وأكدت الدكتورة رلى الحروب أمين عام حزب العمال عن شكرها لأهالي المخيم الذين يعتبرون من الداعمين لها والتي لها ذكريات معهم في إيصال صوتهم تحت قبة البرلمان حينما كانت نائب في مجلس الأمة.
وعن حرب غزة صدمت الحروب الحضور عندما أعلنت عن استشهاد 150 شخص من أفراد عائلتها خلال تلك الحرب الهمجية على قطاع غزة، وأنها في حزب العمال كانت وستبقى ضمن الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن، وأنها منذ اليوم الأول للحرب لم تتوانى عن النزول إلى الشارع ومشاركة جموع المواطنين غضبهم ازاء الحرب الهمجية والمطالبة بوقف العدوان.
وأشارت د. رلى الحروب على ضرورة زيادة الدعم الحكومي المقدمة للمخيمات والتي بلغت مليون ونصف فقط، حيث طالبت الحروب برفعها إلى 50 مليون فيما يتناسب مع حاجة المخيمات المستمرة للإصلاح والتطوير ورفع الخدمات المقدمة من تعليم وصحة وخدمات عامة.
وعن دور الأحزاب في قيادة المشهد القادم ذكرت الأمين العام لحزب العمال د. رلى الحروب أن الدول الاستعمارية لا تستطيع أن تتمكن من السيطرة على أي قرار في أي بلد ديمقراطي وذات حكومة منتخبة ومجلس نواب حزبي مكون من أحزاب وليس أفراد، وهنا تكمن أهمية الأحزاب في التحول السياسي وقيادة المشهد القادم.
ومن هنا نصل إلى مرحلة تحرير القرار.
وذكرت الأمين العام لحزب العمال الدكتورة رلى الحروب مطالب حزبها الذي يسعى لتطبيقه بمساعدة المصوتين لتكون صوتهم داخل القبة، وجاءت تلك المطالب على النحو التالي: رفع الحد الأدنى للأجور وربطها بالتضخم، وتأمين صحي شامل لكل الأردنيين وتوقيع مذكرات تفاهم مع القطاع الصحي الخاص لكي لا يتحمل القطاع الحكومي جميع هذه الضغوطات لوحده، والمطالبة بتعليم جامعي مجاني وتحسين جودة التعليم في المدارس والجامعات، وأيضاً توفير المنح للشباب المقبلين على الزواج، على أن تأتي هذه المنح من صندوق الزكاة ومن صندوق التكافل الإجتماعي.
وأكد الحاضرون حماسهم لبرامج الحزب ومشاهدته داخل مجلس النواب ليكون صوتاً لهم ومعبراً عنهم ومتحدثاً بإسمهم.
وأكدت الدكتورة رلى الحروب أمين عام حزب العمال عن شكرها لأهالي المخيم الذين يعتبرون من الداعمين لها والتي لها ذكريات معهم في إيصال صوتهم تحت قبة البرلمان حينما كانت نائب في مجلس الأمة.
وعن حرب غزة صدمت الحروب الحضور عندما أعلنت عن استشهاد 150 شخص من أفراد عائلتها خلال تلك الحرب الهمجية على قطاع غزة، وأنها في حزب العمال كانت وستبقى ضمن الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن، وأنها منذ اليوم الأول للحرب لم تتوانى عن النزول إلى الشارع ومشاركة جموع المواطنين غضبهم ازاء الحرب الهمجية والمطالبة بوقف العدوان.
وأشارت د. رلى الحروب على ضرورة زيادة الدعم الحكومي المقدمة للمخيمات والتي بلغت مليون ونصف فقط، حيث طالبت الحروب برفعها إلى 50 مليون فيما يتناسب مع حاجة المخيمات المستمرة للإصلاح والتطوير ورفع الخدمات المقدمة من تعليم وصحة وخدمات عامة.
وعن دور الأحزاب في قيادة المشهد القادم ذكرت الأمين العام لحزب العمال د. رلى الحروب أن الدول الاستعمارية لا تستطيع أن تتمكن من السيطرة على أي قرار في أي بلد ديمقراطي وذات حكومة منتخبة ومجلس نواب حزبي مكون من أحزاب وليس أفراد، وهنا تكمن أهمية الأحزاب في التحول السياسي وقيادة المشهد القادم.
ومن هنا نصل إلى مرحلة تحرير القرار.
وذكرت الأمين العام لحزب العمال الدكتورة رلى الحروب مطالب حزبها الذي يسعى لتطبيقه بمساعدة المصوتين لتكون صوتهم داخل القبة، وجاءت تلك المطالب على النحو التالي: رفع الحد الأدنى للأجور وربطها بالتضخم، وتأمين صحي شامل لكل الأردنيين وتوقيع مذكرات تفاهم مع القطاع الصحي الخاص لكي لا يتحمل القطاع الحكومي جميع هذه الضغوطات لوحده، والمطالبة بتعليم جامعي مجاني وتحسين جودة التعليم في المدارس والجامعات، وأيضاً توفير المنح للشباب المقبلين على الزواج، على أن تأتي هذه المنح من صندوق الزكاة ومن صندوق التكافل الإجتماعي.
وأكد الحاضرون حماسهم لبرامج الحزب ومشاهدته داخل مجلس النواب ليكون صوتاً لهم ومعبراً عنهم ومتحدثاً بإسمهم.