القلعة نيوز- سرطان الغدد الليمفاوية يبدأ في الجهاز اللمفاوي، عندما تنمو خلايا الدم البيضاء غير الطبيعية. الأورام اللمفاوية هي سادس أكثر أشكال السرطان شيوعاً بشكل عام (باستثناء سرطان الجلد غير الميلانيني).
إليك أعراض سرطان الغدد الليمفاوية وطرق التشخيص في الموضوع الآتي:
سرطان الغدد الليمفاوية نوعان
هناك نوعان رئيسيان من سرطان الغدد الليمفاوية، ينتشران ويتم علاجهما بشكل مختلف:
سرطان الغدد الليمفاوية غير هودجكين (الذي يمثل حوالي 90% من الأورام اللميفاوية)؛
سرطان الغدد الليمفاوية هودجكين (الذي له مظهر مميز في الخزعات).
هناك حوالي 40 نوعاً فرعياً من ليمفوما اللاهودجكين، وهي تختلف في سرعة نموها وانتشارها، ومدى شعور المرضى بها؛ لذلك لا يتم التعامل معهم جميعاً بنفس الطريقة.
ارتفع معدل الإصابة بالأورام اللميفاوية في عدد من الدول على مدار العشرين عاماً الماضية ويستمر في الارتفاع. ولم تجد دراسات متعددة سبباً واضحاً لهذه الزيادة.
مقارنة مع عدد من أنواع السرطان التي يمكن الوقاية منها، لا يوجد سوى ارتباط ضعيف بين سرطان الغدد الليمفاوية وعوامل الخطر المعروفة. لذلك، في حين أن نمط الحياة الصحي يساعد في تقليل خطر الإصابة بالسرطان بشكل عام، إلا أن معظم حالات سرطان الغدد الليمفاوية الفردية لا يمكن أن تُعزى إلى أي سبب محدد. لذلك تستمر الأبحاث لإيجاد الأسباب الحقيقية.
أعراض وعلامات سرطان الغدد الليمفاوية
تشمل الأعراض الشائعة لسرطان الغدد الليمفاوية، ما يلي:
حمى غير مفسرة.
تورم واحدة أو أكثر من الغدد الليمفاوية مثل الرقبة أو الإبطين.
تورم البطن.
التعرق غير الطبيعي، وخاصة في الليل.
التعب.
فقدان الشهية.
كدمات أو نزيف بسهولة.
فقدان الوزن.
الالتهابات المتكررة.
السعال وألم في الصدر أو مشاكل في التنفس.
طفح جلدي أو حكة.
أسباب السرطان عموماً، وخصوصاً الغدد الليمفاوية
التعرّض للإشعاع وأنواع معينة من المواد الكيميائية يمكن أن يعرِّض بعض الأشخاص لخطر أكبر؛ مثل البنزين وبعض المواد الكيميائية الزراعية. يجب على الأشخاص المعرضين في مكان العمل، والذين يمكن أن يكونوا الأكثر عرضة للخطر، اتباع إرشادات الصحة المهنية لتقليل التعرّض. بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة، فإن التعرّض لفيروسات مثل فيروس إبشتاين بار أو فيروس نقص المناعة البشرية، يجعلهم أيضاً أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية.
تشخيص سرطان الغدد الليمفاوية
تشمل الاختبارات المستخدمة عادةً لتشخيص سرطان الغدد الليمفاوية، ما يلي:
فحص PET
التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) الذي ينتج صورة ملونة ثلاثية الأبعاد لإظهار ما إذا كان سرطان الغدد الليمفاوية قد انتشر إلى نخاع العظم.
الأشعة المقطعية
التصوير المقطعي المحوسب (CT) باستخدام الكمبيوتر والأشعة السينية لإنشاء صورة مفصلة لمنطقة معينة داخل الجسم.
التصوير بالرنين المغناطيسي
يمكن استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي لفحص الدماغ والحبل الشوكي.
تحاليل الدم
يتم إجراء اختبارات الدم بانتظام، إذا تم تشخيص إصابتك بسرطان الغدد الليمفاوية، للتحقق من مدى تأثير السرطان أو علاجه على خلايا الدم في جسمك.
خزعة الغدة
خزعة من الغدد الليمفاوية لتأكيد تشخيص سرطان الغدد الليمفاوية.
