شريط الأخبار
لغز النظارة السوداء.. لماذا يتمسّك فضل شاكر بارتدائها؟ اختراع جديد يعيد الأمل لفاقدي حاسة الشم 5 وصفات طبيعية لشد البشرة وتعزيز نضارتها .. أبل تعزز مزايا "Vision Pro" عبر تحديثات جديدة المالية النيابية تواصل مناقشة موازنات العدل والتنمية والزراعة والخارجية تركي آل الشيخ يزور استديوهات الحصن والقدية لمتابعة تحضيرات فيلم خالد بن الوليد ولي العهد… رمز الأردن الحديث ورؤية المستقبل وفيات الثلاثاء 2 - 12 - 2025 أول تعليق من أمير قطر بعد خسارة بلاده من المنتخب الفلسطيني في كأس العرب إحصائية جديدة صادمة عن حالات الزواج العرفي ما دوافع نتنياهو لطلب العفو الرئاسي؟ انخفاض أسعار الذهب محليا.. 85.50 دينارا سعر الغرام عيار 21 الثلاثاء هجوم ناري من رئيس بايرن على محمد صلاح وزملائه تفاصيل الحالة الجوية في الأردن الثلاثاء إسرائيل تراهن على "سذاجة" الأميركيين وعامل الوقت بشأن غزة ارتفاع الاحتمالات بشأن خفض الفائدة الأميركية الشرع يهاتف بالفيديو منتخب سوريا بعد فوزه على تونس بكأس العرب 2025 البكار : تعديل حكومي مرتقب لإلغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 عاماً خلاف حاد .. أبو زيد يؤكد عدم رفع حماس الراية البيضاء وأبو الراغب يشير إلى رضوخها "لإسرائيل" ولي العهد: سعدت بلقاء شباب وشابات في إربد والاستماع لتجاربهم

النائب العكور يطالب بكشف حقيقة مطعوم mr

النائب العكور يطالب بكشف حقيقة مطعوم mr
القلعة نيوز _ قال النائب الدكتور محمد العكور إن على وزارة الصحة أن تكشف حقيقة مطعوم mr الذي طرحته وزارة الصحة لطلاب المدارس.
وأضاف العكور أن ثقة الناس بالبرامج الحكومية لم تصل إلى حدّ نجاحها في الوصول إلى قناعات شعبية وبالتالي الاستجابة لحملة التطعيم ، لا سيما أن هناك تخوّفات كبيرة يطلقها المتخصصون من خطورة هذا المطعوم والغموض الذي يحيط به في ظل الحديث عن مضاعفات غير مأمونة ، وأنه تجريبي لا يمكن اعتماده وفق آرائهم ،بالإضافة إلى الانطباعات السلبية الناتجة عن مطاعيم كورونا وأخطارها وعواقبها المؤلمة .
ونوّه العكور إلى ضرورة التزام وزارة الصحة ووزارة التربية بالمادة ١١ فقرة ج من قانون حقوق الطفل التي تمنع أي إجراء طبي وقائي على الطفل دون موافقة والديه، وبالتالي عدم إعطاء المطعوم للطلاب دون موافقات خطية من والديهم .
وطالب النائب العكور بتشكيل لجنة مشتركة من الحكومة والقطاع الخاص ونقابة الأطباء والخدمات الطبية الملكية لفحص هذا المطعوم وإخضاعه للتجارب الدقيقة والوصول إلى نتائج حقيقية حول صلاحيته للاستعمال البشري، قبل المباشرة به ، وذلك حفاظا على صحة مجتمعنا الأردني وخصوصا أطفالنا في المدارس.