القلعة نيوز- عززت برامج الاحتفالات التي أطلقتها وزارة الثقافة في جميع المراكز الثقافية المنتشرة في جميع محافظات المملكة خلال أيام شهر رمضان المبارك وأيام عيد الفطر، مفهوم التكافل والتواصل الاجتماعي، والتي تضمنت أنشطة ثقافية ومسابقات منوعة.
وقال مدير ثقافة إربد الدكتور سلطان الزغول إن الوزارة أطلقت برنامجا خاصا للاحتفالات خلال أيام شهر رمضان وعيد الفطر في المراكز الثقافية المنتشرة في محافظات المملكة، التي خلقت أجواء من البهجة والفرح، وعززت مفهوم التكافل والتواصل الاجتماعي بين الحضور، حيث أن برامج الاحتفالات احتوت على أنشطة ثقافية ومسابقات منوعة وحفلات موسيقية وفنية وكرنفالات للرسم على وجوه الأطفال وألعاب الدمى.
فيما قالت رئيسة قسم العلاقات العامة في "ثقافة إربد" رجاء الطاهات إن أنشطة وفعاليات البرنامج الرمضاني وبرنامج أيام العيد، تلبي احتياجات الأطفال النفسية وتوفر تجربة مليئة بالفرح لهم.
وبينت أن معظم الفعاليات والعروض هذا العام كانت مخصصة للأطفال مثل الألعاب والعروض المسرحية الهادفة والرسم على الوجوه وألعاب الخفة.
من جانبها، أشارت المعلمة إيمان بني هاني إلى أن احتفالات وزارة الثقافة هذا العام عكست قيم التضامن والتآلف بين أفراد المجتمعات المحلية، ومثلت فرصة حقيقية للتواصل الاجتماعي بين الحضور، وكانت فرصة مميزة لتبادل الفرح والسعادة مع الآخرين، وخلقت أجواء من التفاؤل والترابط والتفاعل بين الجميع.
فيما قال المواطن محمود حسين إن الاحتفالات حققت التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، مبينا أن الفعاليات سمحت للأطفال التعبير عما يجول في خواطرهم براحة تامة.
وأشار الى أن الأنشطة الفنية الترفيهية والحفلات والعروض الموسيقية المنوعة والدبكات الشعبية شكلت نوعا من الدعم النفسي والاجتماعي لجميع الحضور سواء من الكبار أو الأطفال.
(بترا- علا عبيدات)
وقال مدير ثقافة إربد الدكتور سلطان الزغول إن الوزارة أطلقت برنامجا خاصا للاحتفالات خلال أيام شهر رمضان وعيد الفطر في المراكز الثقافية المنتشرة في محافظات المملكة، التي خلقت أجواء من البهجة والفرح، وعززت مفهوم التكافل والتواصل الاجتماعي بين الحضور، حيث أن برامج الاحتفالات احتوت على أنشطة ثقافية ومسابقات منوعة وحفلات موسيقية وفنية وكرنفالات للرسم على وجوه الأطفال وألعاب الدمى.
فيما قالت رئيسة قسم العلاقات العامة في "ثقافة إربد" رجاء الطاهات إن أنشطة وفعاليات البرنامج الرمضاني وبرنامج أيام العيد، تلبي احتياجات الأطفال النفسية وتوفر تجربة مليئة بالفرح لهم.
وبينت أن معظم الفعاليات والعروض هذا العام كانت مخصصة للأطفال مثل الألعاب والعروض المسرحية الهادفة والرسم على الوجوه وألعاب الخفة.
من جانبها، أشارت المعلمة إيمان بني هاني إلى أن احتفالات وزارة الثقافة هذا العام عكست قيم التضامن والتآلف بين أفراد المجتمعات المحلية، ومثلت فرصة حقيقية للتواصل الاجتماعي بين الحضور، وكانت فرصة مميزة لتبادل الفرح والسعادة مع الآخرين، وخلقت أجواء من التفاؤل والترابط والتفاعل بين الجميع.
فيما قال المواطن محمود حسين إن الاحتفالات حققت التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، مبينا أن الفعاليات سمحت للأطفال التعبير عما يجول في خواطرهم براحة تامة.
وأشار الى أن الأنشطة الفنية الترفيهية والحفلات والعروض الموسيقية المنوعة والدبكات الشعبية شكلت نوعا من الدعم النفسي والاجتماعي لجميع الحضور سواء من الكبار أو الأطفال.
(بترا- علا عبيدات)
