شريط الأخبار
تيسير ابو عرابي العدوان... اسمٌ يفرض احترامه في الدائرة الثالثة للعاصمة عمان ترامب يفكّر بشنّ غارات على الأراضي الفنزويلية ضدّ كارتيلات المخدرات مصدر امني : الامن لم يدخل إلى الجامعة الأردنية الأردن يشارك في احتفالية يوم الوثيقة العربية واجتماع لجنة ذاكرة العالم العربي بالدوحة الجامعة الأردنية تُحيل طلبة إلى لجنة القضايا لاتخاذ إجراءات تأديبية الملك والرئيس الهنغاري يؤكدان أهمية التعاون في التعليم والسياحة "هيئة الإدارة العامة": من يُولد اليوم سيحتاج 73 عامًا لينال وظيفة حكومية (فيديو) مشاجرة في الجامعة الأردنية إرادة ملكية بتعيين قاضٍ جديد لمحكمة القدس الشرعية الأردن يوافق على ترشيح سفير صيني جديد في عمان إرادة ملكية بتعيين قضاة لدى محكمة عمان الابتدائية (أسماء) موظفون حكوميون إلى التقاعد (أسماء) هل تريد حقا؟؟ الرواشدة يستقبل وفدًا من حزب المحافظين الأردني محادثات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نزع سلاح حماس وانسحاب إسرائيل الكشف عن أبرز 3 دول مرشحة للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة وزير المالية السوري: العقوبات خلفنا وسوريا "ستكون ماليزيا" خلال 5 سنوات الجيش الإسرائيلي: الاستعدادات مستمرة مع مصر لفتح معبر رفح نتنياهو: "المعركة لم تنته" في غزة والمنطقة سؤال نيابي حول شراء 20 سيارة لاند كروزر جديدة لوزارة المياه

كارثة ارتكبها محمد هنيدي في طفولته دفعته للاختباء لمدة شهر

كارثة ارتكبها محمد هنيدي في طفولته دفعته للاختباء لمدة شهر

* مقلب تسبب في إجهاض جارته من شدة الخوف


القلعة نيوز - مسيرة فنية طويلة قدمها الفنان المصري، محمد هنيدي، تحمل العديد من الكواليس والأسرار التي لم تقص بعد، ويكتشفها الجمهور بين الحين والآخر.

لعل آخرها ما ذكره هنيدي في لقائه التلفزيوني مع الإعلامي المصري، محمود سعد، حينما روى ما كان يفعله في طفولته، وتسبب في تشكيل وتأسيس شخصيته.

حيث ذكر هنيدي ما جرى في طفولته، حينما كانت هناك سيدة تسكن إلى جوارهم، ولكنها تواجه مشكلة في الإنجاب، ولم يرزقها الله بعد بالأبناء، وفي تلك الأيام اكتشفوا أن هذه السيدة حامل، ما تسبب في حالة فرح شديدة داخل منطقة إمبابة التي يسكنها هنيدي.

وقتها كان هناك صديق لهنيدي اسمه "طارق"، أخبره بحصوله على قناع أسود مخيف، سيمكنهما من إحداث المقالب في المحيطين بهم، وهو ما رحب به هنيدي بشدة.

واختار في البداية أن يختبر القناع على والدة طارق صديقه، حيث استغل خروجه من المنزل، وذهب هنيدي بمفرده ليطرق الباب بشدة، وحينما فتحت والدة صديقه الباب باغتها بالقناع، ما تسبب في سقوطها من شدة الرعب.

بعدها غادر هنيدي مسرعا متجها نحو منزله، لكنه وجد الباب الخاص بجارتهم الحامل مفتوحا، فقرر أن يخيفها بالقناع، وتوجه بالفعل إلى الداخل، وصرخ فيها قائلا "انتي يا بت" وهو يرتدي القناع.

لتصرخ السيدة من شدة الخوف وتسقط، ويفر هنيدي هاربا، لكنه حصل على ملابسه واتجه سريعا إلى خالته في محافظة الإسكندرية، خوفا مما قد يحدث له.

في الإسكندرية وصلت الأخبار إلى محمد هنيدي، وعلم أن ما فعله تسبب في إجهاض جارته من شدة الخوف، وظل لمدة شهر بعيدا عن منزله، حتى أقنعوه بالعودة مرة أخرى.

والده منحه اسمه
وفي اللقاء تحدث محمد هنيدي عن مفارقة عجيبة حدثت وقت ولادته، حيث كان والده اسمه "محمد هنيدي" وهو اسم مركب، وكان حريصا على تسمية أبنائه بأسماء تبدأ بحرف الهاء، لذلك قرروا وقتها إطلاق اسم "هاني" على المولود الأخير، لكنهم تراجعوا بعدها، وقرر الوالد أن يحذف من اسمه المركب اسم "محمد" ويمنحه لصغيره، فصار اسم المولود "محمد هنيدي".

كما تحدث الفنان المصري عن صداقته القوية مع الراحل علاء ولي الدين، تلك الصداقة التي بدأت في معهد السينما، حينما أخبره البعض أن هناك شابا وزنه زائد خفيف الظل.

فيما أخبروا علاء ولي الدين أن هناك شابا قصيرا خفيف الظل، وهكذا نشأت تلك الصداقة القوية بينهما، ورغم رحيل علاء ولي الدين، لم يأتِ شخص ليحتل مكانته لدى محمد هنيدي.

وكشف محمود سعد عما قاموا به وقت رحيل علاء ولي الدين، حيث أخبرهم منتج فيلمه الذي لم ينتهِ تصويره أنه خسر نحو مليون جنيه مصري، لذلك قاموا بعمل برنامج شارك فيه أصدقاء الراحل ولم يتلقوا أجرا عنه، من أجل تعويض المنتج عن خسارته في الفيلم.