المهندس يوسف العيطان
أطيب الثوابت في تاريخ الأردن كانت في رحلة الإسراء والمعراج الطيبه التي اختص الله سبحانه وتعالى ارض الرباط وتاج الرباط الأقصى الشريف ودرته القدس.
وعندما نتحدث عن رسالات الانبياء التي سبقت رسالة نبوة محمد عليه السلام وصلي الله عليه وسلم والذين تنقلوا في هذه الأرض الطيبه وشرفوها بعد أن شرفها خاتم الأنبياء والمرسلين قهي قصة أخرى من المباركه لهذه الأرض وتأكيد طيب هذه الثوابت.
عندما بارك الله سبحانه وتعالى تحت قيادة محمد صل الله عليه وسلم وخلفاءه الراشدين وصحابته الطيبين بالجهاد المبارك على هذه الأرض الطيبه تترسخ أكثر وأكثر هذه الثوابت الطيبه للارض الطيبه لتكون خير ارض رباط لاحقا وحاليا.
فإذا ما انتقلنا إلى ما مر علي هذه الأرض المباركه من تضحيات من المجاهدين من رجالات شرق وغرب النهر الطيب "نهر الأردن" فهي مسألة أخرى من تضحيات الاجداد والاباء الطيبين الذين رووا الأرض الطيبه في أرض الرباط من دماءهم الزكبه لتكون دائما وابدا حاضره في ثوابت هذه الأرض الطيبه تبارك الزراعه الطيبه للزيتون المبارك.
وعندما نتحدث عن رحلات الجهاد والفتوحات الطيبه للقدس والأقصى الشريف فتلك قصة أخرى طيبه تبقى الثوابت الطيبه طيب على طيب.
فكيف بنا وانا نتحضر جميعا لنقطف ثمار الصمود وبث النور الرباني في أرض رباطنا للعدل الرباني والخلافة إلآلهيه ولنيتطبب جميعا نحن الطيبون من روح الله ورحمة الله بعد عذابات طويله من أطفال غزة العزة وحراءرها و٢مود ابطالها وفاءا للقدس سلام ول غزة السلام سلام ونقول لذلك المغتصب فإننا قدمنا تضحيات على مر السنين بثوابت طيبه وشهادات كريمه نتوعدك لنبقى أحلامك وكوابيسك لا تنتهي ابدا.
وعندما اكرمني الله بإدارة ملف المياه في محافظة الزرقاء في الأردن فكان أطيب ما كان انها كانت موطن كافة اطياف الأردن من شرق وغرب النهر ومحافظات الأردن فكانت مرحله مباركه من الله بوجودهم وخدمتنا لهم ليكتمل التكريم والمباركة من الله لأرض رباط طيبه بثوابت طيبه.
سلام لغزة السلام، سلام للقدس سلام، سلام للاقصى سلام، سلام لأرض الانبياء وخاتم الانبياء والمجاهدين والمرابطين والمهاجربن والانصار سلام، سلام للشهداء والابطال سلام، سلام للحراءر وطيور الجنة سلام.