القلعة نيوز- نظم مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية، بالتعاون مع جامعة اليرموك، وبمشاركة أحزاب، نماء، وعزم، والميثاق الوطني، اليوم الاثنين، ندوة حول "دور الكوتا النسائية في تعزيز المشاركة السياسية للمرأة".
وأكد نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير وشؤون البحث العلمي والجودة، الدكتور سامر سمارة، خلال الندوة أهمية مشاركة المرأة في الحياة السياسية وضرورة توسيع نطاق مشاركتها خارج نطاق الكوتا النسائية، سيما أن المرأة الأردنية لطالما كانت قادرة على إحداث التغيير الإيجابي في المجتمع الأردني بمختلف قطاعاته الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مشيرا إلى أن الجامعة كمؤسسة وطنية تؤمن بأهمية دور المرأة وقدرتها على توليها المناصب القيادية، ومشاركتها في دفع مسيرة التطوير والتحديث في الجامعة نحو الأفضل.
بدوره، أشار عميد شؤون الطلبة في الجامعة الدكتور معتصم الشطناوي، إلى أهمية تمكين المرأة من المشاركة في الحياة السياسية وتذليل الصعوبات أمامها لتكون قادرة على الاضطلاع بدورها في المجتمع، لافتا إلى أن الكوتا النسائية كانت بمثابة البداية لتسهيل وصول المرأة للحياة السياسية.
مديرة مركز الدكتورة بتول المحيسن، أكدت حرص مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية على تنظيم مختلف الأنشطة والفعاليات التي من شأنها تعزيز دور المرأة الأردنية وتنمية قدراتها للاضطلاع بدورها في مختلف المجالات السياسية والاجتماعية والأكاديمية والاقتصادية.
وثمنت جهود المشاركات في الندوة اللواتي أثبتن قدرة المرأة الأردنية على الانخراط بالحياة السياسية إلى جانب العديد من المهام المُلقاة على عاتقها.
من جهتها، بينت الدكتورة جمانة الدهامشة من حزب نماء، أن مشاركة المرأة في الحياة السياسية ضرورة حق سياسي ومدني يضمنه الدستور والمواثيق والمعاهدات الدولية والقوانين والأنظمة، مستعرضة تاريخ مشاركة المرأة الأردنية في الحياة السياسية.
بدورها، أشارت الدكتورة بيتي السقرات من حزب عزم، إلى أهمية المشاركة السياسية لمختلف أفراد المجتمع ليكونوا أعضاء فاعلين ومحدثين للتغيير الإيجابي المنشود في المجتمع، لافتة إلى أن الأحزاب ستكون في المرحلة السياسية المقبلة في الأردن ذات التأثير الأكبر في رسم السياسات.
من جانبها، أكدت الدكتورة ريم السماوي من حزب الميثاق الوطني، أن الكوتا النسائية كانت فرصة للمرأة الأردنية لاثبات ذاتها وقدرتها على المشاركة السياسية الفاعلة، إما كمرشحة أو ناخبة أو متطوعة أو مراقبة، مشددة على أهمية المشاركة في الأحزاب.
وأكد نائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتطوير وشؤون البحث العلمي والجودة، الدكتور سامر سمارة، خلال الندوة أهمية مشاركة المرأة في الحياة السياسية وضرورة توسيع نطاق مشاركتها خارج نطاق الكوتا النسائية، سيما أن المرأة الأردنية لطالما كانت قادرة على إحداث التغيير الإيجابي في المجتمع الأردني بمختلف قطاعاته الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مشيرا إلى أن الجامعة كمؤسسة وطنية تؤمن بأهمية دور المرأة وقدرتها على توليها المناصب القيادية، ومشاركتها في دفع مسيرة التطوير والتحديث في الجامعة نحو الأفضل.
بدوره، أشار عميد شؤون الطلبة في الجامعة الدكتور معتصم الشطناوي، إلى أهمية تمكين المرأة من المشاركة في الحياة السياسية وتذليل الصعوبات أمامها لتكون قادرة على الاضطلاع بدورها في المجتمع، لافتا إلى أن الكوتا النسائية كانت بمثابة البداية لتسهيل وصول المرأة للحياة السياسية.
مديرة مركز الدكتورة بتول المحيسن، أكدت حرص مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية على تنظيم مختلف الأنشطة والفعاليات التي من شأنها تعزيز دور المرأة الأردنية وتنمية قدراتها للاضطلاع بدورها في مختلف المجالات السياسية والاجتماعية والأكاديمية والاقتصادية.
وثمنت جهود المشاركات في الندوة اللواتي أثبتن قدرة المرأة الأردنية على الانخراط بالحياة السياسية إلى جانب العديد من المهام المُلقاة على عاتقها.
من جهتها، بينت الدكتورة جمانة الدهامشة من حزب نماء، أن مشاركة المرأة في الحياة السياسية ضرورة حق سياسي ومدني يضمنه الدستور والمواثيق والمعاهدات الدولية والقوانين والأنظمة، مستعرضة تاريخ مشاركة المرأة الأردنية في الحياة السياسية.
بدورها، أشارت الدكتورة بيتي السقرات من حزب عزم، إلى أهمية المشاركة السياسية لمختلف أفراد المجتمع ليكونوا أعضاء فاعلين ومحدثين للتغيير الإيجابي المنشود في المجتمع، لافتة إلى أن الأحزاب ستكون في المرحلة السياسية المقبلة في الأردن ذات التأثير الأكبر في رسم السياسات.
من جانبها، أكدت الدكتورة ريم السماوي من حزب الميثاق الوطني، أن الكوتا النسائية كانت فرصة للمرأة الأردنية لاثبات ذاتها وقدرتها على المشاركة السياسية الفاعلة، إما كمرشحة أو ناخبة أو متطوعة أو مراقبة، مشددة على أهمية المشاركة في الأحزاب.