شريط الأخبار
الرواشدة يترأس اجتماع اللجنة الوطنية العليا للتراث الثقافي " حوار مع ChatGPT" حول شخصية الوزير الأسبق الدكتور خليف الخوالدة بحضور العدوان ... وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب الملك يؤكد للشيباني وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء السوريين النرويج تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو بلجيكا تدعو إسرائيل لضمان وصول المساعدات بشكل آمن إلى غزة والضفة توقيف أشخاص اجتمعوا بمنزل في إربد لمناقشة موضوعات تتعلق بالجماعة المحظورة ضَنك صنعناه بأيدينا الرئاسة الفلسطينية تنفي المزاعم الإسرائيلية بتعيين شخصية فلسطينية لإدارة قطاع غزة توافق أردني مصري على رفع قدرة الربط الكهربائي البيني إلى 2000 ميغاواط وزير السياحة يلتقي في البترا بالجمعيات السياحية لبحث تحديات القطاع حسّان ومدبولي يؤكدان ضرورة تكثيف الجهود لإنهاء الحرب على غزة إطلاق خدمة إصدار جواز السفر الإلكتروني تجريبيا اعتبارا من أيلول 100 شهيد بمجازر إسرائيلية بقطاع غزة في يوم اتفاق لإجراء مسح شامل للأمن الغذائي في المملكة الأردن ومصر يوقعان 9 اتفاقيات ومذكرات تفاهم رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير الهنجاري الطاقة للأردنيين: تعاونوا بتقليل استهلاك الكهرباء بين 6-9 مساء "إرادة والوطني الإسلامي" تثمن قرار التربية الأمن العام يواصل مبادرة "سقيا رحمة" لحماية المواطنين من الموجة الحارة والأجواء المغبرة

حفظ الأسرار يحمل فائدة حقيقية!

حفظ الأسرار يحمل فائدة حقيقية!
القلعة نيوز:

كشفت دراسة جديدة أن الحفاظ على الأسرار، على الأقل لفترة قصيرة، يمكن أن يجعل يومك سعيدا.

وقام فريق من جامعة كولومبيا بتجنيد أكثر من 2500 شخص للمشاركة في دراستهم، والتي تضمنت سلسلة من التجارب.

وفي إحداها، عُرض على المشاركين قائمة تضم نحو 40 نوعا شائعا من الأخبار الجيدة، بما في ذلك عناصر مثل توفير المال، وشراء هدية لأنفسهم أو تخفيض دين.

وطُلب من البعض أن يفكروا في الأخبار السارة التي يحتفظون بها سرا، في حين أن آخرين يفكرون في الأخبار الجيدة التي لم تكن سرية.

واكتشف الفريق أن الأشخاص يحملون في المتوسط ما بين 14 إلى 15 خبرا سارا، لكنهم يحتفظون بخمسة أو ستة منها سرا.

وأفاد المشاركون الذين فكروا في أسرارهم الإيجابية، أنهم يشعرون بمزيد من النشاط مقارنة بالمشاركين الذين فكروا في أخبارهم الجيدة التي لم تكن سرية.

وفي تجربة أخرى، طُلب من المشاركين اختيار خبر من المرجح أن يحدث لهم في المستقبل القريب. وطُلب من إحدى المجموعات أن تتخيل أنهم احتفظوا بأخبارهم الجيدة سرا حتى يخبروا شريكهم في وقت لاحق من اليوم، وتخيل الباقون أنهم غير قادرين حاليا على الوصول إلى شريكهم وبالتالي لم يتمكنوا من إخبارهم إلا في وقت لاحق من اليوم.

وتبين أن الأشخاص الذين تخيلوا "الرغبة" في إخفاء المعلومات لجعل الكشف مفاجئا، كانوا أكثر نشاطا مما كانوا عليه عندما لم يتمكنوا من الكشف عن المعلومات بسبب عوامل أخرى.

وقال المعد الرئيسي مايكل سليبيان: "على الرغم من أن الأسرار السلبية أكثر شيوعا بكثير من الأسرار الإيجابية، إلا أن بعض مناسبات الحياة الأكثر بهجة تبدأ كأسرار، بما في ذلك عروض الزواج السرية والحمل والهدايا المفاجئة والأخبار المثيرة".

ووجد تحليل لتجربة أخرى أن الناس يحتفظون بالأسرار الإيجابية على وجه الخصوص لأسباب شخصية، وليس لأنهم يشعرون بأنهم مجبرون بسبب الضغوط الخارجية على إبقاء المعلومات مخفية.

وقال سليبيان: "غالبا ما يحتفظ الناس بالأسرار الإيجابية من أجل متعتهم الخاصة، أو لجعل المفاجأة أكثر إثارة. ويبذل الناس أحيانا جهودا كبيرة لتنسيق الكشف عن سر إيجابي لجعل الأمر أكثر إثارة. وهذا النوع من المفاجأة يمكن أن يكون ممتعا للغاية".

نشرت النتائج في مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي.

الحقيقة الدولية – وكالات