروخ إيراني بشكل مباشر على مبنى بمنطقة تل أبيب الكبرى عاجل : القناة 12 العبرية: أنباء عن انفجارات قوية في رامات هشارون قرب تل أبيب الملك يلقي خطابا أمام البرلمان الأوروبي اليوم

هل يمكن أن يكون فرط التصبغ علامة على شيء خطير؟

هل يمكن أن يكون فرط التصبغ علامة على شيء خطير؟
القلعة نيوز:

يمكن أن يؤثر فرط التصبغ على أي شخص، بغض النظر عن العمر، على عكس ما يعتقده الكثير من الناس.

ويعرف فرط التصبغ، أو تصبغ الجلد، بأنه اسمرار منطقة من الجلد، يمكن أن يشمل أي شيء من النمش فالبقع الداكنة إلى الكلف.

ويُعتقد أن السبب الرئيسي، وفقا لخبيرة الجلد ومؤسسة إطار التجميد، سونيا أموروسو، هو الإجهاد التأكسدي.

وأوضحت: "نعلم جميعا عن الإجهاد التأكسدي الناجم عن الجذور الحرة القائمة على الأكسجين، ولكن يُعتقد أن الجذور الحرة القائمة على النيتروجين (الأزوت) تساهم بشكل أكبر في التصبغ. الأشعة فوق البنفسجية من الشمس هي السبب الرئيسي للجذور الحرة، ولكن التلوث ودخان التبغ، بالإضافة إلى العديد من المواد الكيميائية الصناعية تلعب أيضا دورا رئيسيا".

وقالت سونيا إن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من الميلانين هم أكثر عرضة للنمش أو بقع الشمس، لكن الأشخاص ذوي البشرة الداكنة أكثر عرضة للتصبغ الناجم عن الإصابة والتندب التالي للالتهابات.

وتابعت سونيا: "النساء اللاتي يعانين من تغيرات هرمونية أكثر عرضة لفرط التصبغ، لأن التغيرات في الإستروجين يمكن أن تجعلك أكثر حساسية للشمس. البقع العمرية أكثر شيوعا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما حيث تقل الخلايا الصباغية ولكن يزداد حجم البقية، ما يؤدي إلى تصبغ أكثر تركيزا. بالطبع، مع العلم أن الأشعة فوق البنفسجية تخلق جذورا حرة يمكن أن تؤدي إلى تصبغ إذا كنت تعاني من التعرض لأشعة الشمس ومن الالتهابات، فمن المرجح أن تصاب بالتصبغ".

وقالت سونيا إنه غير ضار بشكل عام وليس علامة على حالة طبية خطيرة.

لكنها حذرت بالقول: "من المهم مراقبة أي تغيرات في البقع أو تغير اللون. إذا لاحظت أي بقع تتحول إلى قشور أو تغيرات، فتأكد منها عبر مراجعة طبيبك".

ولتقليل ظهور التصبغ الموجود، يمكنك اختيار علاجات الليزر أو تقشير الجلد السريري الذي قد يكون مكلفا للغاية.

وقالت سونيا إن أفضل طريقة للحد من تعرضك لأضرار الجذور الحرة وهو أمر حيوي أيضا هي تقليل التعرض لأشعة الشمس ووضع واقٍ من الشمس عالي الحماية بحيث يحمي من الأشعة فوق البنفسجية الطويلة والمتوسطة.

ويعد تقليل التعرض للتلوث ودخان التبغ أمرا مهما أيضا إذا كنت ترغب في الحصول على بشرة صافية ومتساوية الصباغ.

الحقيقة الدولية – وكالات