القلعة نيوز:
قرر مجلس إدارة غرفة تجارة عمان خلال اجتماع طارئ، الأربعاء، لبحث آثار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تقديم 200 ألف دينار كـ "دعم عيني من أدوية ومستلزمات طبية لأهالي القطاع"، بحسب ما ذكرت الغرفة في بيان.
وأوضح البيان أن الدعم جاء بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، "للتخفيف من المأساة التي يعيشونها جراء العدوان" الإسرائيلي.
ودعا مجلس إدارة الغرفة، القطاع التجاري والخدمي، إلى "تقديم ما بوسعهم من دعم، بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية، للمساهمة بتضميد جراح الأشقاء الذين يواجهون هذا العدوان الوحشي وغير الإنساني".
وشدد المجلس في البيان، على "وقوف أعضاء الهيئة العامة للغرفة إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين والأهل في غزة في وجه الهجمة الشرسة التي يتعرض لها من الاحتلال الإسرائيلي".
ودعا مجلس إدارة الغرفة، رؤساء الغرف التجارية وممثلي القطاعات التجارية ونقابات وجمعيات أصحاب العمل وموظفي الغرفة، إلى وقفة تضامنية السبت المقبل أمام مبنى غرفة تجارة عمان في منطقة الشميساني.
وأشاد مجلس إدارة الغرفة، بجهود الملك عبدالله الثاني بن الحسين للوصول إلى تهدئة الوضع المتفاقم في قطاع غزة، من خلال تكثيف الاتصالات مع مختلف الأطراف، وعبر تعزيز إمكانات المستشفى العسكري الميداني الأردني في القطاع للتعامل مع مختلف احتياجات الشعب الفلسطيني هناك، ومن خلال الاستمرار في تسيير القوافل الإنسانية لتلبية ما يحتاجه الأشقاء في غزة.
وتقرر بقاء مجلس إدارة الغرفة في انعقاد دائم لمتابعة التطورات الميدانية بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
وأوضح البيان أن الدعم جاء بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، "للتخفيف من المأساة التي يعيشونها جراء العدوان" الإسرائيلي.
ودعا مجلس إدارة الغرفة، القطاع التجاري والخدمي، إلى "تقديم ما بوسعهم من دعم، بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية، للمساهمة بتضميد جراح الأشقاء الذين يواجهون هذا العدوان الوحشي وغير الإنساني".
وشدد المجلس في البيان، على "وقوف أعضاء الهيئة العامة للغرفة إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين والأهل في غزة في وجه الهجمة الشرسة التي يتعرض لها من الاحتلال الإسرائيلي".
ودعا مجلس إدارة الغرفة، رؤساء الغرف التجارية وممثلي القطاعات التجارية ونقابات وجمعيات أصحاب العمل وموظفي الغرفة، إلى وقفة تضامنية السبت المقبل أمام مبنى غرفة تجارة عمان في منطقة الشميساني.
وأشاد مجلس إدارة الغرفة، بجهود الملك عبدالله الثاني بن الحسين للوصول إلى تهدئة الوضع المتفاقم في قطاع غزة، من خلال تكثيف الاتصالات مع مختلف الأطراف، وعبر تعزيز إمكانات المستشفى العسكري الميداني الأردني في القطاع للتعامل مع مختلف احتياجات الشعب الفلسطيني هناك، ومن خلال الاستمرار في تسيير القوافل الإنسانية لتلبية ما يحتاجه الأشقاء في غزة.
وتقرر بقاء مجلس إدارة الغرفة في انعقاد دائم لمتابعة التطورات الميدانية بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
