وقال الزيود لـ عمون، إن العين يصبح عضوا في المجلس فور صدور الإرادة الملكية السامية بتعيينه، لكنه لا يمارس مهامه إلا بعد أداء اليمين الدستورية أمام مجلسه.
وأوضح، أن مجلس الأعيان لن يعقد اجتماعه يوم الاربعاء المقبل تحت قبة البرلمان، وذلك لتوقف جلسات الأعيان خلال عدم انعقاد النواب، وإنما سيجتمع في إحدى قاعات مجلس الأعيان لأداء اليمين.
وأضاف، أنه في العام 2003 كان مجلس النواب معطلا لمدة سنتين، فيما تم تعيين مجلس أعيان، ولا يمكن إبقاء الأعيان دون أداء يمين لأنه لا يمكنهم ممارسة أعمالهم، فاجتمع المجلس وأدى اعضاؤه اليمين.
وجاء في نص المادة 80 من الدستور الأردني: على كل عضو من أعضاء مجلسي الأعيان والنواب قبل الشروع فـي عمله أن يقسم أمام مجلسه يميناً هذا نصها:- «أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصاً للملك والوطن، وأن أحافظ على الدستور وأن أخدم الأمة وأقوم بالواجبات الموكولة إليّ حق القيام».
وبحسب المادة 66 من الدستور يجتمع مجلس الأعيان عند إجتماع مجلس النواب وتكون أدوار الإنعقاد واحدة للمجلسين، وإذا حل مجلس النواب توقف جلسات مجلس الأعيان.
وبين أن الأعيان سيجتمعون يوم الاربعاء المقبل داخل قاعة ثم تتلى الإرادة الملكية السامية بتعيين رئيس واعضاء المجلس، وبعدها يؤدي الأعيان اليمين الدستورية، ثم يغادرون القاعة.
وفي حال تغيب أحد أعضاء مجلس الأعيان عن الاجتماع لأداء القسم فإنه يؤديه خلال الجلسة الأولى التي يعقد فيها المجلس جلسته بعد إنعقادا النواب.
اما عن انتخاب نائبي رئيس مجلس الأعيان فأشار الزيود إلى أنه وفقا للنظام الداخلي يتم ذلك في الجلسة الأولى للمجلس أي بعد إنعقاد الدورة العادية للنواب والاستماع إلى خطاب العرش السامي.
وتنص المادة (3) من النظام الداخلي لمجلس الأعيان، على أن يعقد المجلس جلسته الأولى في دورته العادية بعد الاستماع لخطبة العرش مباشرة.
فيما تنص المادة (4) من النظام الداخلي للمجلس، ع مون "على أن يقوم كل عين وقبل الشروع بالعمل بتأدية اليمين الدستورية أمام مجلسه"، دون أي شرط إجرائي آخر يتعلق بضرورة أن يكون القسم في جلسة برلمانية مخصصة لهذه الغاية.
وكان قرر رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز دعوة المجلس للاجتماع يوم الأربعاء المقبل، لأداء قسم اليمين الدستورية.
وقال الزيود لـ عمون، إن العين يصبح عضوا في المجلس فور صدور الإرادة الملكية السامية بتعيينه، لكنه لا يمارس مهامه إلا بعد أداء اليمين الدستورية أمام مجلسه.
وأوضح، أن مجلس الأعيان لن يعقد اجتماعه يوم الاربعاء المقبل تحت قبة البرلمان، وذلك لتوقف جلسات الأعيان خلال عدم انعقاد النواب، وإنما سيجتمع في إحدى قاعات مجلس الأعيان لأداء اليمين.
وأضاف، أنه في العام 2003 كان مجلس النواب معطلا لمدة سنتين، فيما تم تعيين مجلس أعيان، ولا يمكن إبقاء الأعيان دون أداء يمين لأنه لا يمكنهم ممارسة أعمالهم، فاجتمع المجلس وأدى اعضاؤه اليمين.
وجاء في نص المادة 80 من الدستور الأردني: على كل عضو من أعضاء مجلسي الأعيان والنواب قبل الشروع فـي عمله أن يقسم أمام مجلسه يميناً هذا نصها:- «أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصاً للملك والوطن، وأن أحافظ على الدستور وأن أخدم الأمة وأقوم بالواجبات الموكولة إليّ حق القيام».
وبحسب المادة 66 من الدستور يجتمع مجلس الأعيان عند إجتماع مجلس النواب وتكون أدوار الإنعقاد واحدة للمجلسين، وإذا حل مجلس النواب توقف جلسات مجلس الأعيان.
وبين أن الأعيان سيجتمعون يوم الاربعاء المقبل داخل قاعة ثم تتلى الإرادة الملكية السامية بتعيين رئيس واعضاء المجلس، وبعدها يؤدي الأعيان اليمين الدستورية، ثم يغادرون القاعة.
وفي حال تغيب أحد أعضاء مجلس الأعيان عن الاجتماع لأداء القسم فإنه يؤديه خلال الجلسة الأولى التي يعقد فيها المجلس جلسته بعد إنعقادا النواب.
اما عن انتخاب نائبي رئيس مجلس الأعيان فأشار الزيود إلى أنه وفقا للنظام الداخلي يتم ذلك في الجلسة الأولى للمجلس أي بعد إنعقاد الدورة العادية للنواب والاستماع إلى خطاب العرش السامي.
وتنص المادة (3) من النظام الداخلي لمجلس الأعيان، على أن يعقد المجلس جلسته الأولى في دورته العادية بعد الاستماع لخطبة العرش مباشرة.
فيما تنص المادة (4) من النظام الداخلي للمجلس، ع مون "على أن يقوم كل عين وقبل الشروع بالعمل بتأدية اليمين الدستورية أمام مجلسه"، دون أي شرط إجرائي آخر يتعلق بضرورة أن يكون القسم في جلسة برلمانية مخصصة لهذه الغاية.
وكان قرر رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز دعوة المجلس للاجتماع يوم الأربعاء المقبل، لأداء قسم اليمين الدستورية.