شريط الأخبار
رئيس الوزراء يستقبل وزير الدفاع الياباني رئاسة النيابة العامة تُعمّم بشأن مخالفات قانون الغذاء والدواء المعايطة يرعى حفل تخريج الفوج الثالث عشر من طلبة أكاديمية الأمير الحسين للحماية المدنية الرواشدة يفتتح مكتبة بلدية الجفر في البادية الجنوبية غوتيريش يجدد الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة شهيد وجريحان في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان القوات المسلحة الأردنية تسيّر قافلة مساعدات إغاثية للمستشفيين الميدانيين في قطاع غزة الوحدات يلتقي الفيصلي السبت في أقوى مباريات الجولة 5 من الدوري المومني: العلاقات الأردنية المصرية ركيزة للاستقرار الإقليمي أبو علي: 1.2 مليون فاتورة تصدر عن نظام الفوترة يوميا ايكيا للأعمال: مهما كان نوع مشروعك، لدينا كلُّ ما تحتاجه! إسرائيل تستدعي 60 ألف جندي احتياط تمهيدا لتنفيذ خطة السيطرة على مدينة غزة ارتفاع أسعار النفط وهبوط الذهب عالميا على الطريقة المغربية.. أول صور لزواج محمد النني والبلوغر حنان أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق حتى الأحد نائب الرئيس الأمريكي: على أوروبا تحمّل الجزء الأكبر من عبء أمن أوكرانيا الصين تكشف عن ترسانة متطورة في عرض عسكري ضخم ببكين مطلع أيلول الكلاسيكو الأردني يشعل الجولة الخامسة من دوري المحترفين النسور: الأردن ماضٍ في التنمية والإصلاح رغم التحديات «هدنة غزة»... 3 سيناريوهات أمام المقترح الجديد

العاصفة دانيال تحول صحراء ليبية الى بحيرة

العاصفة دانيال تحول صحراء ليبية الى بحيرة

القلعة نيوز - رغم مرور 13 يوما على العاصفة "دانيال"، مازالت الكثير من المناطق الليبية تعاني من كميات المياه الضخمة التي خلفتها السيول والفيضانات، ومنها طريق المخيلي الصحراوي الذي تحول إلى "بحيرة".


ويمتد طريق المخيلي بطول 251 كيلومترا في الصحراء شرقي ليبيا، ويربط بين منطقة التميمي شرقا ومدينة المرج غربا، وفي المنتصف قرية المخيلي التي سمي بها الطريق، والتي تتبع إداريا بلدية درنة.

الطريق أصبح بحيرة
الطريق الصحراوي المعروف بأنه منطقة قاحلة، تحول إلى بركة ضخمة من المياه أشبه بـ"البحيرة"، التي تجمعت في محيط الطريق وغمرته عند منطقة المخيلي، حتى أصبح تحرك السيارات فيه شبه مستحيل.

ومنذ اليوم الأول للكارثة، أطلق أهالي المخيلي نداءات استغاثة بسبب انقطاعهم عن باقي المناطق، نظرا لغمر المياه الطريق إلى منطقتهم، ما دفع بعد ذلك مصلحة الطرق والجسور إلى فتح مسارات جديدة.

ولكن في ظل استمرار عمليات الإغاثة للمنطقة، والحاجة إلى وصول فرق الدعم والإسناد إلى المكان للمعاونة في أعمال البحث والإنقاذ، اضطرت فرق من الجيش الوطني الليبي إلى استخدام الزوارق في محاولة منها لتسهيل وصولها إلى المخيلي.

تفريغ سد وادي جازا
وعلى بعد 60 كيلومترا شرق مدينة بنغازي، تواصلت عملية تفريغ سد وادي جازا الذي امتلأ بمياه السيول، حيث شارفت العملية على الانتهاء، وفق ما أعلنته لجنة إعادة الإعمار والاستقرار التابعة للحكومة المكلفة من مجلس النواب.

وتسبب تعطل البوابة الرئيسية للسد، إلى إطلاق تحذيرات محلية وأخرى دولية من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، بشأن خطورة تعرض السد للانهيار جراء ضغط المياه الكبير، وعدم القدرة على تصريفها بشكل صحيح.

وفورا قامت الفرق الهندسية التابعة للجنة إعادة الإعمار بتطهير مجرى الوادي، وتصريف المياه من فتحاته الأخرى، حيث تجاوزت كميات المياه المفرغة إلى البحر المتوسط 5.3 مليون متر مكعب.

وأرجعت اللجنة تعطل البوابة الرئيسية للسد إلى أعمال السرقة والتخريب التي تعرض لها سابقًا، وسرقة المعدات الهيدروليكية وخزان الزيت ومنظومة الكهرباء به.

"سكاي نيوز"