شريط الأخبار
وفيات الأردن اليوم الاثنين 18-8-2025 أوكرانيا: روسيا مستمرة في قتل المدنيين رغم جهود السلام قميص لافروف يحدث ضجة عالمية ويحقق مبيعات قياسية رونالدو وضع لها قلبا.. من هي الحسناء العراقية مريم غريبة؟ وظائف شاغرة في مستشفى الأمير حمزة روسيا تحبط محاولة لتفجير جسر القرم ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلية الاثنين مقتل لاعبة جودو أمام طفليها بالرصاص على يد زوجها جيش الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات بمناطق متفرقة في الضفة استقرار أسعار النفط بعد قمة بوتين وترامب قراءة في منهاج النبوة في صناعة جيل الصحابة... نيمار ينهار باكيا بعد أكبر خسارة في مسيرته أجواء صيفية معتدلة في أغلب المناطق حتى الخميس "صفقة سرية" بين إيران وطالبان.. جواسيس لندن على لائحة الموت أسعار الذهب عالميا تنتعش من أدنى مستوياتها في أسبوعين "وزير الثقافة " : قرار "ولي العهد" يحمل في طياته رؤية ثاقبة نحو تعزيز الانتماء إعلان تفاصيل خدمة العلم في مؤتمر صحفي الاثنين الحكومة توافق على إلغاء متطلبات التأشيرة بين الأردن وروسيا الرفاعي: قرار إعادة تفعيل خدمة العلم يحمي قيم الدولة الحكومة: إرسال مشروع قانون خدمة العلم إلى البرلمان بصفة الاستعجال

سحب نصف حمولة الناقلة "صافر" قبالة ميناء الحديدة في البحر الأحمر

سحب نصف حمولة الناقلة صافر قبالة ميناء الحديدة في البحر الأحمر
القلعة نيوز:
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الأربعاء، أنه تم سحب ونقل أكثر من نصف كمية النفط الموجودة على متن الناقلة "صافر" المهجورة قبالة ميناء الحُديدة اليمني في البحر الأحمر.
وأطلقت المنظمة الأممية الأسبوع الماضي عملية سحب حمولة الناقلة البالغة أكثر من مليون برميل من خام مأرب الخفيف إلى سفينة أخرى بهدف تجنب تسرب النفط وحدوث كارثة بيئية في مياه البحر.
وكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن ديفيد غريسلي، على (تويتر)، "أكثر من نصف النفط الموجود على متن السفينة تم نقله إلى السفينة البديلة في الأيام السبعة الماضية".
بدوره، أكّد المسؤول عن العملية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي محمد مضوي لوكالة الصحافة الفرنسية انه تم سحب أكثر من 636 ألف برميل من النفط إلى الناقلة البديلة حتى اليوم.
وتأمل الأمم المتحدة أن تزيل العملية التي تبلغ كلفتها 143 مليون دولار، مخاطر وقوع كارثة بيئية قد تتسبب بأضرار تقدر بنحو 20 مليار دولار.
وترسو "صافر" التي صُنعت قبل 47 عاما وتُستخدم كمنصة تخزين عائمة منذ ثمانينيات القرن الماضي، على بعد نحو خمسين كيلومترًا من ميناء الحُديدة الاستراتيجي الذي يُعد بوابة رئيسية لدخول الشحنات، غرب اليمن، ولم تخضع لأي صيانة منذ 2015 .
وبسبب موقع السفينة في البحر الأحمر، فإن أي تسرّب قد يكلف أيضا مليارات الدولارات يوميا إذ سيتسبّب باضطرابات في مسارات الشحن بين مضيق باب المندب وقناة السويس.