شريط الأخبار
في حضور كيم.. كوريا الشمالية تستعرض صاروخا جديدا عابرا للقارات ترامب: سأذهب إلى مصر لتوقيع اتفاق غزة بحضور عدد من القادة تحسبا للانتخابات.. جهاز نتنياهو الخبيث ينشط لتضليل الإسرائيليين بيان لـ«القسام» يزيل الغموض حول مصير «أبو عبيدة» «حماس» تشكر ترمب... وترفض «أي دور» لبلير في غزة بعد الحرب 9500 فلسطيني لا يزالون في عداد المفقودين في قطاع غزة غزة.. استمرار عودة آلاف النازحين من الجنوب إلى المدينة ومناطق في الشمال بدء نقل السجناء الفلسطينيين للإفراج عنهم ضمن اتفاق غزة ترامب: اتفاق غزة سيصمد وزير الخارجية المصري ونظيره الأميركي يبحثان ترتيبات قمة شرم الشيخ بشأن غزة وزير الصحة يلتقي عددا من نظرائه من الدول الإسلامية المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولتي تهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة بواسطة بالونات قطاع تجارة الكهربائيات يدعو لتوفير قروض ميسّرة لدعم نشاطه غاز الريشة .. ركيزة وطنية لبناء مستقبل الطاقة في الأردن رئيسة الصليب الأحمر: اتفاق وقف إطلاق النار فرصة مهمة لإنقاذ الأرواح ولم شمل العائلات رئيس أركان قيادة القوات الدولية يزور وحدة الطائرات العمودية الأردنية العدل الدولية تصدر قرارا حول عرقلة إسرائيل لأنشطة الأمم المتحدة في فلسطين المحتلة شهيدان و4 جرحى في غارات إسرائيلية قرب صيدا جنوب لبنان أجواء لطيفة في أغلب المناطق حتى الثلاثاء الاتحاد الأوروبي يشيد بجهود الأردن في التوصل إلى اتفاق غزة

رصد 100 نوع من الطيور المهاجرة في العقبة

رصد 100 نوع من الطيور المهاجرة في العقبة

القلعة نيوز - سجل مرصد طيور العقبة في أيلة حوالي 100 نوع من الطيور المهاجرة، منها ثلاثة أصناف نادرة، وواحد لأول مرة يحط في أيلة للاستراحة ليتمكن من إكمال رحلة الهجرة.


الأوزة الغراء الصغيرة "من الأنواع الهشة والمهددة بالانقراض على مستوى العالم"، والتي توجد وتتكاثر في المناطق القريبة من القطب الشمالي، تلتقي في واحة أيلة مع الأوز الفرعوني أو المصري، وهو من الأنواع الموجودة في النصف الجنوبي للقارة السمراء، فيما تفصل المسافات البعيدة المناطق التي يوجد فيها هذان النوعان حتى أن مسارات هجرتهم قد لا تجمع بينهم.

وفي عام 2011 جرى تسجيل الأوز الفرعوني لأول مرة في مرصد طيور العقبة، والأوزة الغراء الصغيرة في عام 2018.

ويستطيع مراقب الطيور في واحة أيلة مشاهدة هذين النوعين سويا، وكذلك في مسار ريشة أيلة لمراقبة الطيور الذي يعد نقطة جذب مهمة للطيور المهاجرة بين قارات أفريقيا وآسيا وأوروبا.

ومنذ سنوات وبالتعاون مع الجمعية الملكية الخاصة لحماية الطبيعة، أجريت دراسة أثر الموائل في أيلة على استقطاب الطيور، وتقديم الاستشارات الفنية الخاصة بزيادة الموائل وفقاً لأفضل الممارسات البيئية، وتعزيز موقع أيلة في مجال السياحة والبيئة، واستقطاب المهتمين بمراقبة الطيور، والترويج السياحي بالمنطقة.

(بترا - أمين المعايطة)