شريط الأخبار
رئيس الوزراء خلال جلسة مجلس الوزراء في محافظة العاصمة: خطاب العرش في افتتاح الدورة البرلمانية الجديدة حمل توجيهات واضحة من الملك وملتزمون بإنفاذها بالتعاون مع البرلمان بشقيه الأعيان والنواب الحكومة: ننجز دراسات لإنشاء جسر علوي يصل شمال عمان بجنوبها الحكومة تكشف عن مشروع تلفريك جبل القلعة في عمّان حسّان: الحكومة ماضية في تعزيز النمو وتخفيض المديونية لـ80% بحلول 2028 بدء تنفيذ برنامج خدمة العلم مطلع شباط المقبل الجيش يحبط محاولة تسلل على الحدود الشمالية ويلقي القبض شخص حاول اجتياز الحدود وزير العمل ونظيرته الفلسطينية يبحثان التعاون المشترك الأونروا: انضمام 25 ألف طفل فلسطيني إلى "مساحات التعلم المؤقتة" الأمير عمر بن فيصل يرعى إطلاق أول سباق للطائرات المسيرة الجمعة في البحر الميت عشرات الشهداء في قطاع غزة جراء تجدد العدوان الإسرائيلي العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشيرة العنيزات حسان: حكومتي لن تقبل بالحلول التسكينية الأردن يشارك بفعاليات مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة بالقاهرة مؤتمر صحفي لوزير الاتصال الحكومي الساعة 1:30 ظهر اليوم السفير القضاة يشارك في اجتماعات اللجنة الفنية السورية الأردنية المشتركة للنقل البري النفط يرتفع قليلاً مع انخفاض مخزونات الخام الأميركية المقاتل الأمريكي جيف مونسون يدعو لمقاطعة بث أولمبياد 2026 9.9 مليون دينار صافي أرباح مجموعة الخليج للتأمين – الأردن للربع الثالث من عام 2025 وتثبيت التصنيف الائتماني عند -A "وكلاء السيارات": استقرار أسعار المركبات جراء قرارات الحكومة مشاريع كبرى في عمّان.. رئيس الوزراء يكشف التفاصيل اليوم

العاصفة دانيال تحول صحراء ليبية الى بحيرة

العاصفة دانيال تحول صحراء ليبية الى بحيرة

القلعة نيوز - رغم مرور 13 يوما على العاصفة "دانيال"، مازالت الكثير من المناطق الليبية تعاني من كميات المياه الضخمة التي خلفتها السيول والفيضانات، ومنها طريق المخيلي الصحراوي الذي تحول إلى "بحيرة".


ويمتد طريق المخيلي بطول 251 كيلومترا في الصحراء شرقي ليبيا، ويربط بين منطقة التميمي شرقا ومدينة المرج غربا، وفي المنتصف قرية المخيلي التي سمي بها الطريق، والتي تتبع إداريا بلدية درنة.

الطريق أصبح بحيرة
الطريق الصحراوي المعروف بأنه منطقة قاحلة، تحول إلى بركة ضخمة من المياه أشبه بـ"البحيرة"، التي تجمعت في محيط الطريق وغمرته عند منطقة المخيلي، حتى أصبح تحرك السيارات فيه شبه مستحيل.

ومنذ اليوم الأول للكارثة، أطلق أهالي المخيلي نداءات استغاثة بسبب انقطاعهم عن باقي المناطق، نظرا لغمر المياه الطريق إلى منطقتهم، ما دفع بعد ذلك مصلحة الطرق والجسور إلى فتح مسارات جديدة.

ولكن في ظل استمرار عمليات الإغاثة للمنطقة، والحاجة إلى وصول فرق الدعم والإسناد إلى المكان للمعاونة في أعمال البحث والإنقاذ، اضطرت فرق من الجيش الوطني الليبي إلى استخدام الزوارق في محاولة منها لتسهيل وصولها إلى المخيلي.

تفريغ سد وادي جازا
وعلى بعد 60 كيلومترا شرق مدينة بنغازي، تواصلت عملية تفريغ سد وادي جازا الذي امتلأ بمياه السيول، حيث شارفت العملية على الانتهاء، وفق ما أعلنته لجنة إعادة الإعمار والاستقرار التابعة للحكومة المكلفة من مجلس النواب.

وتسبب تعطل البوابة الرئيسية للسد، إلى إطلاق تحذيرات محلية وأخرى دولية من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، بشأن خطورة تعرض السد للانهيار جراء ضغط المياه الكبير، وعدم القدرة على تصريفها بشكل صحيح.

وفورا قامت الفرق الهندسية التابعة للجنة إعادة الإعمار بتطهير مجرى الوادي، وتصريف المياه من فتحاته الأخرى، حيث تجاوزت كميات المياه المفرغة إلى البحر المتوسط 5.3 مليون متر مكعب.

وأرجعت اللجنة تعطل البوابة الرئيسية للسد إلى أعمال السرقة والتخريب التي تعرض لها سابقًا، وسرقة المعدات الهيدروليكية وخزان الزيت ومنظومة الكهرباء به.

"سكاي نيوز"