خزعة نخاع العظم
خزعة نخاع العظم للتحقق مما إذا كانت هناك خلايا سرطانية قد انتشرت إلى نخاع العظم.
سيدتي
إليك أعراض سرطان الغدد الليمفاوية وطرق التشخيص في الموضوع الآتي:
سرطان الغدد الليمفاوية نوعان
هناك نوعان رئيسيان من سرطان الغدد الليمفاوية، ينتشران ويتم علاجهما بشكل مختلف:
سرطان الغدد الليمفاوية غير هودجكين (الذي يمثل حوالي 90% من الأورام اللميفاوية)؛
سرطان الغدد الليمفاوية هودجكين (الذي له مظهر مميز في الخزعات).
هناك حوالي 40 نوعاً فرعياً من ليمفوما اللاهودجكين، وهي تختلف في سرعة نموها وانتشارها، ومدى شعور المرضى بها؛ لذلك لا يتم التعامل معهم جميعاً بنفس الطريقة.
ارتفع معدل الإصابة بالأورام اللميفاوية في عدد من الدول على مدار العشرين عاماً الماضية ويستمر في الارتفاع. ولم تجد دراسات متعددة سبباً واضحاً لهذه الزيادة.
مقارنة مع عدد من أنواع السرطان التي يمكن الوقاية منها، لا يوجد سوى ارتباط ضعيف بين سرطان الغدد الليمفاوية وعوامل الخطر المعروفة. لذلك، في حين أن نمط الحياة الصحي يساعد في تقليل خطر الإصابة بالسرطان بشكل عام، إلا أن معظم حالات سرطان الغدد الليمفاوية الفردية لا يمكن أن تُعزى إلى أي سبب محدد. لذلك تستمر الأبحاث لإيجاد الأسباب الحقيقية.
أعراض وعلامات سرطان الغدد الليمفاوية
تشمل الأعراض الشائعة لسرطان الغدد الليمفاوية، ما يلي:
حمى غير مفسرة.
تورم واحدة أو أكثر من الغدد الليمفاوية مثل الرقبة أو الإبطين.
تورم البطن.
التعرق غير الطبيعي، وخاصة في الليل.
التعب.
فقدان الشهية.
كدمات أو نزيف بسهولة.
فقدان الوزن.
الالتهابات المتكررة.
السعال وألم في الصدر أو مشاكل في التنفس.
طفح جلدي أو حكة.
أسباب السرطان عموماً، وخصوصاً الغدد الليمفاوية
التعرّض للإشعاع وأنواع معينة من المواد الكيميائية يمكن أن يعرِّض بعض الأشخاص لخطر أكبر؛ مثل البنزين وبعض المواد الكيميائية الزراعية. يجب على الأشخاص المعرضين في مكان العمل، والذين يمكن أن يكونوا الأكثر عرضة للخطر، اتباع إرشادات الصحة المهنية لتقليل التعرّض. بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة، فإن التعرّض لفيروسات مثل فيروس إبشتاين بار أو فيروس نقص المناعة البشرية، يجعلهم أيضاً أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية.
تشخيص سرطان الغدد الليمفاوية
تشمل الاختبارات المستخدمة عادةً لتشخيص سرطان الغدد الليمفاوية، ما يلي:
فحص PET
التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) الذي ينتج صورة ملونة ثلاثية الأبعاد لإظهار ما إذا كان سرطان الغدد الليمفاوية قد انتشر إلى نخاع العظم.
الأشعة المقطعية
التصوير المقطعي المحوسب (CT) باستخدام الكمبيوتر والأشعة السينية لإنشاء صورة مفصلة لمنطقة معينة داخل الجسم.
التصوير بالرنين المغناطيسي
يمكن استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي لفحص الدماغ والحبل الشوكي.
تحاليل الدم
يتم إجراء اختبارات الدم بانتظام، إذا تم تشخيص إصابتك بسرطان الغدد الليمفاوية، للتحقق من مدى تأثير السرطان أو علاجه على خلايا الدم في جسمك.
خزعة الغدة
خزعة من الغدد الليمفاوية لتأكيد تشخيص سرطان الغدد الليمفاوية.
خزعة نخاع العظم
خزعة نخاع العظم للتحقق مما إذا كانت هناك خلايا سرطانية قد انتشرت إلى نخاع العظم.
سيدتي